(CNN)اللاجئ الفلسطيني، محمود خليل، خريج جامعة كولومبيا الأمريكية، الذي يُواجه معركة ترحيل واسعة النطاق مع الحكومة الأمريكية بسبب آرائه المؤيدة للفلسطينيين، ردّ شخصيًا على مزاعم الحكومة بأنه يُشكّل تهديدًا للسياسة الخارجية وذلك لأول مرة عبر إعلان قانوني تحت القسم صدر، الخميس.

وقدّم محامو خليل دفعة ضخمة من الإعلانات القانونية في وقت متأخر، الأربعاء، بما في ذلك بيان تحت القسم من خليل نفسه، يرسم صورة واضحة لمعاناته النفسية داخل مركز احتجاز في لويزيانا، وتتضمن الملفات أيضًا تصريحات من طلاب وأساتذة جامعة كولومبيا وخبراء قانونيين ومستشار قانوني سابق لدائرة الهجرة والجمارك بشأن التأثيرات المخيفة والآثار الدائمة لاعتقال خليل واحتجازه.

وكتب خليل في بيانه المكوّن من صفحات متعددة: "بصفتي شخصًا فرّ من الملاحقة القضائية في سوريا بسبب معتقداتي السياسية، وبسبب هويتي، لم أتخيل يومًا أن أكون رهن الاحتجاز لدى سلطات الهجرة هنا في الولايات المتحدة.. لماذا يُفترض أن يؤدي الاحتجاج على القتل العشوائي لآلاف الفلسطينيين الأبرياء على يد حكومة إسرائيل إلى تآكل حقوقي الدستورية؟"

"دفنتُ وجهي... كي لا يراني أحدٌ أبكي":

يقول خليل إن أكبر أذى تعرّض له كان غيابه أثناء ولادة ابنه دين، عند اعتقاله في مارس/ آذار، كانت زوجته، الدكتورة نور رامز عبدالله، وهي مواطنة أمريكية، حاملاً بطفلهما الأول.

وكتب خليل في إقراره: "بدلاً من أن أمسك بيد زوجتي في غرفة الولادة، كنتُ منحنيًا على أرضية مركز الاحتجاز، أهمس عبر خط هاتف متقطع بينما كانت تلد وحدها"، مضيفًا أنه حاول مواساتها بينما "كان 70 رجلاً آخرين ينامون حولي"، موضحا: "عندما سمعتُ صرخات ابني الأولى، دفنتُ وجهي بين ذراعيّ كي لا يراني أحد أبكي".

وفي إقرار منفصل، تصف زوجته لحظة لقاء خليل بابنه حديث الولادة عبر نافذة زجاجية في مركز الاحتجاز، وكتبت: "لكي يتمكن محمود من رؤية دين بشكل أفضل واللعب معه، اضطررتُ إلى وضع دين على الحافة أمام نافذة زجاجية تفصلنا عن بعضنا".

كان شعورًا فظيعًا علينا جميعًا، كان محمود حاضرًا، لكنه لم يستطع إمساك ابنه.

وإجراءات الهجرة الخاصة بخليل منفصلة عن القضية الفيدرالية التي تطعن في قانونية احتجازه، وقال خليل إن إصرار روبيو على أنه يُشكل تهديدًا للأمن القومي قد تفاقم بسبب "الهجمات" العلنية من الرئيس ترامب والبيت الأبيض، والتي انتشرت عبر الإنترنت.

وقال خليل في بيانه: "لم تكن هذه مجرد هجمات على شخصيتي؛ بل كانت محاولات لمحو إنسانيتي".

وأثناء دراسته في جامعة كولومبيا، عمل خليل، وهو لاجئ فلسطيني، وسيطًا بين الطلاب المتظاهرين وإداريي الجامعة خلال المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في الحرم الجامعي عام 2024، وجادلت إدارة ترامب بأن تصرفاته تُشكل تهديدًا لهدف سياستها الخارجية المتمثل في مكافحة معاداة السامية، وفي أبريل/ نيسان، قدّمت الإدارة أدلة ضده في مذكرة من صفحتين كتبها وزير الخارجية، ماركو روبيو.

وخلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الخميس، قال محامي خليل، جوني سينوديس: "هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة"، في حين قال ألينا داس، إحدى محاميات خليل، خلال المؤتمر الصحفي: "السبب الوحيد الذي اعتمدت عليه الحكومة في هذه القضية لتبرير احتجاز محمود هو ذريعة السياسة الخارجية.. نأمل أن يأمر القاضي بالإفراج عنه بناءً على جميع الأدلة التي قدمناها".

في الشهر الماضي، وجّه القاضي مايكل فاربيارز من المحكمة الفيدرالية الجزئية في نيوجيرسي محاميي خليل بتقديم أدلة إضافية لدحض ادعاء الحكومة بأنه كذب في طلب الحصول على البطاقة الخضراء.

ويأتي هذا الإعلان من خليل بعد أن قضت محكمة فيدرالية في نيوجيرسي الشهر الماضي بأن استخدام الحكومة لقانون هجرة غامض لاحتجازه وترحيله "غير دستوري على الأرجح".

وكان خليل من بين أوائل الاعتقالات البارزة لطلاب مؤيدين للفلسطينيين في إطار حملة إدارة ترامب على معاداة السامية في الجامعات.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية الفلسطينيون القضاء الأمريكي القضية الفلسطينية النظام السوري بشار الأسد جامعات دونالد ترامب مظاهرات معاداة السامية وزارة الخارجية الأمريكية

إقرأ أيضاً:

ملف السلاح أمام الحكومة الثلثاء: قرار حاسم أم شراء للوقت؟

يعقد مجلس الوزراء جلسة بات استثنائية يوم الثلثاء المقبل، وعلى جدول أعمالها بند واحد هو حصرية السلاح في يد الدولة. وقد جاء هذا الأمر بموجب نص الدعوة التي وجهت إلى الوزراء، وفيها "استكمال البحث في تنفيذ البيان الوزاري في شقه المتعلق ببسط سيادة الدولة على جميع أراضيها بقواها الذاتية حصراً، والذي بدأ النقاش بشأنه في جلسة ١٧/٤/٢٠٢٥، إضافةً إلى البحث في الترتيبات الخاصة بوقف الأعمال العدائية لشهر تشرين الثاني ٢٠٢٤، والتي تضمنت ورقة السفير براك أفكارا في شأن تطبيقها".
وكتبت سابين عويس في النهار"؛ واضح وفق المعلومات المتوافرة أن قرار حصرية السلاح يحظى بأكثرية وزارية يمثلها وزراء "القوات اللبنانية" والتقدمي الاشتراكي، حيث التنسيق قائم على مستوى عالٍ في الملفات المطروحة، من السلاح إلى قانون الانتخاب وتصويت المغتربين وتطبيق القرار ١٧٠١. يضاف إلى هؤلاء وزراء رئيسي الجمهورية والحكومة والكتائب، فيما يبقى وزراء الشيعة باستثناء الوزير الشيعي فادي مكي، المحسوب من حصة رئيس الحكومة في دائرة السؤال: هل يلتحق بالأكثرية الوزارية أو ينضم إلى وزراء طائفته، على نحو يساعد الثنائي في إثارة مسألة الميثاقية الطائفية لأي قرار مرتقب؟
المؤكد حتى الآن أن الجلسة ستنعقد في بعبدا وليس في السرايا، لتعبّر عن توافق رئيسي الجمهورية والحكومة حولها.والثابت أن النقاش الذي طالب به رئيس المجلس، المدرك أن لا مفرّ من هذه الجلسة في ظل ما يتعرض له الرؤساء من ضغوط خارجية، يدفع في اتجاه أن تكون تحت سقف البيان الوزاري للحكومة وخطاب القسم. وللتذكير، فإن بري كان فتح أبواب المجلس قبل أسبوع لجلسات عامة لمناقشة سياسات الحكومة، وكان البند الأبرز في النقاشات سلاح الحزب.
تفيد المعلومات أن الثنائي يدرس خطواته المقبلة على صعيد الجلسة الحكومية، مع توجه للمشاركة، على أن يكون سقف القرار الذي سيصدر متناغماً مع ما ورد في خطاب القسم والبيان الوزاري، مع إضافة التزام جدول زمني لتسليم السلاح للجيش وانتشار الأخير في مناطق وجود السلاح.
ومن المستبعد أن تمتنع الحكومة عن إصدار بيان يريح الخارج، لكون الأمر مشروطا بمستقبل القوة الدولية العاملة في الجنوب والتي تنتهي ولايتها في آب، وسط خشية كبيرة أن يؤثر أي قرار تتلكأ الحكومة أو تماطل في اتخاذه على قرار التمديد. والحال أن الذريعة الأميركية باتت جاهزة بعدما خفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الميزانيات المخصصة لقوات حفظ السلام في العالم، علماً أن موازنة هذه القوات تصل إلى ٥٠٠ مليون دولار سنوياً تساهم الولايات المتحدة ب ٤٥ في المئة منها.

