أتلتيكو مدريد يختتم مشواره في الدوري الإسباني برباعية أمام جيرونا
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
حقق فريق أتلتيكو مدريد، فوزا كبيرا على مضيفه جيرونا، برباعية نظيفة، في مباراة جمعت بينهما، اليوم الأحد، على ملعب مونتيليفي، ضمن منافسات الأسبوع 38 والأخير من عمر مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم.
انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين، وفي الشوط الثاني، نجح فريق أتلتيكو مدريد في إحراز الهدف الأول عن طريق لاعبه النرويجي الكسندر سورلوث في الدقيقة 68.
وأضاف اللاعب الفرنسي كليمونت لينغليت، الهدف الثاني لصالح أتلتيكو مدريد في الدقيقة 87، وبعدها أضاف الكسندر سورلوث الهدفين الثالث والرابع في الدقيقتين 90 و93، ليسجل هاتريك، وتنتهي المباراة بفوز عريض لفريق أتلتيكو مدريد على مضيفه جيرونا برباعية نظيفة.
بهذه النتيجة، ارتفع رصيد اتلتيكو مدريد إلى 76 نقطة محافظا على مركزه الثالث، ويتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، فيما توقف رصيد جيرونا عند 41 نقطة في المركز الـ 16.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإسباني أتلتيكو مدريد جيرونا مباريات الدوري الإسباني فريق أتلتيكو مدريد نادي أتلتيكو مدريد أتلتیکو مدرید
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.