ميجان ماركل تكشف دراستها للتمثيل : أعطتني فهمًا لكل التفاصيل
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
كشفت دوقة ساسكس، ميجان ماركل، عن الطريقة المفاجئة التي ساعدتها بها دراسة التمثيل في الجامعة على تطوير مهاراتها في إدارة الفرق، مؤكدة أن التجربة الأكاديمية التي خاضتها شكّلت أساسًا مهمًا لدورها الحالي كمؤسسة وقائدة مشاريع.
وفي أحدث حلقات بودكاست اعترافات مؤسسة (Confessions of a Female Founder)، الذي تنتجه Lemonada Media، تحدثت ميغان، البالغة من العمر 43 عامًا، عن دراستها في جامعة “نورث ويسترن” وتخصصها في المسرح والعلاقات الدولية.
وأضافت مازحة: “كنا ندرس أيضًا تصميم الأزياء والخياطة، لذا أصبحت مرتاحة في استخدام ماكينة الخياطة”، وربطت ذلك بتجربة ضيفتها في الحلقة، هيذر هاسون، مؤسسة علامة الملابس الطبية FIGS.
واستذكرت ميغان أيضًا بعض مواقفها الطريفة من أيام الجامعة، خاصة في حلقة سابقة من البودكاست عندما تحدثت عن صعوبات تصفيف شعرها باستخدام مكواة التسخين اليدوية خلال إقامتها في منزل إحدى جمعيات الطالبات.
ميغان، التي اشتهرت عالميًا من خلال دورها في مسلسل Suits، تخلّت عن التمثيل بعد زواجها من الأمير هاري عام 2018. ورغم ابتعادها عن الفن، لا تزال تستند إلى خلفيتها المسرحية في أدوارها العامة والقيادية، مؤكدة أن الفنون يمكن أن تشكّل أساسًا صلبًا للنجاح في مجالات متعددة.
اثارة الجدلفي حلقة جديدة من التوتر المستمر بين الأمير هاري والعائلة المالكة البريطانية، أثارت ميغان ماركل جدلاً واسعًا بعد نشر صورة نادرة للأمير برفقة طفليه في حديقة منزلهما في مونتيسيتو، وذلك عبر حسابها على إنستغرام, ورغم بساطة الصورة الظاهرة، اعتبرها مراقبون “استفزازية” وجاءت في توقيت حساس للغاية.
الصورة تزامنت مع تصعيد الأمير هاري لهجماته الإعلامية، حيث اتهم والده الملك تشارلز وشقيقه الأمير ويليام بالتواطؤ السياسي ضده، في تصريحات وُصفت من داخل القصر بـ”المؤامرة الجديدة”, وجاءت هذه التصريحات بينما تحتفل المملكة بذكرى انتصار أوروبا في الحرب العالمية الثانية، مما زاد من حدة التوتر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دوقة ساسكس ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
الزعيم يصمد.. وسقوط جماعي للأندية العربية في كأس العالم
رغم التمثيل العربي الواسع في النسخة الحالية من بطولة كأس العالم للأندية، إلا أن النتائج جاءت مخيبة للآمال، باستثناء الهلال السعودي الذي حمل راية العرب منفردًا في الأدوار الإقصائية، بينما خيّبت باقي الفرق الآمال بأداء غير مقنع ووداع مبكر من دور المجموعات.
الهلال.. حضور قوي وتميز مستمرنجح الهلال السعودي في إثبات جدارته، بعدما تأهل إلى دور الـ16 دون أي خسارة، محققًا 5 نقاط من فوز وتعادلين، ليتأهل كثاني مجموعته خلف مانشستر سيتي. الزعيم قدّم أداءً متوازنًا في مواجهة كبار القارة الأوروبية، ليواصل مشواره في البطولة كأمل وحيد للكرة العربية.
الترجي.. بداية مخيبة ونهاية متوقعةأما الترجي التونسي، فقد اكتفى بفوز وحيد مقابل خسارتين، لينهي مشواره بـ3 نقاط في المركز الثالث، ويودع البطولة مبكرًا. ورغم الآمال الكبيرة المعقودة عليه، لم يظهر الفريق بالمستوى المنتظر في مجموعة صعبة ضمّت أندية ذات ثقل قاري.
بكلمات مؤثرة.. حمزة المثلوثي يعلن رحيله رسميًا عن الزمالك بعد خمس سنوات من العطاء شوبير: حمزة علاء ليس قريبًا من الزمالك.. ويقترب من تجربة احترافية خارج مصر العين.. فوز لا يشفعلم يكن حال العين الإماراتي أفضل، حيث غادر المنافسات من دور المجموعات بعد أن جمع 3 نقاط فقط من فوز وهزيمتين، ليحتل المركز الثالث في مجموعته، ويغادر البطولة دون أن يترك أثرًا يُذكر.
الأهلي.. تعثر غير متوقعخيّب الأهلي المصري آمال جماهيره، بعدما فشل في تحقيق أي فوز، مكتفيًا بتعادلين وخسارة، ليجمع نقطتين فقط ويحتل المركز الرابع في مجموعته. ورغم كونه أحد أنجح الأندية إفريقيًا وعالميًا في مشاركاته السابقة، إلا أن الفريق ظهر بصورة باهتة لم تُقنع عشاقه.
الوداد.. خيبة عربية كاملةوجاء الأداء الأسوأ من نصيب الوداد المغربي، الذي ودّع البطولة دون أن يحصد أي نقطة، متلقيًا ثلاث هزائم متتالية، جعلته يحتل قاع مجموعته بلا بصمة واضحة، في مشاركة تُعد من الأسوأ للنادي على المستوى القاري والدولي.