"سدايا" تواصل دعم مبادرة "طريق مكة" تقنيًّا في مطار إسطنبول لتسهيل مغادرة الحجاج
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
عزّزت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" جهودها التقنية في مطار إسطنبول الدولي ضمن مبادرة "طريق مكة" لعام 1446هـ، التي تنفذها وزارة الداخلية بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، من خلال توفيرها أنظمة تقنية متقدمة ومحطات عمل مدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، التي أسهمت بشكل كبير في تسهيل عمليات دخول ضيوف الرحمن إلى المملكة خلال توافدهم وزيارتهم لتأدية فريضة الحج لهذا العام.
وأسهمت العديد من المحطات المتنقلة التي وفرتها "سدايا" في تسريع الإجراءات وتحقيق أعلى درجات الانسيابية، فيما تواصل فرق "سدايا" التقنية في مطار إسطنبول المتابعة المستمرة للأنظمة؛ بما يضمن سرعة إنجاز الخدمات والإجراءات بسهولة ويسر، وبما يكفل تقديم الدعم الفوري لمعالجة أي طارئ تقني.
وتأتي هذه الجهود في إطار سعي "سدايا" لدعم مبادرة "طريق مكة" من خلال التكامل مع مختلف الجهات الحكومية؛ لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، تحقيقًا لمستهدفات برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
برعاية وزير الشباب والرياضة.. وزارة الشباب تواصل تنفيذ مبادرة "رد الجميل" لتكريم أصحاب المعاشات تقديرًا لعطائهم
تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، تواصل وزارة الشباب والرياضة، من خلال مكتب فن إدارة الحياة بالإدارة المركزية لشئون الوزير، تنفيذ مبادرة "رد الجميل"، لأصحاب المعاشات من العاملين السابقين بالوزارة، تقديرًا لما بذلوه من جهد وإخلاص خلال سنوات خدمتهم.
برعاية وزير الشباب والرياضة.. وزارة الشباب تواصل تنفيذ مبادرة "رد الجميل" لتكريم أصحاب المعاشات تقديرًا لعطائهموتأتي المبادرة استمرارًا لنهج الوزارة في ترسيخ قيم التكافل الاجتماعي، وتأكيدًا على أهمية دور كبار السن ومكانتهم في المجتمع، باعتبارهم جزءًا أصيلًا من المنظومة التي ساهمت في بناء وتطوير العمل المؤسسي.
كما تأتي "مبادرة "رد الجميل" تجسيدًا حي لتوجيهات الدكتور أشرف صبحي، الذي يولي اهتمامًا بالغًا بكل فئات الأسرة، ويؤمن بأن من أعطى بإخلاص، يستحق كل تقدير، وسعيًا لإرسال رسالة محبة ووفاء لكل من ساهم في خدمة الوزارة، وتأكيدًا على أن الوزارة لا تنسى من وضعوا لبنات النجاح الأولى.
ويؤكد تنفيذ هذه المبادرة على التزام وزارة الشباب والرياضة بتقدير أبنائها ودعمهم في مختلف مراحل حياتهم، والعمل على توفير بيئة إنسانية دافئة تعكس روح الاحترام والعرفان داخل المؤسسة.