خفايا العلاقات السعودية الأمريكية.. شراكة راسخة
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
???? شراكة استراتيجية راسخة منذ 1933
اقرأ ايضاًبدأت العلاقات السعودية الأميركية باتفاقية التعاون عام 1933، وترسخت بلقاء الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت عام 1945، لتصبح ركيزة لاستقرار المنطقة والعالم.
كما أن المملكة وأمريكا عضوان فاعلان في مجموعة العشرين، ويلعبان دورًا محوريًا في تعزيز الأمن والسلم الدوليين.
???? زيارات متبادلة تعزز التحالف
- زيارات متكررة على أعلى المستويات، أبرزها زيارات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس ترامب بين 2017 و2025.
- زيارة ترامب للرياض (مايو 2025) هي الثانية له كرئيس، وتؤكد مكانة المملكة كشريك أول في المنطقة.
????تحالف اقتصادي متين
- تبادل تجاري بلغ 32 مليار دولار في 2024، واستثمارات أميركية مباشرة بـ 15.3 مليار دولار.
- تم توقيع عشرات الاتفاقيات في مجالات الطاقة، الصناعة، التقنية، الفضاء، والتعليم.
????رؤية 2030.. فرصة أميركية
- رؤية المملكة 2030 فتحت قطاعات واعدة للاستثمار الأميركي: الطاقة النظيفة، الذكاء الاصطناعي، الصحة، البنية التحتية، والفضاء.
- وقّعت الرياض وواشنطن اتفاقيات في مجالات الطاقة المتجددة والهيدروجين النظيف والفضاء للأغراض السلمية.
????التعليم والثقافة: جسر بشري متين
- أكثر من 14 ألف مبتعث سعودي في الجامعات الأميركية في 2025.
- أكثر من 289 اتفاقية تعليمية بين جامعات البلدين.
- تنامٍ في التبادل الثقافي عبر الفنون والفعاليات المشتركة.
????أمن واستقرار المنطقة
- تعاون دفاعي متواصل شمل تحديث القوات المسلحة السعودية واتفاقيات عسكرية.
اقرأ ايضاً- الشراكة في مكافحة الإرهاب والتطرف (تدشين مركز "اعتدال" في الرياض).
- السعودية استضافت محادثات بين روسيا وأمريكا، تأكيدًا لدورها في الأمن العالمي.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:تاريخ السعودية السياسيالعلاقات السعودية الامريكيةمصالح دولية مشتركةالولايات المتحدة الأمريكيةالمملكة العربية السعوديةترند© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: العلاقات السعودية الامريكية الولايات المتحدة الأمريكية المملكة العربية السعودية ترند
إقرأ أيضاً:
العلاقات السعودية الأمريكية.. 92 عامًا من التعاون والشراكة الاستراتيجية
توطدت العلاقات السعودية الأمريكية خلال 92 عامًا من التعاون والشراكة الاستراتيجية القائمة على الاحترام والثقة المتبادلة بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات.
ويعد اللقاء التاريخي بين الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود، والرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت في الباخرة "كوينسي" محطة مهمة نقلت العلاقات الثنائية إلى مستوى أعلى من التعاون والشراكة.
وتعكس زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة كوجهته الخارجية الأولى للمرة الثانية خلال فترتيه الرئاسيتين، تقديره لمكانة المملكة وثقلها على المستوى الإقليمي والدولي، ودورها المحوري في تعزيز أمن واستقرار المنطقة والعالم.
كما تؤكد حرص القيادة الأمريكية على تطوير الشراكة الاستراتيجية مع المملكة، والأهمية التي توليها لتوطيد العلاقات بين البلدين في المجالات السياسية، والدفاعية، والاقتصادية، والاستثمارية.
تعكس الزيارة مدى تقدير القيادة الأمريكية الجديدة لسمو ولي العهد -حفظه الله- وحرصها على تعزيز التواصل مع القيادة الرشيدة -حفظها الله- والتشاور بشأن الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك إقليميا ودوليا، ومواجهة التحديات المشتركة على المستوى الإقليمي والدولي في ضوء مستجدات الأحداث التي تشهدها المنطقة والعالم.
أخبار متعلقة الشؤون الإسلامية.. 5000 نسخة من المصحف الشريف لزوار معرض الدوحة للكتابإطلاق "واحة الإعلام" تزامنًا مع زيارة الرئيس الأمريكي للمملكةوكان لزيارة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – في عام 2015، والزيارتين التاريخيتين لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- إلى الولايات المتحدة الأمريكية خلال العامين 2016 و2018، دور أساسي في توطيد العلاقات الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن، انطلاقا مما يجمع البلدين من مصالح مشتركة في مختلف مجالات التعاون.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ولي العهد ووزير الخارجية الأمريكي يستعرضان أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين - واس
وترتبط المملكة مع الولايات المتحدة الأمريكية بعلاقات تاريخية تستند إلى المبادئ والمصالح المشتركة، والرغبة المتبادلة في تعزيز وتطوير هذه العلاقات، وفق سياسة خارجية ترسخ مبدأ العمل المشترك وتوافق وجهات النظر، وتوثيق التعاون الثنائي في جميع المجالات لا سيما الجانب الاقتصادي في إطار رؤية المملكة 2030.
تأتي الزيارة في إطار توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، وبحث الأولويات التي من شأنها أن تسهم في تعزيز شراكتهما الاستراتيجية، وتعزز مصالحهما ورؤيتهما المشتركة نحو شرق أوسط يسوده الاستقرار والازدهار والأمن والسلام.
تعاون في مكافحة التطرف والإرهابكما تعد الشراكة السعودية الأمريكية حجر الزاوية للأمن الإقليمي على مدى العقود الماضية، ويتشارك البلدان الرؤية ذاتها نحو منطقة مترابطة مع العالم يسودها الأمن والاستقرار والازدهار، مع أهمية حل النزاعات الدولية بالطرق الدبلوماسية والسلمية، وتخفيف الأزمات الإنسانية عن طريق تقديم الدعم الاقتصادي والمالي لدول المنطقة الأكثر احتياجًا.
وتُعد مكافحة التطرف والإرهاب من أهم أوجه الشراكة الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.
وأسهم التعاون بين البلدين في هذا المجال في تحقيق العديد من المكتسبات المُهمة في دحر التنظيمات الإرهابية وتحييد خطرها على أمن واستقرار المنطقة والعالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خادم الحرمين يستقبل الرئيس ترامب في زيارة سابقة - واس
وتثمن قيادتا المملكة والولايات المتحدة الأمريكية الشراكة الاستراتيجية والصداقة التي تجمع البلدين، إذ جاءت المملكة على رأس أولويات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ اختارها لتكون الوجهة الأولى لزياراته الخارجية.
كما كان سمو ولي العهد - حفظه الله - على رأس القادة الذين تواصل الرئيس الأمريكي معهم هاتفيًا بعد تنصيبه رئيسًا.
وفي المقابل، كانت المملكة أولى الدول التي أعلنت رغبتها في تطوير استثماراتها مع الولايات المتحدة الأمريكية، ما يعكس عمق الشراكة الاستراتيجية التي تربط البلدين.
ويأتي توقيع البلدين على اتفاقيات ومذكرات تفاهم للتعاون في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والأمينة على المستوى الحكومي والخاص، ليؤكد عمق العلاقات التي ترتبط المملكة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وحرص قيادتي البلدين على تطوير وتوثيق شراكتهما الاستراتيجية.