كيا الشرق الأوسط وأفريقيا تحتفي بالإطلاق الإقليمي الرسمي لطراز كيا K4
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
#سواليف
من المرتقب أن تحقق كيا K4 التميّز من خلال تصميمات فاستباك سيدان الجديدة بالكامل، وبفضل تقنيات القيادة المتطورة ومظهرها الرياضي ومساحتها الداخلية االفريدة يمثل طراز كيا K4 إصدار 2025، بتصميمه الأنيق والمستقبلي ركيزة أساسية في إطار مسيرة كيا التحولية نحو السيارات الكهربائية تتميز السيارة بأحدث مجموعة من أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ADAS من كيا والتي يزيد عددها عن 10 أنظمة ما يؤكد على التزام كيا المستمر بتوفير تجربة قيادة آمنة ومريحةدبي، الإمارات العربية المتحدة، 7 مايو 2025:أعلنت #كيا #الشرق_الأوسط وأفريقيا، عن #الإطلاق_الإقليمي الرسمي لسيارة كيا K4، والتي من المتوقع أن تُحدث ثورة في فئة #سيارات السيدان، بفضل مساحتها الداخلية الرائدة، وتقنياتها المتطورة، وراحتها الفائقة، كما قدراتها الديناميكية خلال القيادة.
تم إطلاق سيارة كيا K4 في الرياض، المملكة العربية السعودية، يومي 7 و 8 مايو، حيث شهد الحضور عن كشف الطراز الجديد عن قرب. وتتميز “نيو-سيدان” بتصميمها الأنيق والمستقبلي ومساحتها المُعزَّزة، لتمثل ركيزة أساسية من شأنها تعزيز مسيرة التحول لشركة كيا إلى عالم السيارات الكهربائية.
وقال أحمد السودودي، نائب الرئيس للتسويق و المنتج والتنقل في كيا الشرق الأوسط وأفريقيا: “تعكس كيا K4 التزام الشركة بتقديم سيارات سيدان رياضية تجمع بين الأداء العالمي، والتصميم الجريء، والتكنولوجيا المعززة. نحن سعداء بتقديم تجربة تتجاوز توقعات العملاء من خلال هذه المركبة، التي تتضمن العديد من الابتكارات، والتي من شأنها إعادة تعريف فئة السيارات المدمجة في المنطقة. لقد نالت هذه السيارة إعجاب العملاء وتمكنت من حصد الجوائز في الأسواق العالمية، حيث فازت بجائزة “التصميم الجيد”، لذا نحن متحمسون لإطلاقها في منطقة الشرق الأوسط. ونتطلع إلى إلهام عملائنا لاعتماد التنقل العملي من خلال سيارة كيا K4، مع الحصول على أقصى درجات الراحة و التي لم يسبق توفرها ضمن أي سيارة سيدان من قبل”.
مقالات ذات صلة الفلك الدولي ينشر أول صورة لهلال شهر ذي الحجة 2025/05/27تتميّز كيا K4 بطول يبلغ 4,710 ملم، أي بزيادة قدرها 70 ملم مقارنةً بطراز كيا سيراتو، لتقدم أبعادًا رائدة في فئتها ضمن فئة السيارات المدمجة. كما تبلغ قاعدة العجلات 2,720 ملم، ما يمنحها طابعاً رياضياً استثنائياً خلال تواجدها على الطرقات. ويُعزز هيكلها الممتد ووضعية الجلوس المنخفضة من حضورها الديناميكي، مع توفير مساحة رحبة للركاب، بما في ذلك 964 ملم من المساحة المخصصة للأرجل في الصف الثاني، ما يجعلها الأفضل في فئتها.
كيا K4: تصميم جريء وطابع مبتكر
تتميز سيارة كيا K4 بحضور لافت من خلال خطوطها المنحوتة وشكلها الانسيابي، ما يعكس فلسفة التصميم الخاصة بشركة كيا ” اتحاد الأضداد”. وتضفي الإضاءة المميزة لخريطة النجوم والواجهة الأمامية بتصميم وجه النمر الرقمي، طابعاً عصرياً على السيارة.
