درة تعلن عن مشاركتها في «الست لما» بالتعاون مع يسرا | صورة
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
كشفت الفنانة درة، عبر حسابها الرسمي بمقوع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن انضمامها إلى أبطال فيلم «الست لما» بالتعاون مع النجمة الكبيرة يسرا خلال الساعات القليلة الماضية، والمفترض أن ينطلق تصويره في الفترة المقبلة.
وفي هذا السياق، شاركت درة، عبر حسابها على «إنستجرام» انضمامها لفيلم «الست لما»، والمقرر أن يبدأ تصويره في الفترة المقبلة، ومن ثم يستأنف بعد عيد الأضحى المبارك.
ويتعاون في بطولة فيلم «الست لما» عدد كبير من النجوم بجانب يسرا، أبرزهم، ياسمين رئيس، محمود البزاوي، رانيا منصور، دنيا سامي، انتصار، مي حسن، وغيرهم من الفنانين.
تنتظر الفنانة درة طرح أحدث أعمالها الدرامية مسلسل الذنب، الذي انتهت من تصويره منذ عام، ويشاركها البطولة عدد من النجوم أبرزهم هاني سلامة وماجد المصري.
وكان مسلسل الأجهر آخر أعمال الدرامية لـ درة، وعرض خلال موسم مسلسلات رمضان 2023، وحقق نجاحا جماهيريًا كبيرًا.
أحداث مسلسل الأجهر لـ درةودارت أحداثه في إطار اجتماعي شعبي حول الشاب يوسف الأجهر الذي يلعب دوره الفنان عمرو سعد الذي يجد نفسه متهما بقتل أمه، وتدفعه الظروف للسفر مُتخفيًا في عدة دول إفريقية، وينضم في عالم العصابات للبحث عن الأمان المفقود، ويبحث عن إخوته لتستمر أحداث المسلسل لكشف حقيقة مقتل والدته.
أبطال مسلسل الأجهرضم المسلسل عدد من نجوم الفن أبرزهم «عمرو سعد وسيد رجب وأحمد صفوت وأحمد مجدي وعمرو عبد الجليل وناهد السباعي، وأنوشكا، وسارة سلامة».
العمل من تأليف ورشة ملوك وإخراج ياسر سامي.
اقرأ أيضاً«شواطئ نظيفة.. مستقبل أجمل».. مبادرة فرنسية توعية بيئية تضيء سماء الإسكندرية.
رسميا.. مغادرة أول أفواج حج الجمعيات 2025 بهذا الموعد
لأول مرة.. المناطق الحرة العامة تستضيف الشركات الناشئة المصدرة للخدمات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: درة منى زكي الفنانة درة دره آخر أعمال الفنانة منى زكي أعمال درة فيلم الست لما الست لما اعمال درة الست لما
إقرأ أيضاً:
فرنسا تؤكد مشاركتها في إجهاض الانقلاب في بنين
أعلنت الرئاسة الفرنسية أمس الثلاثاء أن باريس قدمت دعما لوجستيا واستخباريا للقوات المسلحة في بنين لمواجهة محاولة انقلاب عسكري جرت نهاية الأسبوع الماضي، قبل أن تفشلها السلطات في كوتونو.
وأوضح الإليزيه أن المساعدة الفرنسية جاءت بطلب مباشر من السلطات البنينية، وشملت "المراقبة، والرصد، والدعم اللوجستي"، في إطار مواجهة التحركات الانقلابية التي استهدفت الرئيس باتريس تالون.
وأضافت الرئاسة أن الرئيس إيمانويل ماكرون قاد جهودا للتنسيق وتبادل المعلومات مع دول المنطقة، مؤكدة أن باريس عملت على تعزيز التعاون الإقليمي لمواجهة التهديدات التي تستهدف استقرار غرب أفريقيا.
وبحسب مصادر في الإليزيه، أجرى ماكرون اتصالات الأحد الماضي مع نظيره البنيني باتريس تالون، ومع قادة نيجيريا وسيراليون، حيث تتولى الأخيرة رئاسة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس).
وقد قامت المنظمة بدور محوري في حشد استجابة عسكرية سريعة لدعم حكومة بنين في مواجهة المحاولة الانقلابية.
دلالات الموقفتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه منطقة الساحل وغرب أفريقيا سلسلة من الانقلابات العسكرية خلال الأعوام الأخيرة، مما يثير مخاوف من انتقال عدوى عدم الاستقرار إلى دول أخرى.
ويُنظر إلى تدخل فرنسا في بنين على أنه رسالة سياسية تؤكد استمرار حضورها في المنطقة، رغم تراجع نفوذها في بعض الدول المجاورة بعد انسحاب قواتها من مالي والنيجر.
ويرى مراقبون أن الدعم الفرنسي يعكس رغبة باريس في الحفاظ على شراكاتها الأمنية في غرب أفريقيا، خصوصا مع دول تعتبرها حليفة في مواجهة التحديات الأمنية والإرهابية.
كما يبرز الدور المتنامي لإيكواس في التصدي لمحاولات تقويض الأنظمة الدستورية، وسط دعوات لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي لضمان الاستقرار السياسي في القارة.