فريق الجهد الخدمي: قدمنا الخدمة لـ 3.5 ملايين مواطن عبر 700 مشروع
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن رئيس فريق الجهد الخدمي والهندسي عبد الرزاق المالكي، إنجاز 700 مشروع في بغداد والمحافظات وخدمة ثلاثة ملايين مواطن في المناطق المستهدفة منذ تشكل الفريق نهاية العام 2022، فيما كشف عن التوجه لإطلاق 200 مشروع جديد.
وقال المالكي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "أعمال الفريق تركزت منذ تشكيله على تأهيل البنى التحتية من شبكات ماء ومجاري وإكساء، وقدمنا الخدمة لثلاثة ملايين و500 ألف مواطن".
وأضاف، أن "الكميات المنجزة لأعمال التبليط بلغت 10.5 ملايين متر مربع، فيما بلغت أعمال التطبيق بالمقرنص 4.5 ملايين متر مربع".
وتابع المالكي، أن "أعمال مد شبكات الماء بلغت 1.7 مليون متر طول، وأعمال المجاري بلغت 1.5 مليون متر طول".
وأشار إلى "نصب أكثر من 15 ألف عمود و600 محولة و1.5 مليون متر طول أسلاك كهربائية".
ولفت رئيس الفريق إلى أنه "سيتم استهداف 200 مشروع في المرحلة المقبلة، وبعد المناشدات التي قدمت أمام أنظار رئيس الوزراء، باشرنا العمل بـ35 مشروعًا مهمًا توزعت ما بين 6 محافظات، منها بغداد وبابل وذي قار والمثنى والديوانية وميسان".
وبيّن أن "في قاطع الشعب قدمنا الخدمة لـ51 منطقة بكميات منجزة بلغت مليونين متر مربع".
وأكد أن "خطة فريق الجهد الخدمي ستستمر للأعوام المقبلة، كون المناطق العشوائية ذات مساحات كبيرة، حيث بلغت العشوائيات في بغداد ألفًا ومائة وخمسين، وكمعدل في المحافظات الأخرى لا تقل عن مائة عشوائية لكل محافظة".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:الحاج أبو إسراء قد يكون هو رئيس الحكومة المقبلة او مرشحا عنه
آخر تحديث: 13 دجنبر 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في ائتلاف دولة القانون عبد الرحمن الجزائري، السبت، أن اجتماعا خاصا ومهما سيعقد في أربيل ، بحضور ممثلين عن المكون الشيعي (الإطار التنسيقي) وعن المجلس السياسي الوطني السني والأقليات، لحسم مرشحي الرئاسات الثلاث. وقال الجزائري، وهو مقرب عن زعيم ائتلاف دولة القانون، في حديث صحفي، إن “المعطيات في ملف تسمية رئيس الوزراء القادم تشير بالذهاب لمرشح تسوية قادر على ادارة المرحلة القادمة وحلحلة وتسوية الملفات الجدلية (الحشد الشعبي، رواتب الإقليم، الموازنة، الديون الداخلية والخارجية، تحديد شكل العلاقة مع الإدارة الأميركية، وطبيعة مساعدة واشنطن لرئيس الحكومة المقبل في تسديد الديون من خلال تغطيتها بـ92 تريليون)”. وتابع الجزائري: “بالتالي مرشح التسوية قد يمضي وفق الشروط المشار إليها”، لافتاً إلى أنه “إذا لم تنجح التسوية فاعتقد أن الأمر لن يكون بعيدا عن زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، إذا تمت الموافقة على تسوية الشروط أو الملفات الجدلية”. ولم يستبعد الجزائري أن “يسمي المالكي ممثل عنه أو يسمي مرشحا بعينه للحكومة المقبلة، واعتقد إذا ما توافقت جميع القوى على ذلك فقد نشهد الأسبوع المقبل اجتماعا للتصويت على مرشح التسوية وبما يناسب المرحلة القادمة ومتطلباتها”. وأضاف أن “مرشح التسوية لم يطرح اسمه سابقا لكن قد يعلن عنه في الاجتماع المقبل للإطار التنسيقي”