أسيران يعلقان إضرابهما المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، بأن الأسيرين الشقيقين حاتم وحازم القواسمة، قررا تعليق إضرابهما المفتوح عن الطعام.
وأوضحت هيئة الأسرى في بيان صدر عنها، اليوم الإثنين، أن الأسيرين القواسمة علقا إضرابهما الذي استمر (18 يوما)، بعد أن وافقت إدارة سجون الاحتلال على لقائهما في زنزانة واحدة.
وكانت الهيئة قد أعلنت، مساء أمس، أن أربعة أسرى في سجون الاحتلال قرروا تعليق خطوة الإضراب المفتوح عن الطعام، بعد اتفاق يقضي بوقف الإجراءات العقابية و قرارات الاعتقال الإداري الصادرة بحقهم في الفترات المقبلة، وهم: زهدي طلال عبيدو من محافظة الخليل، ومحمد تيسير زكارنة، وأنس أحمد كميل وكلاهما من بلدة قباطية جنوب جنين، وسيف ذياب عمارين من بلدة بيت عوا بالخليل.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يرسل وفدا تفاوضيا إلى القاهرة بالتزامن مع إطلاق سراح عيدان
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، إن الاحتلال الإسرائيلي سيرسل وفدا تفاوضيا اليوم الاثنين إلى العاصمة المصرية القاهرة، لبحث وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وذكرت الصحيفة أن الوفد الذي سيصل القاهرة بالتزامن مع إطلاق سراح الجندي الحامل للجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر، سيبحث استئناف المفاوضات الرامية إلى اتفاق مع حركة "حماس" لوقف الحرب بشك كلي.
ونقلت الصحيفة الأميركية عن مسؤولين عرب قولهم إن المحادثات ستهدف إلى التوصل إلى وقف لإطلاق النار يشمل إطلاق سراح المزيد من الأسرى، واستئناف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حيث تم منع المساعدات منذ أوائل آذار/مارس.
لكن مصدرا إسرائيليا قال لاحقا لصحيفة "معاريف" إن "إسرائيل لم تقرر بعد ما إذا كانت سترسل وفدا إلى مصر للمشاركة في المحادثات".
وأكدت "حماس" مرارا استعدادها لبدء مفاوضات شاملة، لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب بطرح شروط جديدة، أحدثها نزع سلاح "حماس"، وهو ما ترفضه الحركة طالما استمر احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية.