ترامب يهاجم آبل وهاتفه يقاطعه مرتين.. الكونغرس يرد على الفور! | فيديو
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
أثارت واقعة طريفة تفاعلًا واسعًا، حين تعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لموقف محرج خلال مؤتمر صحفي عقده في المكتب البيضاوي، حيث رن هاتفه المحمول مرتين خلال 30 ثانية فقط، مما قاطعه أثناء حديثه عن سياسات الطاقة النووية.
وقع الحدث بعد أن وجه ترامب انتقادات حادة لشركة "آبل" بسبب خططها للتصنيع في الهند، مهددًا بفرض رسوم جمركية على منتجاتها.
بسبب الاغتصاب.. إدارة ترامب تسعى لعودة لاجئ جواتيمالي سبق وطردته من أمريكا
ترامب يعيد تشكيل مجلس الأمن القومي .. صلاحيات جديدة للخارجية والدفاع
وثق فيديو الحادثة وانتشر بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أظهر ترامب وهو يحاول إيقاف رنين الهاتف دون جدوى، ما أثار تعليقات ساخرة من المتابعين. وقد سلطت هذه الواقعة الضوء على التناقض بين تصريحات ترامب واستخدامه لمنتجات الشركات التي ينتقدها.
وأثارت الواقعة تساؤلات حول مدى احترافية التعامل مع مثل هذه المواقف في المؤتمرات الرسمية، خاصة عندما يتعلق الأمر برئيس دولة. كما أعادت إلى الأذهان مواقف سابقة لترامب اتسمت بالسخرية والجدل أثناء تعامله مع وسائل الإعلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موقف محرج المكتب البيضاوي رسوم جمركية
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف: ما أقدمه ليس معارضة سياسية.. هو تعبير ساخر عن الواقع
قال الإعلامي باسم يوسف، إن ما يقدمه ليس معارضة سياسية بقدر ما هو تعبير ساخر عن الواقع، موضحًا: «أنا مش عارف يعني إيه معارضة حقيقية، أنا واحد بينكت على الأحوال اللي حواليه زي الناس على السوشيال ميديا، الفرق إن الميكروفون بتاعي صوته أعلى شوية فبيوجع أكتر».
تصريحات الإعلامي باسم يوسف:وأضاف يوسف، خلال حواره مع الإعلامي أحمد سالم في برنامج «كلمة أخيرة» على قناة ON، أن كبر حجم متابعيه يجعله أكثر حذرًا في بعض المواقف حتى لا يُغلق الميكروفون، مشيرًا إلى أن البعض يفسر كلامه على أنه موجّه أو يحمل أجندة، لكنه يرى أن المشكلة في طريقة التلقي وليست فيه هو.
وعن ما إذا كان سيكرر نفس الطريق لو عاد به الزمن إلى عام 2011، قال يوسف: «هل أنا راضي عن اللي أنا فيه؟ أيوه الحمد لله، هل كل حاجة كاملة؟ لا، هل نفسي أغير حاجة؟ لا».
أما عن علاقته بالجمهور المصري، فأكد: «ما أقدرش أجاوب على ده إلا لو سألت كل واحد فيهم، أنا بقدّم سلعة زي أي فنان أو إعلامي، سواء كانت سخرية أو كوميديا أو دايت أو سياسة».
وعندما سُئل عمّن ما زال يحبه، أجاب مازحًا: «مراتي وولادي والقطط بس، والقطط علشان بأكلهم»، مشيرًا إلى أن مصر أكبر بكثير من التصنيفات بين الإخوان و30 يونيو، مؤكدًا أن داخل كل اتجاه آراء متعددة ومختلفة.