كما تستوحي المصابيح الأمامية والخلفية العامودية بتقنية LED تصميمها من طرازات كيا الكهربائية، ما يضفي لمسات بارزة ومضيئة على الواجهة الأمامية والخلفية. أيضاً يعزز الشبك الأمامي الرفيع ومقبض الباب الخلفي الخارجي العمودي من المظهر الرياضي والأنيق للمركبة . ويكتمل التصميم الخارجي بعجلات جديدة ذات تشطيب مصقول (machined-finish)، تمنح السيارة مظهراً تقنياً فريداً يعكس الابتكار والدقة في التفاصيل.
كيا K4: تصميم سلس وتجارب متكاملة
ترتقي المقصورة الداخلية لكيا K4 بمعايير التميز ضمن فئتها، حيث تقدّم تجربة متكاملة تجمع بين الأناقة والتكنولوجيا المتطورة. وتتضمن مقصورة القيادة الواسعة شاشة رقمية مدمجة تشمل شاشتين بقياس 12.3 إنش وشاشة تحكم في المناخ بقياس 5.3 إنش، تعمل جميعها من خلال نظام المعلومات والترفيه من الجيل التالي CCnC – في خطوة تُعد الأولى من نوعها ضمن فئة سيارات السيدان المدمجة.
كما تتضمن المركبة أزراراً تعمل باللمس تمنح السائق تحكماً كاملاً ومباشراً، بالإضافة إلى إضاءة داخلية قابلة للتعديل تضفي طابعاً شخصياً على تجربة المقصورة، وشاحن لاسلكي، وفرامل يد كهربائية مزوّدة بخاصية الثبات التلقائي (Auto Hold)، إلى جانب مقود جديد بتصميم Double D Cut العصري.
وبالإضافة إلى المقصورة الواسعة والرائدة في فئتها، تم تجهيز كيا K4 بمقعد أمامي كهربائي مزود بتهوئة لتحقيق أقصى درجات الراحة، وكونسول وسطي مرن مجهز بحوامل أكواب قابلة للتعديل، فضلاً عن سقف بانورامي يمنح شعوراً بالانفتاح والرحابة.
كيا K4: أداء قوي وخيارات متنوعة
تتميز سيارة كيا K4 باعتبارها السيارة الوحيدة في فئتها التي توفر قيادة مفعمة بالحيوية، مع ثلاثة خيارات قوية من المحركات تلبي احتياجات مختلف الأسواق. يأتي محرك Gamma سعة 1.6 MPI مقروناً بناقل حركة أوتوماتيكي من ست سرعات، ويولّد قوة قصوى تبلغ 121 حصاناً، مما يسمح بتقديم تجربة قيادة اقتصادية واستجابة سلسة. أما محرك Nu سعة 2.0 MPI، والمزوّد أيضاً بناقل حركة أوتوماتيكي من ست سرعات، فيولّد 150 حصاناً، ليمنح توازناً مثالياً بين الأداء والكفاءة في استهلاك الوقود. ولمحبّي الأداء الرياضي، يتوفر محرك 1.6T-GDI المزود بشاحن توربيني، والمتصل بناقل حركة أوتوماتيكي من ثماني سرعات، ليقدّم قوة مبهرة تبلغ 190 حصاناً، تضمن تسارعاً ديناميكياً وتجربة قيادة مفعمة بالحماسة.
كيا K4: أنظمة ذكية لتعزيز السلامة
توفر كيا K4 مجموعة موسّعة ومعززة من أنظمة مساعدة السائق المتقدمة (ADAS) كخيار إضافي، في إطار التزام كيا المستمر بمنح السائقين الثقة خلف المقود. وتشمل أحدث حزمة أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ADAS من كيا، نظام تجنّب الاصطدام الأمامي 2.0 (FCA-2)، ونظام التحكم الذكي في السرعة (SCC)، ونظام المساعدة في الحفاظ على المسار (LKA)، ونظام المساعدة في تتبّع المسار (LFA)، ونظام المساعدة في تجنّب الاصطدام عند النقطة العمياء (BCA)، وشاشة عرض النقطة العمياء (BVM). وكخيار إضافي يتوفر نظام الرؤية الشاملة (SVM)، ويهدف إلى توفير رؤية بزاوية 360 درجة عند الرجوع للخلف أو ركن السيارة، من خلال استخدام كاميرات موزّعة حول المركبة.
ستتوفر كيا K4 في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط، وتختلف الأسعار حسب خيار المحرك: يتراوح سعر محرك 1.6 MPI من 85,000 ريال سعودي إلى 86,520 ريال سعودي، ويتراوح سعر محرك 2.0 MPI من 90,430 ريال سعودي إلى 119,300 ريال سعودي، ويتراوح سعر محرك 1.6T من 110,920 ريال سعودي إلى 127,560 ريال سعودي*.
