خلال اجتماع الكونجرس.. عراقي يُكرّم بـدبوس القيادة الرياضية الآسيوية
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
خلال اجتماع الكونجرس.. عراقي يُكرّم بـدبوس القيادة الرياضية الآسيوية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية تكريم الاتحاد العراقي لألعاب القوى
إقرأ أيضاً:
مشادة في الكونجرس الأمريكي بسبب طالبة تركية
شهد الكونجرس الأمريكي مشادة بين العضوة براميلا جايابال وزير الخارجية ماركو روبيو، بعد إلغاء تأشيرة طالبة تركية شاركت في كتابة مقال رأي ينتقد دولة الاحتلال.
مشادة في الكونجرس الأمريكيوواجهت عضوة الكونجرس الأمريكي براميلا جايابال، وزير الخارجية ماركو روبيو خلال جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأربعاء الماضي، واتهمته بانتهاك الحماية الدستورية بإلغاء تأشيرة طالبة دراسات عليا تركية تدعى رميسة أوزتورك بعد مشاركتها في كتابة مقال رأي ينتقد إسرائيل.
وألغت وزارة الخارجية الأمريكية تأشيرة أوزتورك، في مارس الماضي، وأشارت جايابال، مستشهدةً بمذكرة داخلية لوزارة الخارجية، إلى أن الإلغاء جاء رغم عدم وجود أدلة على أن أوزتورك تُشكل تهديدًا للأمن القومي الأمريكي.
وقالت إن تأشيرة أوزتورك أُلغيت "على ما يبدو لمجرد مشاركتها في تأليف مقال رأي" في صحيفة طلاب جامعة، حثّت فيه الجامعة على سحب استثماراتها من إسرائيل والاعتراف بـ"الإبادة الجماعية" للفلسطينيين.
سألت جايابال: "سيدي الوزير، هل تعتقد حقًا أن مقال السيدة أوزتورك سيؤثر سلبًا على السياسة الخارجية للولايات المتحدة؟".
وألحت قائلةً: "أين في الدستور ما ينص على أن وزير الخارجية يستطيع تجاوز حماية التعديل الأول لحرية التعبير؟".
ودافع روبيو عن تصرفات وزارته، قائلًا: "لا يوجد حق دستوري في الحصول على تأشيرة طالب إنه امتياز".
وقال روبيو: "نرفض منح التأشيرات يوميًا في جميع أنحاء العالم سأستمر في إلغاء تأشيرات هؤلاء الأشخاص.. إنهم ضيوف".
وأشارت جايابال إلى أن أوزتورك أُلقي القبض عليها من قِبل ضباط ملثمين ومسلحين بملابس مدنية، واقتيدت إلى مركز احتجاز في ولاية لويزيانا وتساءلت عن سبب اضطرار العملاء الفيدراليين إلى إخفاء هوياتهم في قضية تتعلق بطالب دراسات عليا.
وتساءلت: "إذا كان هؤلاء عملاء إنفاذ قانون شرعيين ينفذون عمليات اعتقال سليمة، فلماذا يُخفون هوياتهم؟".
وقال روبيو إن إخفاء الهوية ضروري لحماية العملاء من "المتطرفين"، لكنه حوّل الأسئلة المتعلقة بالعملية إلى الجهات المعنية، مثل إدارة الهجرة والجمارك (ICE).