وكتبت روزانا بو منصف في" النهار" ايضا: لكن الرهان لا يزال على أن تبادر الحكومة إلى الإعلان عن خطة بالحد المقبول تكون بمثابة خطوة أولى تكتسب صدقية على خلفية أنها خريطة طريق للمرحلة المقبلة في حال لم تتبن كلياً الأفكار التي تقدم بها الموفد الأميركي توم براك حول مرحلة الخطوات المطلوبة أو تراتبيتها أو قدمت مساراً مختلفاً إنما يمكن أن يكون مقبولاً من الخارج ومن إسرائيل على رغم صعوبة ذلك . وعلى أساس هذه الخطوة ثمة إجراءات يتعين أن تعلنها الحكومة لكي تظهر جديتها من خلال عزمها على وضع الأقوال موضع التنفيذ وعدم الاكتفاء بها بل الانتقال إلى الأفعال ، والحكم سيكون على الخطة التي ستقدمها الحكومة لمسار الذهاب إلى ضمان السيادة الكاملة للدولة في مهلة زمنية محددة . وهو منطق تتبناه أوساط سياسية وديبلوماسيون عدة انطلاقاً من أن التوجه إلى الخارج بعد الآن ربما يكون محرجاً وغير مجدٍ للبنان إذا كان أهل السلطة سيكونون خالي الوفاض ولا يقدمون إجراءات أو خطوات ملموسة بعيداً من المواقف المعلنة أو لا تقتصر عليها.
سؤال آخر برز في موازاة ذلك يتصل بما إذا كانت الدعوة إلى جلسة تشريعية "تاريخية" وفق تعبير رئيس مجلس النواب، يقر خلالها قانون استقلالية القضاء وقانون إصلاح وضع المصارف وإعادة تنظيمها، بعد أكثر من ست سنوات من المماطلة والتهرب، وهما على قائمة المطالب التي تقدم بها الموفد الأميركي توم براك، يمكن أن تشتري وقتاً للبنان على قاعدة تظهير النية في التجاوب مع مطالب الخارج وتالياً يمكن أن تساهم في إعطاء لبنان مهلة أسابيع أو أكثر لمعالجة موضوع سلاح الحزب في انتظار أن يطرأ ما يغير في المعطيات أو يبدل في المواقف. 
  مواضيع ذات صلة حاصباني: حزب الله يحاول شراء الوقت والمماطلة لعدم تسليم سلاحه للدولة Lebanon 24 حاصباني: حزب الله يحاول شراء الوقت والمماطلة لعدم تسليم سلاحه للدولة 31/07/2025 06:02:33 31/07/2025 06:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن مستقبله.. كوندي يعلن عن قرار حاسم Lebanon 24 بشأن مستقبله.. كوندي يعلن عن قرار حاسم 31/07/2025 06:02:33 31/07/2025 06:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف حصرية السلاح يختبر الحكومة مجدداً Lebanon 24 ملف حصرية السلاح يختبر الحكومة مجدداً 31/07/2025 06:02:33 31/07/2025 06:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات Lebanon 24 أسبوع حاسم لملف السلاح الفلسطيني داخل المخيّمات 31/07/2025 06:02:33 31/07/2025 06:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً إتصالات مكثفة قبل جلسة الحكومة بشأن حصرية السلاح وبوادر أزمة في الأفق Lebanon 24 إتصالات مكثفة قبل جلسة الحكومة بشأن حصرية السلاح وبوادر أزمة في الأفق 05:06 | 2025-07-31 31/07/2025 05:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد "شيعي" عشية جلس الحكومة واستحضار لـ"ذكرى 5 أيار" Lebanon 24 تصعيد "شيعي" عشية