الداخلية تضبط المتهمين بالتشاجر فى الخانكة بالقليوبية.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
كشفت الداخلية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى تضمن حدوث مشاجرة بين بعض الأشخاص باستخدام سلاح أبيض وعصا خشبية بنطاق محافظة القليوبية.
بالفحص تبين عدم ورود ثمة بلاغات فى هذا الشأن، وأمكن تحديد وضبط طرفى المشاجرة طرف أول: (شخصين)، وطرف ثان: (أحد الأشخاص) جميعهم مقيمين بدائرة مركز شرطة الخانكة بالقليوبية.
وبمواجهتهم أقروا بحدوث مشادة كلامية بينهم بسبب المزاح، تطورت لمشاجرة تعدوا خلالها على بعضهم البعض بالضرب بإستخدام سلاح أبيض وعصا خشبية والتراشق بإلقاء قطع حجارة دون حدوث إصابات.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مشاجرة سلاح ابيض تعدي الداخلية
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق المتهمين بإنهاء حياة شخص بالقليوبية لفضيلة المفتي
قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة الدائرة الثالثة، بإحالة أوراق عاملين وسائق لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأى الشرعي في إعدامهم علي ما اقترفوه، لاتهامهم بمشاركه طالب بقتل شخص بأسلحة نارية، وذلك آثر خلف سابق بينهما، بدائرة مركز القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، وحددت جلسة اليوم الأول من دور شهر يوليو للنطق بالحكم مع إستمرار حبس المتهمين لتلك الجلسة.
صدر القرر برئاسة المستشار أمير فايز حنا وعضوية المستشارين تامر رضا البرديسى، ومحمد سيد عبد العال وأحمد رأفت الملكى وأمين أحمد عبد الحافظ وأمانة سر أحمد أبو اليزيد عياش.
وقد أحالت النيابة العامة المتهمين:- "محمد أ ع م" السن : ٣٢ سنة - عامل - مقيم : البرادعة - مركز القناطر الخيرية، و "إبراهيم ه إ ع" السن : ٢٧ سنة - عامل - مقيم البرادعة - مركز القناطر الخيرية، و "عبد الحميد ح ع ف" السن : ٣٤ سنة - سائق - مقيم مركز الشهداء - المنوفية، و "كريم م أ م" السن : ١٦ سنة - طالب - مقيم قرية البرادعة - مركز القناطر الخيرية - في الجناية رقم ٣٤٦٤٧ لسنة ٢٠٢٤ القناطر الخيرية المقيدة برقم ٤٣٩٤ لسنة ٢٠٢٤ كلى جنوب بنها، لأنهم بدائرة مركز القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية حال كون المتهم الرابع طفل جاوز خمس عشرة سنة ولم يجاوز سنه ثماني عشر سنة، قتلوا المجني عليه علاء شعبان صلاح الدين حسن عمداً مع سبق الإصرار بأن بيتوا النية و عقدوا العزم، على ذلك، وأعدوا لهذا الغرض أسلحة نارية بنادق الية، علي إثر خلف سابق بين الأول والمجني عليه وتوجهوا قاصدين مكان تواجده مدججين بتلك الأسلحة وما أن ظفروا به حتى أطلقوا صوبه وابلاً من الأعيرة النارية إستقرت بجسده فأخرجوه علي أثرها بدمائه قاصدين من ذلك قتله فأحدثوا إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.