“المدينة المنورة” تستقبل طلائع الحجاج المتعجلين زيارة المسجد النبوي
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
يمن مونيتور/ وكالات
بدأت المدينة المنورة في استقبال أفواج الحجاج الذين أنهوا مناسكهم، حيث يتوافد الآلاف لزيارة المسجد النبوي الشريف والصلاة فيه، والتشرف بالسلام على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما بعد أن منَّ الله عليهم بأداء مناسك الحج.
وقد أكملت الجهات المعنية استعداداتها لتقديم خدمات متكاملة لضيوف الرحمن، تشمل تنظيم الحشود، وتوفير خدمات النقل والإرشاد، والرعاية الصحية، ضمن منظومة تعمل على مدار الساعة.
كما تم تعزيز الجهود الخدمية والصحية والأمنية والتنظيمية لضمان راحة الحجاج وسلامتهم خلال فترة إقامتهم.
وتسعى المدينة المنورة من خلال هذه الجهود إلى توفير تجربة روحانية مميزة للحجاج، تعكس الاهتمام والرعاية التي توليها المملكة لضيوف الرحمن.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: المدينة المنورة المسجد النبوي مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
ضبط مخالفين لنظام البيئة بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ومنطقة المدينة المنورة
تمكنت القوات الخاصة للأمن البيئي، وهي تؤدي مهامها في تنفيذ نظام البيئة من ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية، بحوزته بندقية شوزن وبندقية هوائية و 21 ذخيرة شوزن، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقه.
وشددت القوات على الالتزام بنظام البيئة ولوائحه التنفيذية التي تجرم صيد الكائنات الفطرية، مؤكدةً أن عقوبة الصيد في أماكن محظور الصيد فيها غرامة (5,000) ريال، وعقوبة الصيد دون ترخيص غرامة (10,000) ريال, عقوبة استخدام بنادق الشوزن في الصيد غرامة (100,000) ريال.
كما ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مواطنًا مخالفًا لنظام البيئة، لارتكابه مخالفة تخزين مترًا مكعبًا من الحطب المحلي في منطقة المدينة المنورة، وطُبقت بحقه الإجراءات النظامية، وسُلمت الكميات المضبوطة للجهة المختصة. وأوضحت القوات أن عقوبة تخزين الحطب والفحم المحليين غرامة تصل إلى 16,000 ريال لكل متر مكعب.
وأهابت في الوقت ذاته، بالمبادرة بالإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية، وذلك بالاتصال بالرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و (999) و (996) في بقية مناطق المملكة، وستعامل جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.