صحيفة صدى:
2025-05-13@23:56:35 GMT

رونالدو يعلق على أول ظهور دولي لنجله

تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT

رونالدو يعلق على أول ظهور دولي لنجله

ماجد محمد

أعرب قائد النصر، البرتغالي كريستيانو رونالدو، عن فخره وسعادته الكبيرة بمشاركة نجله كريستيانو جونيور الأولى مع منتخب البرتغال تحت 15 عاما، اليوم الثلاثاء، في بطولة بكرواتيا.

وارتدي كريستيانو جونيور، القميص رقم 7 مثل والده في بداية مشواره مع منتخب البرتغال تحت 15 عاماً، حيث شارك في الشوط الثاني من مباراة البرتغال واليابان في بطولة فلاتكو ماركوفيتش المقامة في كرواتيا.

ودخل جونيور في الدقيقة 53 عندما كانت النتيجة تشير إلى تقدم البرتغال 3-0 بثلاثية من رافائيل كابرال، وانتهت المباراة بنتيجة 4-1، لكنه لم يستطع هز الشباك على العكس مما فعل والده في مباراته الأولى مع منتخب تحت 15 عاماً أمام جنوب أفريقيا في 2001.

ويلعب جونيور في صفوف النصر مثل والده الأسطورة والهداف التاريخي للمنتخبات وأحد أشهر اللاعبين في العصر الحديث.

ونشر رونالدو صورا لكريستيانو عبر حسابه على منصة “إنستغرام” مرتديا رقم 7، كما يظهر وهو يقوم بقفزة رائعة في صراعه على الكرة، معلقا: “مبروك على المشاركة الأولى مع منتخب البرتغال، يا بُني، فخور بك جدًا”.

كما تواجدت والدة رونالدو وجدة كريستيانو جونيو، ماريا دولوريس، في الملعب لتشجيع حفيدها.

وكان جونيور، البالغ من العمر 14 عاماً، مؤهلًا للعب لعدة منتخبات، من بينها الولايات المتحدة (مكان ولادته)، وإسبانيا (حيث عاش فترة طويلة)، لكنه اختار تمثيل البرتغال في خطوة تعكس ولاءه للجذور ورغبته في السير على خطى والده.

وسبق لجونيور تمثيل فئات الناشئين في ريال مدريد ويوفنتوس ومانشستر يونايتد، وهو اللاعب الوحيد في قائمة منتخب البرتغال تحت 15 عاماً الذي ينتمي إلى نادٍ خارج القارة الأوروبية.

اقرأ أيضا:

أول ظهور لنجل رونالدو في تدريبات البرتغال… فيديو

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النصر بطولة بكرواتيا كريستيانو رونالدو منتخب البرتغال منتخب البرتغال تحت 15 عاما مع منتخب

إقرأ أيضاً:

علماء يطورون طريقة لمعرفة الزهايمر قبل 11 عاماً من أعراضه

أميرة خالد

تمكن فريق دولي من الباحثين من التوصل إلى “إشارة دموية” يُمكنهم من خلالها التنبؤ بالإصابة بمرض الزهايمر قبل 11 عاماً من ظهور الأعراض.

وأوضح تقرير نشر بموقع “ساينس أليرت” العلمي المختص، إن الكشف المُبكر عن مرض الزهايمر يُتيح دعماً أفضل وخيارات علاجية أوسع، كما يُتيح للعلماء فرصةً أكبر لدراسة المرض، حيث يُتيح للأطباء أخذ الحيطة والحذر والبدء بالعلاج المبكر للمريض.

واكتشف العلماء أن الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بمرض الزهايمر، يُمكن لمؤشر حيوي محدد في الدم أن يشير إلى المرض قبل ظهور الأعراض الإدراكية بمدة تصل إلى 11 عاماً.

وأشار العلماء إن هذا المؤشر الحيوي هو بروتين “بيتا-ساينوكلين”، ويمكن تحديده من خلال فحص دم بسيط، وهو مؤشر على تلف الوصلات العصبية بين الخلايا العصبية في الدماغ، وقد أصبحت صلاته بالخرف راسخة بشكل متزايد.

ويقول باتريك أوكل، طبيب الأعصاب في “المركز الألماني للأمراض العصبية”: “تعكس مستويات هذا البروتين في الدم تلف الخلايا العصبية، ويمكن تحديدها بسهولة نسبية”.

