أمانة العاصمة المقدسة تُنهي تجهيز 28 مركزًا للخدمات البلدية بالمشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
استكملت أمانة العاصمة المقدسة تجهيز 28 مركزًا ميدانيًّا للإشراف ومتابعة الخدمات البلدية في المشاعر المقدسة، ضمن خطة متكاملة تهدف إلى رفع كفاءة الأعمال الميدانية وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن استعدادًا لموسم حج 1446هـ.
ووزعت مراكز الخدمات جغرافيًّا لتغطي النطاقات السكنية والمعيشية للحجاج بكفاءة عالية، وخصصت الأمانة (22) مركزًا في مشعر منى، و(3) مراكز في مزدلفة، و(3) مراكز في عرفات.
ويضطلع كل مركز بمهام إشرافية ومتابعة ميدانية لمختلف الأعمال البلدية داخل نطاقه، بما في ذلك أعمال النظافة، والإصحاح البيئي، ومراقبة المباسط والأسواق، وإزالة المخالفات، والإشراف على المرافق الخدمية.
وشُكلت فرق عمل متكاملة تضم رؤساء مناطق الخدمات ومساعديهم، إلى جانب كوادر فنية وإدارية مؤهلة، لضمان الجاهزية المسبقة والتعامل الفوري مع أي طارئ خلال الموسم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
أمين عمان يلتقي نقيبي المهندسين السوريين والأردنيين
صراحة نيوز ـ بحث أمين عمان الكبرى، الدكتور يوسف الشواربة، خلال لقائه في مكتبه اليوم الأربعاء، نقيب المهندسين السوريين، المهندس مالك الحاج علي، ونقيب المهندسين الأردنيين المهندس عبدالله غوشة، وعدد من أعضاء مجلس النقابة، آليات التعاون والعمل المشترك في مجالات العمل المختلفة.
وبحسب بيان الأمانة، استعرض الشواربة مشاريع الأمانة الحالية وخططها المستقبلية لتطوير المدينة وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
وأشار إلى أن أمانة عمان أسست إطارا مؤسسيا للاستثمار هو مجموعة “رؤية عمان” التي تضم 3 شركات: رؤية عمان للنقل، ورؤية عمان للاستثمار والتطوير، ورؤية عمان لمعالجة وتدوير النفايات، والتي تعتبر ذراع الاستثمار والتطوير لأمانة عمان.
وأبدى الشواربة استعداد أمانة عمان للتعاون مع نقابة المهندسين السوريين، والمساهمة في إعادة إعمار سوريا الشقيقة.
من جهته، أشاد الحاج علي بالجهود التي تبذلها أمانة عمان الكبرى في تطوير المدينة وتقديم أفضل الخدمات، وبالتطور الكبير الذي شهدته العاصمة.
بدوره، استعرض غوشة الخدمات التي تقدمها نقابة المهندسين الأردنيين في سبيل تقديم أفضلها، مبديًا استعداد النقابة للتعاون مع نظيرتها السورية في مجالات العمل المشتركة.