عند باب الطائرة.. ماكرون يتعرّض لصفعة من زوجته عند باب الطائرة
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
في لقطة أثارت جدلاً واسعًا، أظهر مقطع فيديو اليوم الاثنين، بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهي تدفع وجه زوجها عند باب الطائرة بعد وصولهما إلى فيتنام.
وظهر في المقطع ماكرون عند باب الطائرة وهو يفتح، وبعد ثوانٍ تمتد يدا بريجيت ماكرون من الجانب وتدفعان وجه الرئيس.
وارتسمت علامات الدهشة على ماكرون للحظة، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه ولوح للصحافة في الخارج وكأن شيئًا لم يحدث.
لم يتوقف الأمر عن هذا الحد، فخلال هبوطهما على سلم الطائرة، حاول ماكرون الإمساك بذراع زوجته، لكنها رفضت وابتعدت، وفضلت بدلاً من ذلك الإمساك بحافة الدرج وهي مبتسمة.
وعلق الإليزيه على الأمر وقلل من أهميته. إذ قال مصدر إن المشهد كان عبارة عن "لحظة من الألفة".أخبار متعلقة ماكرون يصدم الأوكرانيين: لن تستعيدوا أراضيكم أو تنضموا إلى الناتوماكرون يدعو المتموّلين الأجانب إلى الاستثمار في أوروبا"بن حجر" يشيد بمبادرات "اليوم" في خدمة المجتمع
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم الدمام بريجيت ماكرون إيمانويل ماكرون ماكرون وزوجته زوجة ماكرون الرئيس الفرنسي فرنسا
إقرأ أيضاً:
رجل ينسى زوجته في محطة وقود ويقطع 300 كيلومتر دون أن يلاحظ!
خاص
في حادثة غريبة كادت أن تتحول إلى مأساة عائلية، نسي رجل فرنسي زوجته في محطة وقود خلال رحلة بالسيارة من باريس إلى المغرب، وواصل طريقه لمسافة قاربت 300 كيلومتر دون أن يدرك غيابها.
ووقع الحادث في الساعات الأولى من صباح يوم 5 يوليو، حينما توقفت العائلة المكونة من الأب والأم وابنتهما البالغة من العمر 22 عامًا، للراحة في إحدى المحطات قرب مدينة أورليان، وبعد لحظات، غادر الرجل المكان دون أن ينتبه إلى أن زوجته لم تصعد إلى السيارة.
ولم يكتشف الرجل ما حدث إلا بعد ساعات، حين لاحظ غياب زوجته، ليبادر بالاتصال بخدمات الطوارئ في حالة من الارتباك، حيث لم يكن قادرًا على تحديد الموقع الذي توقفوا فيه أو توقيت ذلك بدقة.
وأوضحت الشرطة الفرنسية في منطقة لارديس لقناة France 3 أنها تلقت بلاغًا “مشوشًا” قرابة الساعة 8:30 صباحًا، مما زاد من غموض الموقف، ودفع الجهات المعنية إلى التنسيق مع الدوريات القريبة من مدينة أورليان لبدء عمليات البحث.
اللافت أن الابنة كانت نائمة طوال الطريق في المقعد الخلفي، ولم تدرك غياب والدتها، ما جعلها غير قادرة على مساعدة الشرطة في تضييق دائرة البحث.
ومع تصاعد الشكوك حول نية الرجل، تحركت السلطات بتعاون مع مزود خدمة الهاتف المحمول لتتبع موقع الزوجة، ليُعثر عليها لاحقًا في محطة الخدمة ذاتها التي تُركت فيها، حيث بقيت تنتظر عودة عائلتها بصبر منذ الرابعة والنصف صباحًا.
وبعد التحقيق، تبين أن الحادث كان ناتجًا عن سهو غير مقصود، وتم لم شمل العائلة التي واصلت طريقها لاحقًا نحو المغرب بسلام.