أسماء الخمليشي تستعد لطرح الفيلم السينمائي الذي تولت إنتاجه
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
كشفت الممثلة أسماء الخمليشي عن استعدادها لطرح فيلمها السينمائي الجديد الذي تولت إنتاجه بعد تأخر عرضه رغم الانتهاء من تصويره منذ سنتين.
وتقوم الخمليشي بأداء دور البطولة في الفيلم، وهو من إخراج محمد الكغاط، حيث يسلط الضوء على معاناة النساء في المدن الكبرى، من خلال قصة ثلاث نساء، في إطار درامي اجتماعي.
ورغم انتهاء تصوير الفيلم منذ سنتين، تأخر عرضه بسبب طول مرحلة المونتاج لضمان الجودة.
وأكدت الخمليشي حرصها الدائم على تناول قضايا المرأة في أعمالها الفنية، معربة عن أملها في أن يلقى الفيلم استحسان الجمهور عند عرضه.
كلمات دلالية أسماء الخمليشي ثقافات سينما فن
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
"بي بي سي" رفضت عرضه.. القناة الرابعة البريطانية تقرر بث وثائقي عن غزة
أعلنت القناة الرابعة البريطانية (Channel 4) أنها ستبث فيلما وثائقيا عن العاملين بمجال الرعاية الصحية في غزة، رفضت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" بثه.
وأكدت القناة الرابعة في بيان أصدرته، الأحد، أن الفيلم الوثائقي بعنوان "غزة: أطباء تحت الهجوم" سيُبث في إطار تغطيتها الجريئة ونهجها السردي المستقل، بما يخدم المصلحة العامة.
وأوضحت أن الفيلم الوثائقي، الذي أُعدّ لـ "بي بي سي" ورفضت الأخيرة عرضه لاحقا، حظي بموافقة القناة الرابعة بعد فحصه من حيث معايير التحرير والبث.
وأشارت إلى أن الفيلم الوثائقي سيُبث يوم الأربعاء 2 يوليو/تموز المقبل في الساعة 22:00 بالتوقيت المحلي.
وتعليقا على الفيلم، قالت رئيسة قسم الأخبار بالقناة الرابعة لويزا كومبتون: "هذا فيلم مهم، أُنتج بدقة متناهية، ويتناول الأدلة التي تدعم ادعاءات ارتكاب القوات الإسرائيلية انتهاكات جسيمة للقانون الدولي، ويُجسّد التزام القناة الرابعة بالصحافة الشجاعة والجريئة".
والفيلم الوثائقي "غزة: أطباء تحت الهجوم" يكشف عن الاستهداف الممنهج الذي يمارسه الجيش الإسرائيلي على مرافق الرعاية الصحية والعاملين فيها في هجماته على غزة.
ويتضمن لقطات وشهادات تُظهر أن الأطباء والفرق الطبية في غزة لا يُحرمون من حماية القانون الدولي فقط، بل يتعرضون أيضا للاستهداف والاعتقال والتعذيب المتعمد على يد جنود الجيش الإسرائيلي.
وفي 20 يونيو/حزيران الجاري، أعلنت "بي بي سي" إلغاء بث الفيلم الوثائقي بزعم وجود "مخاوف بشأن مبدأ الحياد".
وذكر بيان "بي بي سي" أن الوثائقي الذي كان من المقرر بثه في فبراير/شباط، تقرر أنه "غير مستوف لمعايير الحيادية المتبعة في هيئة الإذاعة العامة".
من جانبها، أفادت شركة "بيسمنت فيلمز" المنتجة للفيلم أن الوثائقي حصل على تاريخ بث ست مرات على الأقل، وخضع لعملية تدقيق شاملة.
وفي بيانه، اتهم مؤسس شركة الإنتاج بن دي بير، قناة "بي بي سي" بعرقلة الصحافة وكتم الأصوات.
يذكر أن "بي بي سي" اعتذرت في فبراير عن بث الفيلم الوثائقي "غزة: كيف تنجو في محور الحرب"، الذي تناول تأثير الحرب على الأطفال في غزة.