*الأسعار المذكورة خاصة بالسوق السعودي وقد تختلف حسب البلد.
نبذة عن شركة كيا
كيا (www.kia.com) هي علامة سيارات عالمية مع رؤية لتوفير حلول تنقل مستدامة للمستهلكين والمجتمعات حول العالم. تأسست الشركة في عام 1944 وواصلت تقديم حلول التنقل لأكثر من 75 عاماً. ومع 52 ألف موظف حول العالم وحضور في ما يزيد على 190 سوقاً، ومنشآت تصنيع في 6 دول، تبيع الشركة اليوم حوالي 3 ملايين سيارة سنوياً. وتتصدر “كيا” اليوم جهود ترويج السيارات الكهربائية والعاملة على البطارية وتطوير مجموعة متنامية من خدمات التنقل، وتشجيع ملايين الأشخاص حول العالم على استكشاف أفضل طرق التجول. ويعكس شعار الشركة – الحركة التي تلهم – التزامها بإلهام المستهلكين عبر منتجاتها وخدماتها.
يتوفر مزيد من المعلومات عبر زيارة الموقع الإلكتروني لمركز كيا العالمي للإعلام: www.kianewscenter.com
للتواصل الإعلامي:
جايا سيانسي
مديرة الحساب:
M. +971 58 650 4919
E. gaia.cianci@ogilvy.com
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كيا الشرق الأوسط الإطلاق الإقليمي سيارات الشرق الأوسط سیارة کیا K4 ریال سعودی فی فئتها من خلال
إقرأ أيضاً:
علاقة سوريا وحرب إيران وإسرائيل بإقالة نائب وزير الخارجية الروسي
موسكو- في قرار مفاجئ وتوقيت سياسي حساس، أعفى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية من منصبه، ومن مهامه كممثل خاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ودول أفريقيا.
ورغم أن بوغدانوف صرح -بعد القرار- بأن الإقالة تعود لأسباب شخصية متعلقة بسنه (73 عاما)، فإن ذلك لم يمنع من إثارة التساؤلات عن أسباب إقالته التي خلفت حيرة في الأوساط السياسية، حيث لم يتم ذكرها ولا الإعلان بعد عمن سيشغل المنصبين الشاغرين.
وشغل بوغدانوف منصب الممثل الخاص للرئيس الروسي منذ أكتوبر/تشرين الأول 2014، ونائب وزير الخارجية منذ يونيو/حزيران 2011. وفي يناير/كانون الثاني 2025، مدد بوتين فترة ولاية بوغدانوف في الخدمة الدبلوماسية حتى الثاني من مارس/آذار 2026.
???????????? عاجل:
الرئيس بوتين يعفي ميخائيل بوغدانوف من منصب نائب وزير الخارجية الروسي ومن منصب ممثل الرئيس الروسي في الشرق الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث شارك على مدار 11 عام بتطوير العلاقات مع العالم العربي وبذل الكثير من الجهد في سبيل تطوير العلاقات الروسية-العربية منذ عام 2014. pic.twitter.com/WWw8q7OZyk
— شؤون روسية (@id7p_) July 9, 2025
تشكيكوأثارت هذه الإقالة تساؤلات كثيرة، بالنظر إلى أن بوغدانوف كان يوصف بالدبلوماسي المخضرم، وكانت له علاقات شخصية مع العديد من زعماء الشرق الأوسط وأفريقيا ومنظمة التعاون الإسلامي، والمنظمات الإسلامية الدولية. وشغل مناصب دبلوماسية في لبنان واليمن وإسرائيل ومصر وكان يحمل رتبة سفير فوق العادة ومفوض.
ويعتقد العديد من الخبراء أنها تُشير إلى تحول في السياسة الخارجية الروسية، لا سيما في ظل التحولات العالمية والإقليمية المهمة.
وعلى الرغم من أن بيان الكرملين الرسمي تحدث عن "أسباب شخصية" و"كبر السن" وراء الإقالة، فإن الشكوك ما زالت تساور بعض المراقبين، ولا سيما في ظل غياب أي تقارير عن تدهور صحته.
