هيونداي باليسايد 2025 تصل المملكة بتحديثات فاخرة وسعر منافس
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
أميرة خالد
أعلنت شركة هيونداي عن طرح سيارتها الجديدة باليسايد 2025 في السوق السعودي بسعر يبدأ من 160 ألف ريال، لتقدم لعشاق السيارات العائلية تجربة فريدة تجمع بين الأداء الرياضي والرفاهية.
وجاء التصميم الخارجي بتحديثات بارزة تشمل شبك أمامي ضخم، ومصابيح LED بتقنية DRL، مع خطوط أكثر حدة تعكس روح السيارة الديناميكية.
في المقصورة، حصلت باليسايد على شاشة مزدوجة بقياس 12.3 بوصة، تدعم أنظمة الذكاء الاصطناعي والأوامر الصوتية، بالإضافة إلى إضاءة محيطية بـ64 لونًا، ومقاعد أمامية بخاصية التدليك، مع تحسينات على مستوى راحة الركاب في الصف الثالث. كما زُودت السيارة بمنفذ شحن USB-C لكل مقعد، إلى جانب شاحن لاسلكي سريع.
وتعتمد باليسايد الجديدة على محرك V6 سعة 3.8 لتر بقوة 291 حصانًا، وناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات، أما على مستوى الأمان، فتأتي مزوّدة بأنظمة متطورة أبرزها القيادة شبه الذاتية، وكاميرات ثلاثية الأبعاد، ونظام الكبح التلقائي مع التعرف على المشاة، بالإضافة إلى ميزة الركن الذكي عبر الهاتف وتحديثات أوتوماتيكية لأنظمة التشغيل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة سعر منافس هيونداي باليسايد 2025
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