"فتيات العجوزة" تحتفل بعيد الأضحى في أجواء من البهجة والمشاركة
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
نظّمت مؤسسة فتيات العجوزة، التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي، احتفالًا خاصًا بمناسبة عيد الأضحى المبارك، سادته أجواء من الفرح والدفء الأسري بين الفتيات والعاملين بالمؤسسة.
وجاءت الاحتفالية بتنسيق من الأستاذة فاتن كساب، مدير المؤسسة، التي حرصت على إدخال البهجة على قلوب الفتيات، من خلال أنشطة تفاعلية ومشاركات رمزية تعبّر عن فرحة العيد.
وقدّمت كساب الشكر لمؤسسة "حياة كريمة" لمساهمتها في تطوير مطبخ المؤسسة، الأمر الذي أتاح بيئة أفضل للفتيات للإبداع والمشاركة. كما ثمّنت دعم مؤسسة بنك الطعام المصري، التي زوّدت المؤسسة بمكونات غذائية أسهمت في إقامة الاحتفال وإدخال السرور على قلوب الفتيات.
يُذكر أن وزارة التضامن الاجتماعي تنفذ مجموعة متنوعة من الأنشطة التثقيفية والترفيهية والرياضية داخل مؤسسة فتيات العجوزة، في إطار سعيها لتوفير رعاية شاملة لأبناء دور الرعاية. كما تحرص الوزارة على تعميق الشراكة مع منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الأهلية، بما يعزز من جودة الخدمات المقدمة داخل المؤسسات الإيوائية.
1000412936 1000412938 1000412937 1000412940 1000412939
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي منظمات المجتمع المدني بنك الطعام المصري المجتمع المدني التضامن الاجتماعى عيد الأضحى المبارك منظمات المجتمع الخدمات المقدمة التضامن الاجتماع أجواء احتفالية مؤسسة حياة كريمة تعميق الشراكة مؤسسة حياة كريم بمناسبة عيد الأضحى
إقرأ أيضاً:
مننظمات بغزة تدعو لمحاكمة "غزة الإنسانية" وملاحقتها قضائيًا
غزة - صفا
قالت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إنه حان الوقت لمحاكمة مؤسسة غزة الإنسانية وملاحقتها قضائيا إزاء دورها الخطير في تسهيل حرب الإبادة على الاحتلال وتسترها خلف مسميات براقة.
وأضاف بيان للمنظمات اليوم الخميس أن المؤسسة الأمريكية التي تعمل بغطاء إنساني وإغاثي متورطة بقتل أكثر من ١٥٠٠ فلسطيني من طالبي المساعدات وتوفر غطاء واسعا للاحتلال لمواصلة حرب الإبادة.
وذكر البيان أن مراكز توزيع الطعام التي أنشأتها المؤسسة في المناطق المصنفة حمراء تحولت لمعسكرات موت واحتجاز يمارس فيها القتل والاعتقال والتنكيل بشكل يومي.
وأشارت إلى أن مؤسسة غزة الإنسانية تقوم بدور خطير تمهيدا للتهجير والتطهير العرقي ونزع الشعب الفلسطيني عن أرضه من خلال استخدام التجويع سلاحا وأداة.
وجاء في البيان أن "التحقير والحط من الكرامة الإنسانية للمواطنين الفلسطينيين المجوعين باتت سمة بارزة لعناصر الأمن الذين يقومون باستخدام القوة المفرطة في التعامل مع جموع المجوعين من النساء والأطفال والشيوخ والشباب".