إدانة ثلاثة بريطانيين بالتخطيط لهجمات على مساجد ومعابد يهودية
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
أدانت محكمة بريطانية ثلاثة رجال بالتخطيط لهجمات إرهابية استهدفت مساجد ومعابد يهودية في المملكة المتحدة، في إطار ما وصفته الشرطة بـ"محاولة لإشعال حرب عرقية".
وأوضحت شرطة مكافحة الإرهاب أن المدانين، الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عامًا، جرى اعتقالهم في فبراير 2024 بعد مراقبة دقيقة، حيث كانوا على وشك تنفيذ عمل إرهابي.
وبحسب ممثلي الادعاء، ناقش المتهمون أيضًا إمكانية اغتيال رئيس الوزراء البريطاني السابق ريشي سوناك".
واعتقلت الشرطة البريطانية، الثلاثاء، رجلا للاشتباه في إضرامه النيران عمدا بمنزل رئيس الوزراء كير ستارمر.
وأول أمس الاثنين، فتحت شرطة لندن تحقيقا غداة حريق اندلع ليل الأحد، في منزل رئيس الوزراءالبريطاني شمالي العاصمة وتسبّب بأضرار في مدخل العقار، بحسب شبكة سكاي نيوز عربية.
وقالت شرطة لندن في بيان إنّها تلقّت من فرق الإطفاء في الساعة 1:35 صباحا بلاغا بشأن هذا الحريق.
وأضاف البيان أنّ عناصر من قوة مكافحة الإرهاب التابعة لشرطة العاصمة يحقّقون في الحريق بصورة احترازية ولأنّ العقار مرتبط بشخصية عامة رفيعة المستوى.
وعاش ستارمر في هذا المنزل، الواقع في كينتيش تاون، ستارمر لحين تسلّمه رئاسة الوزراء في يوليو وانتقاله للإقامة في داونينج ستريت.
ولا يزال ستارمر يملك هذا العقار، وفقا لوسائل إعلام بريطانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة بريطانية هجمات إرهابية المملكة المتحدة رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
حقيقة وجود اشتباكات داخلية بين الفلسطينيين.. رئيس بلدية غزة يرد
كشف الدكتور يحيى السراج، رئيس بلدية غزة، عن تواجد ما تبقى من حكومة غزة والمرافق العامة وعناصر الشرطة بالقطاع قائلاً : “ ما زال هذا الأمر غير واضح وغامضا ويحتاج لمعالجة عاجلة فالكل ينتظر الإدارة الجديدة لقطاع غزة ولم تتضح الصورة حتى الآن”.
وأوضح، خلال مداخلة عبر تطبيق "زووم" في برنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار:" هناك تواجد محدود لعناصر شرطة المرور والشرطة المتخصصة في الامن العام كمحاولة لتوفير بعض الأمان لكنها غير كافية وغير جاهزة ليس فقط العدد ولكن من جهة الجاهزية العتادية".
ورداً على سؤال الإعلامية لميس الحديدي: سمعنا عن فراغ أمني حالياً في القطاع أدى لاشتباكات فلسطينية فلسطينية الان ؟ ليرد : “ هذه الاشتباكات محدودة في أماكن بسيطة بين مجموعات محدودة من الخارجين عن القانون التي كانت تتعاون مع شرطة الاحتلال وتقوم بالاعتداء على المواطنين وسرقوا منازلهم وبيوتهم وكانت تحتكر السلع وترفع أسعارها”، منوها أن تلك الاشتباكات محاولة لبسط الامن وإعادة الحياة.
وعن دخول المساعدات قال رئيس بلدية غزة: هناك شاحنات دخلت بالفعل لكن حتى الان عدد الشاحنات قليل وكمية البضائع لاتزال لا تكفي لتغطية عجز لمدة عامين ولكن هناك نوع من الراحة لتوافر البضائع ولكن المساعدات العينية لم تدخل بشكل كبير وكافي ونأمل أن تكون هناك انفراجة كبيرة في دخول المساعدات".