رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يهنئ الرئيس السيسي وشيخ الأزهر بحلول عيد الأضحى
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
هنأ رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، والدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وكافة القيادات الإسلامية وجموع المصريين بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك أعاده الله على مصر بالخير والبركات.
وقال رئيس الأساقفة : "نشارك إخوتنا المسلمين فرحتهم بهذه المناسبة المباركة، نصلي أن يُعيد الله هذا العيد على بلدنا والعالم أجمع بالخير والسلام والمحبة، وأن يمنح شعوبنا جميعًا نعمة التفاهم والتعاون من أجل مستقبل يسوده العدل والرحمة.
واختتم رئيس الأساقفة مهنئاً الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، والمستشار حنفي الجبالى رئيس مجلس النواب، والدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور محمد عبد الدايم الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية بعيد الأضحى المبارك، متمنيًا أن يوفقهم الله في عملهم وخدمة الوطن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس الأساقفة رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي السيسي عيد الأضحى رئیس الأساقفة عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
عميد جامع الجزائر يستقبل الرئيس اللبناني
استقبل عميد جامع الجزائر، الشيخ محمّد المأمون القاسمي الحسنيّ، صبيحة اليوم، فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية، جوزاف عون، وذلك في ختام الزيارة الرسميّة التي قام بها إلى الجزائر.
وفي كلمة ترحيبيّة، عبّر العميد عن تقدير جامع الجزائر لهذه الزيارة، مؤكّدًا مكانة #لبنان التاريخية في الوجدان الجزائري والعربيّ، ومعربًا عن أمله في أن تشكّل المناسبة دفعة جديدة للتعاون الثقافيّ والعلميّ والدينيّ بين البلدين، عبر مؤسّساتهما المرجعية، بما تزيدها قوّةً ومتانة.
كما قدّم الشيخ القاسميّ للضيف الكريم عرضًا مختصرًا عن رسالة جامع الجزائر، وأبعاده الروحيّة والعلميّة والحضاريّة، “في ضوء تطلّع الجزائر إلى إرساخ خطاب دينيّ وسطيّ، ومعتدل، وسياديّ”؛ مشيرًا إلى أنّ “هذا الجامع يُعتبر حصن المرجعيّة الدينيّة الجامعة”؛ وفق رؤية جديدة تندرج ضمن التصوّر العميق للسيّد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبّون في بناء مؤسّسات ذات وظيفة روحيّة وسياديّة في آنٍ واحد.
وفي ختام الكلمة، دعا عميد جامع الجزائر بأن يحفظ اللهُ لبنانَ وأهلَه؛ ويقيه شرّ الفتن؛ ويظلّ واحة حوار وتلاقٍ كما عرفه العرب والإنسانية. وتوجّه بالدعاء بعاحل الفرج والنصر لأهلنا في فلسطين، وأن يرفع الله عنهم الظلم والعدوان، ويكتب لهم التحرير والتمكين.
وعبّر الرئيس اللّبنانيّ، من جهته، عن شكره على حفاوة الاستقبال، مُبدِيًا إعجابه بجمال هذا الصرح الدينيّ، وهيْبته المعمارية، ورسالة السكينة التي يبعثها المكان. كما أعاد التأكيد على عمق العلاقات بين الجزائر ولبنان، الّتي تعود إلى عصور بعيدة، منذ العهد الفينيقي، وتتجدّد اليوم بروح الوفاء والتكامل.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام