المستشار عقيلة صالح وحماد يبحثان مع وفد بيلاروسيا سبل تعزيز التعاون
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
استقبل القائد العام رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، ورئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية الدكتور أسامة حماد، اليوم الأحد، نائبَ رئيس مجلس النواب بجمهورية بيلاروسيا فاديم إباتوف، ونائب رئيس مجلس وزراء بيلاروسيا، فيكتور كارانكفيتش والوفد الرسمي رفيع المستوى المرافق له.
حضر اللقاء النائب الأول لرئيس مجلس النواب، فوزي النويري، ورئيس ديوان مجلس النواب، عبد الله المصري، ووزير الخارجية والتعاون الدولي المفوض د.
وبحثا الجانبان، سُبل تعزيز وتفعيل التعاون الثنائي والشراكة في مختلف المجالات، وتفعيل مذكرات التفاهم التي وقعها رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية، ورئيس مجلس وزراء جمهورية بيلاروسيا في مارس الماضي والتي تضمنت عددًا من القطاعات والمجالات، وذلك في أعقاب افتتاح القنصلية البيلاروسية في مدينة بنغازي.
كما تناول اللقاء، عددًا من المباحثات في المجالات الحيوية، منها الزراعة والصناعة والتعليم.
وأيضًا خدمات الاستكشاف الجيولوجي وصناعة التعدين، والرعاية الصحية بما في ذلك الأدوية والمعدات الطبية، وتدريب الأطباء والعاملين في القطاع الطبي، والتعاون في مجالات الوقاية من الكوارث الطبيعية، وغيرها من المجالات التي تعزز أوجه الشراكة بين البلدين.
الوسومليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا مجلس النواب رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
برلمان ليختنشتاين و«العالمي للتسامح والسلام» يبحثان تعزيز التعاون
فادوتس (وام)
أخبار ذات صلةاستقبل معالي مانفريد كوفمان، رئيس برلمان إمارة ليختنشتاين معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، والوفد المرافق له، وذلك في مقر البرلمان بالعاصمة فادوتس.
جرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير آليات العمل المؤسسي من أجل نشر قيم التسامح والسلام، وترسيخ ثقافة الحوار والتعايش بين الشعوب، بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.
وضم وفد المجلس العالمي للتسامح والسلام، هانس بيتر بورتمان، عضو البرلمان الدولي للتسامح والسلام وعضو البرلمان السويسري، والبروفيسور زوران إيليافسكي، مدير مكتب المجلس العالمي للتسامح والسلام في مقدونيا الشمالية.
وخلال اللقاء، قدّم الجروان عرضاً مختصراً استعرض فيه رؤية المجلس العالمي للتسامح والسلام وأهدافه، وهيكله المؤسسي وأجهزته المختلفة، ومنها البرلمان الدولي للتسامح والسلام الذي يُعنى بعضوية البرلمانات الوطنية والإقليمية حول العالم، والجمعية العمومية التي تضم دور المؤسسات التعليمية والجامعات، والمنظمات المعنية، إلى جانب الأفراد، في دعم رسالة المجلس ونشر ثقافة التسامح والسلام.
وأشاد رئيس برلمان ليختنشتاين بالدور الريادي والجهود المتواصلة والمبادرات النوعية التي يقودها المجلس العالمي للتسامح والسلام في أوروبا والعالم، مؤكداً دعم برلمان بلاده لرسالة المجلس، وتطلعه إلى توسيع آفاق التعاون والعمل المشترك مع المجلس وبرلمانه الدولي خلال المرحلة المقبلة.