قطر تفك الإرتباط مع أحمد الريسوني الأمين العام السابق لاتحاد علماء المسلمين
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
أعلن أحمد الريسوني الامين العام السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والرئيس الأسبق لحركة التوحيد والإصلاح، نهاية عمله الوظيفي بقطر.
و قال الريسوني، في تدوينة على فايسبوك ، أنه قام أمس الأربعاء 14 ماي 2025، بآخر عمل له بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر، بمناقشة رسالة ماجستير لطالب جزائري وذلك بصفته مشرفا مشتركا على رسالته.
وذكر الريسوني، أنه خرج رغبة وطواعية من طور التعاقد ودخل في طور التقاعد، والتقاعد الطوعي الثاني له، بعد تقاعده الأول من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط سنة 2005.
ولطالما اعتبر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، واجهة سياسية للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، ويقع مقره بالدوحة وهي التي توفر الظروف الملائمة لأنشطته وقادته.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للشعب الجمهوري يتابع سير العملية الانتخابية بالدوائر الملغاة
بدأت غرفة العمليات المركزية بحزب الشعب الجمهوري، برئاسة اللواء محمد صلاح أبوهميلة الأمين العام للحزب ورئيس هيئته البرلمانية بمجلس النواب، صباح اليوم، متابعة سير عملية تصويت المصريين في الداخل ضمن المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب 2025 ، والخاصة بالدوائر الثلاثين التي تقرر إلغاء نتائجها وإعادة الانتخابات بها.
وشهدت الغرفة حضورًا لعدد من نواب الحزب وأمناء الأمانات النوعية، إلى جانب كوادر وشباب الأمانة المركزية، في إطار منظومة متابعة تعمل على مدار الساعة لضمان وصول المعلومات بدقة وسرعة، عبر غرف العمليات الفرعية وأمانات الحزب بالمحافظات التي يجرى بها الاقتراع.
وترصد فرق المتابعة الميدانية والمندوبون المنتشرون داخل لجان الاقتراع حركة التصويت أولًا بأول، مع رفع تقارير لحظية بشأن مستوى التنظيم داخل اللجان وسير العملية الانتخابية دون معوقات، كما يواصل الحزب من خلال غرفة عملياته تقديم الدعم الفني واللوجستي لجميع فرق المتابعة، بما يتيح معالجة أي ملاحظات فور ظهورها.
من جانبه، أكد النائب محمد صلاح أبوهميلة، أن حزب الشعب الجمهوري يتعامل مع هذا الاستحقاق الوطني بمنهجية دقيقة ومسؤولية كاملة، بما يعكس حرص الحزب على الإسهام في إنجاز عملية انتخابية شفافة ومنضبطة تعبر عن الإرادة الحقيقية للناخبين.
وجدد الأمين العام تأكيده على ثقة الحزب في وعي المواطنين وحرصهم على المشاركة الإيجابية، داعيًا الناخبين في الدوائر التي تقرر إلغاء نتائجها وإعادة الانتخابات بها إلى ممارسة حقهم الدستوري والمساهمة في إنجاح هذا الاستحقاق الوطني.