مصادر طبية بالفيوم العام استقرار الحالة الصحية لعامل الكشري بعد إصابتها بجرح قطعي بالرقبة
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
أكدت مصادر طبية داخل مستشفي الفيوم العام، استقرار الحالة الصحية ل عامل باحدي محلات الكشري الشهيرة بمدينه الفيوم، وذلك بعد إصابتها بجرح قطعي في الرقبة من الخلف طوله 20سم، واخر بالرقبه من الامام نحو 15سم، وتم إجراء اسعافت اوليه للعامل وخروحه من المسشفي الحالة العامة مستقرة وأستعاد وعيه بالكامل
كان اللواء احمد عزت، مدير أمن الفيوم، قد تلقي إخطارا من مأمور قسم أول الفيوم، يفيد بإصابة عامل يدعي " احمد.
وحُرر محضر بالواقعة بقسم شرطة الفيوم، وأحيل إلى النيابة المختصة، وطلب وكيل النيابة سرعة ضبط وإحضار المتهم، وتحريات إدارة البحث الجنائي حول الواقعة 25088 25085 25082
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم مصادر طبية مستشفى الفيوم العام
إقرأ أيضاً:
50 ألف طبيب يشلون بريطانيا.. إضراب لـ 5 أيام يهز الخدمات الصحية
ويطالب الأطباء بزيادة أجورهم بنسبة 29% لتعويض انخفاض رواتبهم الحقيقية بنحو 20% مقارنة بعام 2008، بينما وصف وزير الصحة ويس ستريتينغ الإضراب بأنه «غير معقول» و«ضار بالمرضى وجهود إصلاح الخدمات الصحية الوطنية».
ويُعد الأطباء المقيمون، الذين يشكلون نحو نصف الأطباء في بريطانيا، جزءاً أساسياً من النظام الصحي، حيث يعملون في مختلف أقسام المستشفيات، بما في ذلك الطوارئ وممارسات الأطباء العامين، ويمر هؤلاء الأطباء بتدريب طويل قد يصل إلى 10 سنوات، ويواجهون تحديات مثل تكاليف امتحانات التدريب الباهظة (تصل إلى آلاف الجنيهات)، وديون الدراسة التي قد تصل إلى 100 ألف جنيه إسترليني، إضافة إلى جداول عمل غير مرنة.
وخلال السنوات الأخيرة شهدت العلاقة بين الأطباء المقيمين والحكومة توترات متصاعدة بسبب الخلاف حول الأجور، وفي 2023 و2024 نفذ الأطباء المقيمون 11 إضراباً، تسببت في إلغاء مئات الآلاف من مواعيد المرضى والعمليات الجراحية، وحصل الأطباء على زيادة أجور تراكمية بنسبة 28.9%، بما في ذلك زيادة بنسبة 5.4% لهذا العام، لكن الجمعية الطبية البريطانية تؤكد أن هذه الزيادات لا تعوض الانخفاض الحقيقي في الأجور بسبب التضخم وسنوات من القيود المالية.
وقبل الإضراب، أجرى وزير الصحة ويس ستريتينغ محادثات مكثفة مع الجمعية الطبية البريطانية، ركزت على تحسين ظروف العمل مثل تغطية تكاليف الامتحانات، ومنح الأطباء مزيداً من التحكم في جداول العمل، وتسريع التقدم الوظيفي، لكن الجمعية رفضت تأجيل الإضراب، معتبرة أن الحكومة لم تقدم عرضاً «ذا مصداقية» لاستعادة الأجور.
وأشار استطلاع للرأي أجرته مؤسسة «إيبسوس» إلى تراجع الدعم العام للإضرابات من 52% العام الماضي إلى 26%، ما زاد الضغط على الطرفين للتوصل إلى حل.
ويحذر مسؤولو الصحة من أن الإضراب سيؤدي إلى إلغاء مئات الآلاف من مواعيد المرضى، ما يهدد جهود تقليص قوائم الانتظار في الخدمات الصحية الوطنية، التي تخدم نحو 300 ألف موعد يومياً