ودرس الباحثون عينات دم من 178 فرداً مسجلين في قاعدة بيانات أبحاث مرض الزهايمر، وكان المشاركون مزيجاً من الأشخاص، من حيث أعراض الخرف الظاهرة لديهم، ومن حيث وجود الطفرات الجينية المرتبطة بمرض الزهايمر.

ووجد الفريق العلمي بعد إجراء نمذجة إحصائية، أن مستويات أعلى من “بيتا- ساينوكلين” في دم حاملي الطفرة بدون أعراض مقارنة بمن لا يحملون الطفرة، وأعلى المستويات لدى من عليهم أعراض الإصابة بالزهايمر. وهذا دليل قوي على أن هذا البروتين مرتبط بالضرر المبكر المرتبط بالخرف.

وبالرغم من أنه لم تتم متابعة جميع المشاركين في الدراسة على مدار الوقت، لكن الإشارات إلى التطور النموذجي لمرض الزهايمر وتطور الأعراض تشير إلى أن فحص هذا البروتين يمكن أن يوفر إنذاراً مبكراً لأكثر من عقد من الزمن.

وأفاد العلماء إن هذه النتيجة منطقية عندما نعرف آلية عمل “بيتا-ساينوكلين”، حيث إنه موجود في الوصلات (أو المشابك العصبية) بين الخلايا العصبية، وعندما تنقطع هذه الوصلات، يُطلق البروتين.

وأضاف العلماء، أن حدوث هذا الأمر، على ما يبدو، في المراحل المبكرة من تطور الخرف يعطينا المزيد من الأدلة حول كيفية بدء الخرف.

ويقول ماركوس أوتو، طبيب الأعصاب في جامعة هاله للطب في ألمانيا: “إن فقدان كتلة الدماغ والتغيرات المرضية الأخرى التي تحدث أيضاً في مرض الزهايمر لا تحدث إلا في مرحلة لاحقة”.

وتابع أوتو: “بعد ظهور الأعراض، كلما زادت حدة الضعف الإدراكي، ارتفع مستوى بيتا- ساينوكلين في الدم، وبالتالي، يعكس هذا المؤشر الحيوي التغيرات المرضية في كلٍ من مرحلتي ما قبل ظهور الأعراض ومرحلة ظهورها”.

ولهذا المؤشر الحيوي إمكانات تتجاوز التشخيص المبكر، حيث يعتقد الباحثون أن مراقبة مستويات “بيتا- ساينوكلين” يمكن أن تساعد في تحديد سرعة تطور مرض الزهايمر، ومدى فعالية بعض العلاجات في حماية الخلايا العصبية، وقد يساعد هذا الفحص أيضاً في قياس تلف الدماغ الناتج عن حالات أخرى، مثل السكتة الدماغية.

وفي حال تشخيص مرض الزهايمر في وقت مبكر، يمكن للعلاجات الجديدة الواعدة، مثل الأجسام المضادة للأميلويد، أن تؤخر ظهور الأعراض لسنوات، لكنها تميل إلى أن تكون أكثر فعالية عند تطبيقها مبكراً.

ويقول أوكل: “في الوقت الحالي، عادةً ما يتم تشخيص مرض الزهايمر في وقت متأخر جداً، لذلك، نحتاج إلى تطورات في التشخيص، وإلا فلن نتمكن من الاستفادة الكاملة من هذه الأدوية الجديدة”.

مقالات مشابهة

  • نجل رونالدو يسجل ظهوره الأول بقميص البرتغال.. والدون يعلق
  • ارتدى القميص رقم 7.. تفاعل على ظهور نجل رونالدو في مباراة البرتغال واليابان
  • كريستيانو رونالدو يحتفل بمشاركة نجله الأولى مع منتخب البرتغال
  • القميص رقم 7.. أول مشاركة لـ كريستيانو جونيور مع منتخب البرتغال
  • غياب مفاجئ يثير الشكوك.. كريستيانو رونالدو يُربك النصر ويشعل الجدل حول مستقبله
  • لامين جمال.. موهبة ميسي وشخصية رونالدو
  • أول ظهور لنجل رونالدو في تدريبات البرتغال… فيديو
  • علماء يطورون طريقة لمعرفة الزهايمر قبل 11 عاماً من أعراضه
  • كريستيانو جونيور يلفت الأنظار بطوله خلال التصوير مع الجمهور..فيديو