إعلانوتتحدث بعض وسائل الإعلام الروسية عن أن خليفة بوغدانوف قد يكون السفير الروسي السابق لدى تركيا أليكسي إركوف، والذي عمل قبل ذلك مستشارا مبعوثا في السفارة الروسية بسوريا. ووفقا لها، يُعتبر إركوف من فريق الرئيس بوتين ويتمتع بالمعرفة والخبرة والذكاء الدبلوماسي اللازمين.
يُشار إلى أن هذه الإقالة جاءت بعد فترة وجيزة من إقالة وزير النقل رومان ستاروفويت، الذي شغل منصبه لأكثر من عام بقليل، وانتحر في سيارته عقب الإقالة بيوم واحد.
View this post on InstagramA post shared by الجزيرة (@aljazeera)
حملة تطهيرويرى بعض المحللين أن رحيل بوغدانوف جزء من حملة تطهير أوسع نطاقا لكبار المسؤولين، مما قد يشير إلى نية الرئيس الروسي إعادة هيكلة المستويات العليا من جهاز الدولة.
وحسب الباحث بمعهد الدراسات الإستراتيجية، إيغور زاباروجتسوف، فإن إقالة بوغدانوف لم تأت كعقوبة له، بل بداية تحول عام في السياسة الخارجية الروسية على ضوء التطورات والأحداث الأخيرة التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط، كتغير النظام في سوريا والحرب بين إيران وإسرائيل.
ويضيف -في تعليق للجزيرة نت- أن الموضوع يتجاوز شخصية بوغدانوف، ويأتي في سياق إعادة صياغة السياسة الروسية في الشرق الأوسط، بحيث تراعي المعطيات الجديدة على الأرض والتي تشير غالبية مؤشراتها إلى أنها باتت على موعد من حرب واسعة النطاق في المنطقة، قد يكون أحد أشكالها تجدد المواجهة العسكرية الإيرانية الإسرائيلية ولكن بشكل أوسع نطاقا وأطول زمنا.
ويؤكد الباحث زاباروجتسوف على أنه رغم إقالته من منصبه، سيحتفظ بوغدانوف بنفوذه في وزارة الخارجية على ضوء عدم وجود أي بديل له اليوم، وفي ظل علاقاته بصناع القرار بالمنطقة.
أخطاءمن جانبه، اعتبر الكاتب في الشؤون الروسية فياتشيسلاف يفدوكيموف أنه لا يمكن اعتبار استقالة الدبلوماسي عرضية، بالنظر إلى التطورات الجديدة في منطقة الشرق الأوسط، حيث سيتعين على خليفة بوغدانوف أن "يقطع عقدة التعقيدات والمؤامرات التي تحاك الآن حول روسيا بتحريض من واشنطن وتل أبيب".
ويتابع يفدوكيموف أن خسارة سوريا، حيث كانت القواعد العسكرية الروسية متمركزة لسنوات عديدة، وكذلك الحرب بين إسرائيل وإيران، أظهرت أن الجهود الدبلوماسية الروسية كانت غير فعالة إلى حد كبير، حيث انطلقت طائرات مقاتلة ومسيّرة إسرائيلية متجهة نحو طهران من مناطق أذربيجان المحاذية لإيران، ولم تكن موسكو على علم باستعدادات تل أبيب للعمل العسكري، على حد قوله.
وبعد تغير النظام في سوريا، لا تزال -وفقا له- قضية القاعدة البحرية الروسية في طرطوس دون حل، والأمر نفسه ينطبق على الحرب التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران، حليفة موسكو، حيث برزت أخطاء في الحسابات في السياسة الخارجية.
وبحسب الكاتب يفدوكيموف، فإن وزارة الخارجية الروسية لديها "طاقم عمل مكون بشكل أساسي من خريجي معهد موسكو للعلاقات الدولية، الذين شكلوا فريقا ضيق الأفق ومنحازا".
وأضاف أن ذلك يتطلب ضخ "دماء جديدة" في المراكز الحساسة في الوزارة تقوم بصياغة إستراتيجية سياسية جديدة، وإصلاح الأخطاء وتجاوز "النكسات" التي أصابت السياسة الروسية في الشرق الأوسط وأفريقيا، والانتقال نحو دبلوماسية أكثر مرونة وقابلية للتكيف وأكثر ملاءمة للصراعات الهجينة والتقلبات الجيوسياسية الحالية.
إعلان