“الراعي الرسمي لكأس العرب لكرة اليد”.. «زين» تجدّد التزامها بدعم الرياضة محلياً وإقليمياً
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
أعلنت «زين» عن رعايتها الرسمية لبطولة كأس العرب لكرة اليد، التي استضافتها الكويت بتنظيم مميز من قبل الاتحاد الكويتي لكرة اليد، بمشاركة 9 منتخبات عربية تنافست على مدى أسبوع كامل وسط أجواء رياضية حماسية وحضور جماهيري مميز، وانتهت بفوز المنتخب القطري بلقب البطولة، والمنتخب البحريني بالمركز الثاني، و«الأزرق» بالمركز الثالث.
وتحرص «زين» على دعم المسابقات الرياضية الأكبر التي تستضيفها البلاد لتعكس التنوع والتميز في مختلف الرياضات، ومنها كرة اليد التي تحظى بقاعدة جماهيرية واسعة ونجاحات مشهودة للمنتخب الوطني.
وشهدت النسخة العاشرة من البطولة التي أقيمت في مجمع الشيخ سعد العبدالله للصالات الرياضية المغطاة مشاركة 9 منتخبات عربية قوية هي: السعودية والبحرين وقطر والإمارات والعراق ومصر وتونس والمغرب، إلى جانب منتخبنا الوطني الذي حقق المركز الثالث بعد أداء مشرف حظي بإشادة الجماهير والمتابعين، ما يعكس التطور الكبير الذي تشهده كرة اليد الكويتية.وأعربت «زين» عن اعتزازها بأن تكون جزءا من هذه الفعالية الرياضية الكبيرة التي جمعت نخبة من نجوم كرة اليد العرب، مؤكدة أن رعايتها للبطولة تنسجم مع رؤيتها الهادفة إلى تمكين الرياضيين الشباب، وإبراز المواهب الوطنية، وتعزيز ثقافة المنافسة الشريفة، ضمن بيئة رياضية صحية تنعكس إيجابا على المجتمع.
وتواصل «زين» دعم الرياضة والرياضيين من خلال شراكاتها الإستراتيجية مع الجهات الرياضية الرسمية، وإيمانها بأن الرياضة تشكل أحد أهم محركات التنمية الاجتماعية والشبابية، مشيرة إلى أن مثل هذه البطولات تسهم في ترسيخ مكانة الكويت كمركز رياضي حيوي على مستوى المنطقة.
الأنباء الكويتية
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: لکرة الید
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.