لتعزيز تجربة المدفوعات الدولية.. بنك QNB مصر يعلن عن تطبيق معيار ISO 20022
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
أعلن بنك QNB مصر عن تطبيقه الكامل لمعيار ISO 20022 للمعاملات المالية الدولية عبر شبكة SWIFT، ليصبح من أوائل البنوك في السوق المصرية التي تعتمد هذا المعيار العالمي المتطور.
يأتي هذا الإنجاز في إطار استراتيجية البنك الرامية إلى تعزيز الشفافية والكفاءة والأمان في تنفيذ التحويلات المالية الدولية، تماشياً مع أحدث التطورات والتوجهات التكنولوجية العالمية.
ويُعد معيار ISO 20022 أحد المعايير الدولية الحديثة التي تُحدث نقلة نوعية في عالم المدفوعات، حيث يتيح تبادل بيانات أكثر تفصيلاً ودقة بين المؤسسات المالية، مما يساهم في تسريع المعاملات وتحسين تجربة العملاء في التحويلات الدولية.
وقال محمد بدير، الرئيس التنفيذي لـ QNB مصر: "نفخر بكوننا في طليعة البنوك التي تبنت معيار ISO 20022، وهو ما يعكس التزامنا الدائم بتقديم حلول مالية مبتكرة ومتطورة لعملائنا، حيث تمثل هذه الخطوة الاستراتيجية تحولاً هاماً في تجربة المدفوعات الدولية، وتؤكد مكانتنا الرائدة في سوق المدفوعات المصري. ويأتي هذا الإنجاز في إطار جهودنا المتواصلة لتسريع وتيرة التحول الرقمي وتعزيز كفاءة العمليات المصرفية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية."
اقرأ أيضاًأعلى عائد على شهادات الادخار في البنك الأهلي المصري 2025
«البنك الأوروبي» لإعادة الإعمار يمول الطاقة المتجددة في مصر بقيمة 30 مليون دولار
المؤتمر: لقاء السيسي ورئيس البنك الإفريقي خطوة لدعم التنمية المستدامة بمصر وإفريقيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك qnb مصر المعاملات المالية الدولية شبكة SWIFT
إقرأ أيضاً:
قوات كينية إضافية لتعزيز مهمة هاييتي الدولية
أعلنت الحكومة الكينية، الثلاثاء، عن إرسال دفعة جديدة تضم 230 من عناصر الشرطة إلى هاييتي، في إطار المهمة الأمنية الدولية ضمن قوة قمع العصابات الهادفة إلى استعادة الاستقرار في البلد الكاريبي المضطرب. وتُعد هذه المجموعة الخامسة التي تنشرها نيروبي منذ توليها قيادة القوة متعددة الجنسيات العام الماضي.
ووصلت القوة الجديدة إلى العاصمة بورت أوبرنس مساء الاثنين، حيث جرى استقبالها في مطار توسان لوفرتور الدولي.
وقال قائد قوة قمع العصابات الجنرال غودفري أوتونغي إن هذه الخطوة تؤكد التزام بلاده طويل الأمد تجاه هاييتي.
وأضاف "ستقف كينيا إلى جانب هاييتي ما دام الأمر يتطلب ذلك، حتى يسود السلام".
وتأتي هذه التعزيزات بعد توسيع تفويض القوة في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لتشمل صلاحيات إضافية مثل إعادة فتح الطرق وتأمين الممرات الإنسانية، والقبض على مشتبه بهم ودعم جهود الشرطة الوطنية الهاييتية التي تواجه صعوبات في السيطرة على الجماعات المسلحة المهيمنة على أجزاء واسعة من العاصمة.
وقد رحّب رئيس المجلس الرئاسي الانتقالي في هاييتي فرانك لوران سان سير بوصول القوة الكينية، واعتبرها دعما حاسما للانتخابات المتوقع تنظيمها في 2026، في وقت تتواصل فيه أعمال العنف التي تعطل الخدمات الأساسية وتدفع آلاف السكان إلى النزوح.
من جانبها، أكدت نيروبي أن دفعات أخرى من قواتها ستلتحق بالمهمة خلال الأسابيع المقبلة، ضمن خطة انتشار مرحلية منسقة مع الأمم المتحدة وشركاء دوليين.
ورغم التحديات القانونية والسياسية التي واجهتها الحكومة الكينية داخليا، فإنها تواصل قيادة هذه المهمة منذ عام 2024.
إعلان