مردة: بدء نشر القوائم الأولية لانتخابات البلديات والمفوضية ملتزمة بالجدول الزمني
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
????️ ليبيا | المفوضية تبدأ نشر القوائم الأولية للناخبين بانتخابات البلديات (المجموعة الثانية)
ليبيا – أكد عضو مجلس إدارة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، أبو بكر مردة، أن نشر القوائم الأولية للناخبين يمثل مرحلة متقدمة ضمن العملية الانتخابية الخاصة بانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية 20-25).
???? مرحلة الطعون قبل الانتقال للخطوات التالية ⚖️
وأوضح مردة في تصريحات لقناة “ليبيا الأحرار” وشبكة “لام” أن هذه المرحلة تتيح للناخبين الطعن في القوائم عبر المحاكم الجزئية خلال يومي الإثنين والثلاثاء، وفقًا للائحة التنفيذية رقم 43.
وأضاف أنه بعد البت في الطعون خلال يومين إلى ثلاثة، سيتم نشر القوائم النهائية، ثم الانتقال إلى مرحلة توزيع بطاقات الناخبين.
???? اعتماد المترشحين بعد مرحلة الانسحابات والاستبدال ????
وأشار إلى أن المفوضية فتحت باب الانسحاب أو الاستبدال قبل اعتماد القوائم النهائية للمترشحين، استجابة لرغبات بعضهم، مع التأكيد على أن الاستبدال ضمن القوائم يتطلب إجراءات قانونية واضحة، ولا يجوز تغيير مرشح بآخر من قائمة مختلفة.
???? العملية مستمرة رغم التحديات والموارد المحدودة ????
وشدد مردة على أن المفوضية ماضية في تنفيذ مراحل العملية الانتخابية وفق الجدول الزمني المحدد، رغم التحديات، وبالإمكانيات المتوفرة من الميزانية الأولى دون الخوض في تفاصيل الميزانية الحالية.
???? تفسيرات قانونية حول تحالف القوائم.. ولكن “النوايا لا تُقرأ” ????
وحول إمكانية تشكيل ائتلافات بين القوائم، أوضح مردة أن بعض التفسيرات القانونية تشير لذلك، لكنه شدد على أن المفوضية تلتزم بالنصوص القانونية ولا تتعامل مع النوايا غير المعلنة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: نشر القوائم
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يكشف تفاصيل جديدة عن تمساح الزوامل بالشرقية
علق الإعلامي محمد موسى على الواقعة الغريبة التي شهدتها قرية الزوامل بمحافظة الشرقية، حين ظهر تمساح فجأة في مصرف بلبيس العمومي، وهو ما أثار قلق الأهالي واستغرابهم.
وأكد محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الحدث رغم غرابته، كشف سرعة وكفاءة تحرك الدولة في حماية المواطنين والتعامل مع المخاطر غير المألوفة.
وأشار موسى إلى أن العملية تمت بتنسيق كامل بين عدة جهات، شملت وزارة البيئة، وحدة صيد التماسيح بالإدارة العامة للمحميات الطبيعية، محافظة الشرقية، مديرية الطب البيطري، جهاز شؤون البيئة، وفريق الإنقاذ النهري بمديرية أمن الشرقية.
وأضاف أن التعاون المتكامل بين هذه الجهات مكنهم من اصطياد التمساح الذي يبلغ طوله نحو 85 سم ويقدر عمره بسنتين، وهو من نوع التمساح النيلي.
وأوضح موسى أن الإجراءات القانونية مع النيابة العامة جارية حاليًا لإعادة التمساح إلى بحيرة ناصر وبيئته الطبيعية، بما يضمن سلامة التمساح وعدم تهديده للأهالي مستقبلًا.
وأكد موسى أن الحادث أثار تساؤلات حول كيفية وصول تمساح إلى منطقة سكنية، سواء كان بسبب تهريب، أو تربية غير قانونية، أو حادث فردي، لكن الجهات المختصة تحقق في الأمر.
واختتم موسى بالقول إن سرعة الاستجابة وتأمين المنطقة أعادت شعور الأمان للأهالي، مشددًا على أن الدولة تعمل دائمًا لحماية أرواح المواطنين مهما كانت الواقعة نادرة أو غريبة، وأن هذا هو جوهر دورها، كما هو حق المواطن في الأمان.