تعديل ساعات العمل على معبر الكرامة خلال عيد الأضحى 2025
تاريخ النشر: 2nd, June 2025 GMT
أعلنت الهيئة المعابر والحدود الفلسطينية، عن تعديل طرأ على ساعات عمل معبر الكرامة خلال عطلة عيد الأضحى المبارك لعام 2025، وذلك وفقاً للترتيبات التالية:
- يوما الجمعة والسبت 6 و7 حزيران 2025: سيكون المعبر مغلقاً في كلا الاتجاهين (القادمين والمغادرين).
- يوما الثلاثاء والأربعاء 10 و11 حزيران 2025: سيكون المعبر مفتوحاً للمغادرين كالمعتاد، أما في اتجاه القادمين فسيُخصص فقط لدخول الحجاج العائدين من الديار الحجازية، ولن يُسمح بعودة المسافرين الآخرين خلال هذين اليومين، وتأتي هذه الترتيبات في إطار تنظيم الحركة بما يتناسب مع ظروف العيد وعودة الحجاج.
ودعت المواطنين إلى أخذ هذه التواريخ بعين الاعتبار عند ترتيب سفرهم أو عودتهم خلال فترة العيد ، كما نشدد على أهمية متابعة التحديثات عبر منصاتنا الرسمية، تحسّباً لأي طارئ أو تعديل قد يطرأ على جدول العمل.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: معبر الکرامة
إقرأ أيضاً:
للمرة الثالثة في 2025.. الفيدرالي الأمريكي يخفّض «سعر الفائدة»
أعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عن خفض أسعار الفائدة للمرة الثالثة خلال عام 2025، لتتحرك في نطاق بين 3.50% و3.75%، تماشيًا مع توقعات الأسواق.
وأكد الفيدرالي أن خفض الفائدة سيكون بوتيرة أبطأ خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى انقسام داخل لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية بين أعضاء يؤيدون التيسير النقدي لتجنب ضعف سوق العمل وآخرين يرون أن التخفيف قد بلغ حدّه ويهدد بتفاقم التضخم.
وكان الفيدرالي خفض أسعار الفائدة للمرة الثانية في 29 أكتوبر الماضي بمقدار 25 نقطة أساس، في ظل استقرار نسبي للتضخم الأمريكي وتباطؤ طفيف في نمو الوظائف، مع ارتفاع معدل البطالة بشكل محدود لكنه بقي منخفضًا حتى أغسطس، وأشار البنك المركزي إلى أنه أنهى في الأول من ديسمبر برنامج تخفيض حيازته الإجمالية من الأوراق المالية، المعروف باسم “التشديد الكمي”.
وتأتي خطوة اليوم بعد بيانات مكتب إحصاءات العمل التي أظهرت أن مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي، الذي يستبعد الغذاء والطاقة، ارتفع بنسبة 0.2% فقط مقارنة بشهر أغسطس، وهو أبطأ معدل خلال ثلاثة أشهر، مما يعكس تباطؤًا نسبيًا في الضغوط التضخمية.
ويُعد خفض الفائدة للمرة الثالثة في 2025 جزءًا من سياسة الفيدرالي للتوازن بين دعم النمو الاقتصادي والحفاظ على استقرار الأسعار، ويشير تباطؤ التضخم إلى نجاح بعض الإجراءات السابقة في التخفيف من الضغوط الاقتصادية، بينما يوضح الانقسام داخل لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية المخاوف من أن التيسير النقدي المفرط قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم على المدى المتوسط، وهو ما يتطلب مراقبة دقيقة لتطورات سوق العمل والأسعار خلال الأشهر القادمة.