بينها سوريا.. أكبر 10 دول منتجة للفستق في العالم
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
دمشق-سانا
كشفت هيئة الخدمات الزراعية الخارجية الأمريكية أن حجم إنتاج الفستق العالمي لموسم 2024-2025 وصل إلى نحو 1.18 مليون طن متري، مشيرة إلى الدول العشر الأكثر إنتاجاً للفستق، حيث تتصدرها الولايات المتحدة، بينما تحتل سوريا المركز السادس.
ولفتت الهيئة إلى أن استهلاك الفستق في ازدياد، حيث ارتفع حجم السوق العالمي من 5.
وتشير التوقعات إلى أن السوق ستستمر في التوسع لتصل إلى 7.32 مليارات دولار بحلول عام 2030.
وحسب بيانات الهيئة ومنصة “إس فيد” المتخصصة في سلاسل الإمداد الغذائي، فإن أكبر الدول المنتجة للفستق هي:
1- الولايات المتحدة: 503.2 آلاف طن متري.
2- تركيا: 385 ألف طن متري.
3- إيران: 200 ألف طن متري.
4- الصين: 113.4 ألف طن متري.
5- أفغانستان: 68 ألف طن متري.
6- سوريا: 55 ألف طن متري.
7- اليونان: 54.4 ألف طن متري.
8- إيطاليا: 45.4 ألف طن متري.
9- أوزبكستان: 36.3 ألف طن متري.
10- إسبانيا: 31.7 ألف طن متري.
تابعوا أخبار سانا علىالمصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: ألف طن متری
إقرأ أيضاً:
بيتكوين تهبط إلى أقل من 90 ألف دولار وسط مخاوف من الذكاء الاصطناعي
انخفضت عملة بيتكوين المشفرة، اليوم الخميس، إلى ما دون 90 ألف دولار في التعاملات في إشارة جديدة إلى التوتر السائد في السوق مع تأثر أسهم التكنولوجيا بمخاوف أرباح الذكاء الاصطناعي.
وتراجع الإقبال على المخاطرة بعد أن جاءت توقعات أرباح وإيرادات شركة أوراكل الأميركية دون تقديرات المحللين، في حين أشار المديرون التنفيذيون إلى ارتفاع الإنفاق، في مؤشر على أن نفقات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لا تحقق أرباحا بالسرعة التي كان يأملها المستثمرون.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟list 2 of 2ارتفاع في سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولارend of listوقلصت بيتكوين خسائرها وتراجعت في أحدث التعاملات 2 % إلى 90.3 ألف دولار، في حين تراجعت عملة إيثر 3.6% إلى 3197.9 دولارا، متخلية عن مكاسب اليومين الماضيين ومواصلة التراجع الذي بدأ في جلسة التداول الأميركية أمس الأربعاء، بعد أن خفض مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة.
وقال توني سيكامور محلل السوق لدى "آي.جي في سيدني": "ما رأيناه الليلة الماضية هو أنه على الرغم من أن الأصول المنطوية على مخاطر كانت تبلي بلاء حسنا"، لم تبال العملات الرقمية حقا بذلك.
وأضاف "يحتاج مجال العملات الرقمية لرؤية المزيد من الأدلة المقنعة على أن الانحسار الذي شهدناه من عمليات البيع في 10 أكتوبر/تشرين الأول انتهى".
وخسرت عملة بيتكوين أكثر من 18 ألف دولار في نوفمبر/تشرين الثاني، وهي أكبر خسارة بالدولار منذ مايو/أيار 2021 عندما شهدت العملات الرقمية انهيارا واسعا.
وفقدت بيتكوين نحو ربع قيمتها في شهرين وهبطت من ذروة قاربت 126 ألف دولار في 7 أكتوبر/تشرين الأول إلى ما بين 84 و89 ألف دولار في الفترة الماضية، في تراجع محا أثر أكثر من تريليون دولار من قيمة السوق الإجمالية لنحو 18 ألف أصل رقمي.