سواليف:
2025-10-16@13:32:48 GMT

متى ستنحسر الموجة الحارة التي تؤثر على الأردن؟

تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT

#سواليف

أوضح مدير إدارة #الأرصاد_الجوية، رائد رافد آل خطاب، أن يوم السبت 17 أيار 2025 يمثل ذروة تأثير #الكتلة_الهوائية_الحارة على المملكة، حيث تسجل درجات #الحرارة ارتفاعاً ملحوظاً يتجاوز معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من السنة بحوالي (9-11) درجة مئوية، مؤكداً أن #الأجواء ستكون #شديدة_الحرارة و #جافة في أغلب المناطق، وبشكل خاص في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة.

كما حذر من تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الغبار، خاصة على الطرق الصحراوية، داعياً المواطنين إلى ضرورة اتباع الإرشادات الوقائية، لا سيما مرضى الجهاز التنفسي، وتجنب التعرض المباشر لأشعة #الشمس في أوقات الذروة.

وأضاف آل خطاب أن الأجواء مساء السبت ستبقى مغبرة نسبياً مع ظهور كميات من الغيوم العالية، ورياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة، فيما تبقى الأجواء ليلاً دافئة ومغبرة نسبياً في أغلب المناطق.

#انحسار تدريجي للموجة الحارة اعتباراً من الأحد

مقالات ذات صلة دعوة لحضور اللقاء العام للمحامي أشرف الزعبي مرشحاً لمنصب نقيب المحامين 2025/05/17

وبيّن آل خطاب، أن تأثير الكتلة الحارة يبدأ بالتراجع يوم الأحد، حيث يُتوقع انخفاض طفيف على درجات الحرارة، لتبقى الأجواء حارة نسبياً ومغبرة في العديد من المناطق، مع بقاء الأجواء شديدة الحرارة في مناطق الأغوار والبادية والعقبة. كما أشار إلى استمرار تأثير #الغبار في الأجواء، خاصة في المناطق الصحراوية، بفعل نشاط #الرياح الشمالية الغربية.

وأكد أن الأجواء ليلاً ستميل للاعتدال في مختلف المناطق، مع بقائها دافئة في الأغوار والعقبة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأرصاد الجوية الحرارة الأجواء شديدة الحرارة جافة الشمس الغبار الرياح

إقرأ أيضاً:

باكستان تتوقع أبرد شتاء منذ عقود بعد فيضانات عارمة

أشار تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن باكستان قد تشهد أحد أبرد فصول الشتاء منذ عقود، حيث يتوقع أن يؤدي نمط مناخ النينيا إلى انخفاض درجات الحرارة بشكل غير عادي في جميع أنحاء البلاد.

وبحسب التقرير، الذي أعدته مجموعة التنسيق بين القطاعات في المكتب، فإن هذا من شأنه أن يؤدي إلى تكثيف التحديات التي تواجه الأسر المتضررة بالفعل من الفيضانات الموسمية المدمرة، وخاصة في خيبر باختونخوا وجيلجيت بالتستان في شمال باكستان.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4دراسة: الاحتباس الحراري العالمي فاقم فيضانات باكستانlist 2 of 4مئات القتلى والمفقودين إثر فيضانات جارفة بباكستانlist 3 of 4فيضانات باكستان تضرب حقولا ومصانع وخططا ماليةlist 4 of 4فيضانات باكستان تقتل المئات وتنشر الدمارend of list

وتحدث ظاهرة النينيا عندما تنخفض درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادي إلى ما دون المعدل الطبيعي، مما يؤدي إلى تحولات مناخية عالمية يمكن أن تسبب تقلبات شديدة في درجات الحرارة وأنماطا غير طبيعية لهطول الأمطار.

ومع توجه باكستان نحو فصل الشتاء، فإن التأثيرات المشتركة لظاهرة النينيا والفيضانات المستمرة لا تهدد درجات الحرارة الباردة فحسب، بل تهدد أيضا الأمن الغذائي والصحة العامة والانتعاش الاقتصادي، وخاصة في المناطق الشمالية والجبلية الأكثر ضعفا في البلاد.

