مربي أغنام يروي قصة نجاح عمرها 15 عاما لمشروعه
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
روى نواف بن غانم البشري، قصته التي امتدت إلى 15 عاما في تربية الأغنام.
وأضاف البشري، خلال لقائه عبر حساب «الإرشاد الزراعي»، بمنصة (إكس)، أمضيت هذه الفترة بمجال تربية الأغنام النعيمي واعتدت التركيز على الأعلاف والاهتمام بالحليب في مرحلة عمرية مبكرة.
وأردف، أبدأ إعطاء الأم البرسيم والأعلاف المكعبة بعد الولادة لتدر كمية حليب تكفي المولود؛ في سبيل تحسين الإنتاج، وتعمدت اختيار الغنم النعيمي لقلة احتياد مواليدها إلى الرعاية فضلا عن قلة الأمراض التي تصيبها، مشيرا إلى أهمية جرعات التحصين للأغنام.
مع مربي #الاغنام نتعرف على قصة نجاحه في تربية الأغنام من سلالة #النعيمي والتي تمتد لأكثر من 15 عام، ويؤكد أن الاهتمام بالحلال يجب أن يبدأ بالمواليد ولا يتوقف في جميع مراحل النمو، وأن التحصين ضد الأمراض من أسرار النجاح في تربية الأغنام، ويشدد على الفوائد العديدة لعملية الترقيم،… pic.twitter.com/tqosoOVyaL
— الإرشاد الزراعي (@agri_ext) June 11, 2025 أغنامأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أغنام أخبار السعودية آخر أخبار السعودية تربیة الأغنام
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بصمة يد نادرة عمرها 4 آلاف سنة على قطعة أثرية مصرية
اكتشفت بصمة يد تركت قبل 4 آلاف عام على أثر طيني صنع ليوضع داخل قبر مصري، وذلك أثناء التحضير لمعرض في أحد المتاحف.
وقالت هيلين سترودويك عالمة المصريات في متحف فيتزويليام في كامبريدج إن بصمة اليد الكاملة "النادرة والمثيرة" ربما تكون قد تركها صانع القطعة الذي لمسها قبل أن يجف الطين، بحسب وكالة أنباء بي إيه ميديا البريطانية.
وتم العثور على البصمة على قاعدة "مسكن الروح" - وهو نموذج طيني على شكل مبنى كان يوضع داخل المدفن. ويعود تاريخ الأثر الذي اكتشفت عليه بصمة اليد إلى حوالي 1650-2055 قبل الميلاد. وكان به مساحة أمامية مفتوحة توضع فيها أصناف من الطعام، وفي هذا المثال كانت أرغفة خبز وخس ورأس ثور. وربما كانت مساكن الروح تعمل كصواني للقرابين أو توفر مكانا لروح المتوفى للعيش داخل القبر.
وقالت سترودويك، كبيرة علماء المصريات في متحف فيتزويليام: "لقد رصدنا آثار بصمات أصابع تركت في ورنيش مبلل أو على تابوت في الزخرفة، لكنه أمر نادر ومثير العثور على بصمة يد كاملة تحت مسكن الروح هذا".وتابعت "لقد تركها الصانع الذي لمسها قبل أن يجف الطين"، مضيفة "لم أر مثل هذه البصمة الكاملة على قطعة أثرية مصرية من قبل".
وواصلت الباحثة، وهي أيضا أمينة معرض المتحف الجديد "صنع في مصر القديمة": "يمكنك أن تتخيل الشخص الذي صنع هذا، وهو يلتقطه لنقله خارج الورشة ليجف قبل الحرق".
وقالت "مثل هذه الأشياء تأخذك مباشرة إلى اللحظة التي صنعت فيها القطعة وإلى الشخص الذي صنعها، وهو محور معرضنا". ويشير تحليل القطعة إلى أن الخزاف الذي صنعها قام أولا بإنشاء هيكل من العصي الخشبية ثم غطاها بالطين لصنع مبنى من طابقين مدعوما بأعمدة. ووفقا للباحثين، ربما تكون بصمة اليد التي عثر عليها في الأسفل قد تركت عندما قام شخص ما، ربما الخزاف، بنقل البيت من الورشة ليجف قبل الحرق في فرن. واستخدم الفخار على نطاق واسع في مصر القديمة، ومعظمها كأشياء وظيفية ولكن في بعض الأحيان كقطع زخرفية. وسيعرض مسكن الروح في معرض فيتزويليام "صنع في مصر القديمة" الذي يفتح أبوابه للجمهور في 3 أكتوبر.