تعرف على التفاصيل المالية في عقد خوسيه ريفيرو مع الأهلي
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن الإسباني خوسيه ريفيرو طلب الحصول على 1.5 مليون يورو أو أكثر بقليل على حسب الجهاز المعاون وعدد أفراده، والمدرب سيتقاضى 100 ألف يورو والباقي يحصل عليه المعاونين ولكن على حسب العدد الذي سيتم الاستعانة به.
وتابع: قد يصل الراتب للجهاز بالكامل إلى 150 أو 170 ألف يورو شهريًا، وبالتالي سيكون أقل من راتب كولر ومعاونيه.
وأكمل: طبقا لما تم الاتفاق عليه، فأن الشرط الجزائي سيكون 3 شهور على الطرفين، وهذا الأمر سيظهر بشكل مؤكد عقب توقيع العقود الرسمية..
وواصل: الاتجاه أن يكمل عماد النحاس القيادة الفنية حتى نهاية الدوري المصري، ولكن ريفيرو سيتواجد مع الفريق لمتابعة كل الأمور، من أجل التجهيز والتحضير للمرحلة المقبلة لما بعد الموسم المحلي، والاستعداد لبطولة كأس العالم للأندية.
وأضاف: ريفيرو خلال اجتماعه مع الخطيب ويوسف، كان معه تقرير عن فريق الأهلي وكل اللاعبين داخل الفريق، واتضح أنه كان "مذاكر كل الأمور" ويمتلك بيانات وتحليل لأداء كل اللاعبين، وهو ما جعل هناك حالة راحة نفسية لدى مسئولي النادي، واسم ريفيرو كان مفاجأة لبعض مسئولي النادي الأهلي أنفسهم.
وأتم: في وقت سابق قمنا بالتأكيد أن مفاوضات الأهلي لا تسير بشكل جيد مع بعض المدربين، وأنه لم يتم تقديم عرض رسمي لجوميز رغم وجوده في الحسبان، تم الاستقرار في النهاية على ريفيرو.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الدوري المصري خوسيه ريفيرو من هو خوسيه ريفيرو
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو عن إطلاق خط ائتمان بقيمة 500 مليون يورو موجّه لدعم الشركات البرتغالية الراغبة في الاستثمار بموزمبيق، في خطوة تعكس ثقة لشبونة في الاستقرار السياسي والفرص الاقتصادية المتاحة في هذا البلد الأفريقي.
وجاء الإعلان في ختام القمة الثنائية السادسة بين البرتغال وموزمبيق التي استضافتها مدينة بورتو الثلاثاء، بحضور الرئيس الموزمبيقي دانيال تشابو.
وأسفرت القمة عن توقيع 22 اتفاقية تعاون تشمل مجالات التجارة والتنمية وتنويع الاقتصاد، في مؤشر على رغبة البلدين في تعزيز شراكتهما الإستراتيجية.
وأوضح مونتينيغرو أن خط الائتمان الجديد يهدف إلى تشجيع الشركات البرتغالية على التوسع في السوق الموزمبيقية، خاصة في قطاعات الطاقة والبناء والصناعات الغذائية، بما يسهم في خلق فرص عمل ودعم النمو المستدام.
وأكد أن فرقا تقنية من الجانبين ستعمل على ضمان فعالية المشاريع وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتسريع تنفيذها.
يمثل هذا التوجه تحولا في طبيعة العلاقات بين البرتغال وموزمبيق، إذ تنتقل من إطارها التاريخي المرتبط بالماضي الاستعماري إلى شراكة حديثة قائمة على الاستثمار والتجارة والتعاون التنموي.
ويرى مراقبون أن هذه المبادرة قد تعزز حضور الشركات البرتغالية في واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في جنوب القارة الأفريقية.
يذكر أن موزمبيق، الغنية بالفحم والغاز الطبيعي، تسعى منذ سنوات إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لإعادة بناء اقتصادها بعد عقود من الصراع وعدم الاستقرار.
ويأمل المسؤولون أن يسهم الدعم البرتغالي في تسريع عملية التنويع الاقتصادي وتخفيف الاعتماد على الموارد الأولية.