ويتوقع التقرير أن تشهد مناطق شمال باكستان، بما في ذلك خيبر بختونخوا، وشمال البنجاب، وكشمير الخاضعة للإدارة الباكستانية، وجيلجيت بلتستان، هطول أمطار أقل من المعدل الطبيعي.

كما يُتوقع أن تشهد المناطق الجنوبية، مثل السند وبلوشستان وجنوب البنجاب هطول أمطار قريبة من المعدل الطبيعي. ومن المتوقع أن تؤثر المراحل السلبية الطفيفة لكل من ظاهرة النينيو الجنوبية وثنائية القطب في المحيط الهندي على أنماط هطول الأمطار هذه.

ويحذر التقرير من عواقب متعددة ناجمة عن هذا المزيج غير المعتاد من الطقس البارد وظروف ما بعد الفيضانات، حيث ستشمل التأثيرات المتوقعة لهذه الظاهرة الاضطرابات المحتملة في حصاد محاصيل الخريف بسبب العواصف المعزولة، وزيادة خطر تفشي حمى الضنك في ظروف المياه الراكدة.

إعلان

كما قد تشمل زيادة فرص حدوث فيضانات في البحيرات الجليدية في المناطق العليا، وانخفاض تدفقات الأنهار التي تؤثر على الري، وارتفاع الضباب الدخاني وتلوث الهواء في السهول، والآثار السلبية على صحة الماشية وتوفر الأعلاف بسبب درجات الحرارة فوق المعدل الطبيعي.

ويتناول التقرير أيضا الوضع المتدهور بعد الفيضانات، وخاصة في سياق "انخفاض القدرة على الاستجابة من جانب الحكومة والشركاء في المجال الإنساني".

وحسب تقييم أجرته منظمة الأغذية والزراعة (فاو) مؤخرًا في المناطق المتضررة من الفيضانات، غمرت مياه الفيضانات حوالي 1.2 مليون هكتار في البنجاب، سلة الغذاء في البلاد، مما ألحق أضرارا كبيرة بحقول الأرز والقطن وقصب السكر.

وتزامنت الكارثة مع الفترة الحرجة لزراعة محصول الربيع، مما زاد من تهديد الأمن الغذائي وسبل العيش والقدرة على التعافي.

كما أن المياه الراكدة المتبقية في بعض المناطق المتضررة من الفيضانات تثير القلق لأنها تسبب مخاطر صحية كبيرة، بما في ذلك تفشي الأمراض المنقولة بالمياه مثل الكوليرا والإسهال والتيفوئيد، فضلا عن الأمراض المنقولة بالنواقل مثل الملاريا وحمى الضنك، التي تزدهر في مثل هذه الظروف.

مقالات مشابهة

  • توقعات للأرصاد بأجواء باردة في عدد من المحافظات خلال الساعات المقبلة
  • بيروت تطالب بانسحاب إسرائيلي كامل من المناطق التي يحتلها في أراضيه
  • الخريف يسيطر على الأجواء.. الأرصاد تحذر من الشبورة وأمطار متفرقة
  • باكستان تتوقع أبرد شتاء منذ عقود بعد فيضانات عارمة
  • البسوا خريفي .. الأرصاد تحذر: الأجواء بدأت في البرودة
  • درجات حرارة معتدلة نسبياً في أغلب المناطق مع ارتفاع طفيف خلال اليومين القادمين على المناطق الغربية
  • بالتزامن مع اعتدال الأجواء وانخفاض الحرارة.. 132 متنزّهًا وحديقة بمنطقة الجوف تستقطب مختلف شرائح المجتمع
  • طقس فلسطين: أجواء غائمة جزئيا ولا تغير يذكر على درجات الحرارة
  • ترامب: أشكر الرئيس السيسي على المقاتلات الحربية التي اصطحبتنا فور دخول الأجواء المصرية
  • الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية وأجواء باردة نسبياً