جلس الحكومة واستحضار لـ"ذكرى 5 أيار" 05:19 | 2025-07-31 31/07/2025 05:19:31 Lebanon 24 Lebanon 24 مواقف بارزة لعون لمناسبة عيد الجيش.. مجلس النواب يقر اليوم "الإصلاح المصرفي" Lebanon 24 مواقف بارزة لعون لمناسبة عيد الجيش.. مجلس النواب يقر اليوم "الإصلاح المصرفي" 05:40 | 2025-07-31 31/07/2025 05:40:06 Lebanon 24 Lebanon 24 التشكيلات القضائية أنجزت"من دون تدخلات" Lebanon 24 التشكيلات القضائية أنجزت"من دون تدخلات" 05:22 | 2025-07-31 31/07/2025 05:22:00 Lebanon 24 Lebanon 24 القضاء العسكري يباشر درس ملف خلية "حماس" و"الجماعة الإسلامية" Lebanon 24 القضاء العسكري يباشر درس ملف خلية "حماس" و"الجماعة الإسلامية" 05:44 | 2025-07-31 31/07/2025 05:44:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:45 | 2025-07-30 30/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) 07:03 | 2025-07-30 30/07/2025 07:03:58 Lebanon 24 Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة 14:27 | 2025-07-30 30/07/2025 02:27:53 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:06 | 2025-07-31 إتصالات مكثفة قبل جلسة الحكومة بشأن حصرية السلاح وبوادر أزمة في الأفق 05:19 | 2025-07-31 تصعيد "شيعي" عشية جلس الحكومة واستحضار لـ"ذكرى 5 أيار" 05:40 | 2025-07-31 مواقف بارزة لعون لمناسبة عيد الجيش.. مجلس النواب يقر اليوم "الإصلاح المصرفي" 05:22 | 2025-07-31 التشكيلات القضائية أنجزت"من دون تدخلات" 05:44 | 2025-07-31 القضاء العسكري يباشر درس ملف خلية "حماس" و"الجماعة الإسلامية" 00:00 | 2025-07-31 توقيف سجين فار خلال ساعات في طرابلس فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 31/07/2025 06:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 31/07/2025 06:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 31/07/2025 06:02:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ملف السلاح أمام الحكومة الثلثاء: قرار حاسم أم شراء للوقت؟
  • وزير الخارجية يتابع مع مبعوث الرئيس الأمريكي مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • وزير الخارجية يلتقي السيناتور روجر ويكر بمجلس الشيوخ الأمريكي
  • وزير الخارجية يلتقي السيناتور جراهام بالشيوخ الأمريكي.. ويجدد التحذير من إجراءات سد النهضة
  • وزير الخارجية يلتقي السيناتور ليندسي جراهام بمجلس الشيوخ الأمريكي
  • مستشار عسكري: ارتباك في الموقف الأمريكي بسبب السياسات الإسرائيلية في غزة |فيديو
  • عقود الغاز الطبيعي الأمريكي ترتفع بسبب الحرارة
  • زوجي مش رومانسي.. علياء تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
  • أحمد موسى لـ الحية: 300 مستشفى فتحت أبوابها للفلسطينيين مفيش كلمة شكر يا خليل
  • المشهد الاقتصادي الأمريكي أمام منعطف قرار الاحتياطي الفدرالي بشأن أسعار الفائدة