طيران ناس السعودية تتطلع لجمع 4.1 مليار ريال من طرح عام أولي في سوق الرياض
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت شركة طيران ناس السعودية، وهي شركة طيران اقتصادي، إنها تسعى إلى جمع ما يصل إلى 4.1 مليار ريال (1.1 مليار دولاراً) من خلال طرح عام أولي في سوق الرياض.
وتخطط الشركة لبيع حصة تبلغ 30% من أسهمها للمستثمرين، في أول إدراج عام لشركة طيران خليجية منذ نحو عقدين من الزمن.
وذكرت الشركة في بيان أن النطاق السعري للطرح يتراوح بين 76 و80 ريالاً للسهم، ما يعني أن القيمة السوقية للشركة عند الإدراج ستتراوح بين 13 إلى 13.
وتنتهي فترة عملية بناء سجل الأوامر لشريحة المؤسسات، والتي بدأت في وقت سابق اليوم في 18 مايو أيار 2025، في تمام الساعة 03:00 مساءً بتوقيت السعودية.
وكانت هيئة السوق المالية قد وافقت في 26 آذار، على طلب الشركة فيما يتعلق بتسجيل أسهمها وطرح 51,255,568 سهم عادي عن طريق بيع 33,828,675 سهم عادي من الأسهم الحالية (أسهم البيع) من قبل المساهمين الحاليين في الشركة، بالإضافة إلى أسهم خزينة الشركة والبالغة 8,320,237 سهماً عادياً.
وتضم قائمة المساهمون البائعون الشركة الوطنية لخدمات الطيران، وشركة المملكة القابضة، وناصر إبراهيم رشيد الرشيد، وشركة الموارد للاستثمار، وحمزة بهي الدين السيد الخولي، والشركة السعودية العامة للاستثمارات التجارية والخدمات، وسلمان محمد خالد بن حثلين، ويوسف عبد الستار قاسم الميمني ( المساهمون البائعون)، بجانب إصدار 17,426,893 سهم عادي جديد.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
شركة البحري السعودية تنفي نقل شحنات أسلحة إلى إسرائيل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نفت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) صحة ما جرى تداوله حول مشاركتها في نقل شحنات أسلحة إلى إسرائيل.
وقالت شركة "البحري"، في بيان الاثنين، "تؤكد الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري “البحري” بشكل قاطع أن هذه المزاعم عارية عن الصحة تمامًا ولا أساس لها".
وأكدت الشركة أنها "مُلتزمة التزامًا تامًا بسياسات المملكة العربية السعودية الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، وبكافة القوانين والأنظمة المحلية والدولية المنظمة لعمليات النقل البحري وأنها لا تنقل، ولم تنقل في أي وقت من الأوقات، أي بضائع أو شحنات إلى إسرائيل، بأي شكل من الأشكال".
وشددت "البحري" على أن "جميع أنشطتها التشغيلية تخضع لرقابة صارمة وإجراءات تدقيق دقيقة لضمان التزامها التام بالأنظمة ذات الصلة، وأنها ستحتفظ بحقها في اتخاذ الإجراءات النظامية تجاه أي ادعاءات مغرضة تمس سمعة الشركة أو تحاول الإساءة لسياساتها ونهجها".
في وقت سابق، ذكرت تقارير إيطالية أنّ عمالا في ميناء جنوة اعترضوا الناقلة السعودية "بحري ينبع"، وأنها كانت مُحمّلة بأسلحة قادمة من الولايات المتحدة لصالح إسرائيل. وهو ما نفته شركة "بحري".