مشجع يمازح نجم البرتغال: يامال في جيبك؟.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
خاص
مازح مشجع نونو مينديز، نجم المنتخب البرتغالي، بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية مؤخراً؛ حيث فاز منتخب البرتغالي باللقب القاري عقب تغلبه في الدور النهائي على حساب إسبانيا بنتيجة 5-3 بركلات الترجيح بعد تعادل ماراثوني بنتيجة 2-2 استمر في الوقت الأصلي والإضافي.
وأحرز مينديز هدف التعادل لمنتخب البرتغال في الدقيقة 26 من عمر لقاء إسبانيا بعد 5 دقائق من تقدم مارتن زوبميندي، بينما تقدم ميكيل أويارزابال لصالح منتخب إسبانيا في الدقيقة 45+1 بينما تعادل كريستيانو رونالدو للبرتغال في الدقيقة 61 قبل أن يلجأ المنتخبان إلى الوقت الإضافي ثم ركلات الترجيح.
وحقق مينديز أول ألقابه مع المنتخب البرتغالي ليكمل موسمه الرائع الذي فاز خلاله بلقب دوري أبطال أوروبا مع فريقه باريس سان جيرمان بجانب الثلاثية المحلية مع العملاق الفرنسي، وأثناء نزول مينديز من الطائرة، فاجئ أحد المشجعين اللاعب البرتغالي بإشادة كبيرة بمستواه في مباراة إسبانيا.
وعلق المشجع:” أين لامين يامال.. هل في جيبك؟” إشارة إلى قضاء مينديز على خطورة نجم المنتخب الإسباني تماماً خلال المباراة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/fmkHCuBRrYjfSayS.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إسبانيا البرتغال لامين يامال مينديز
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو عن إطلاق خط ائتمان بقيمة 500 مليون يورو موجّه لدعم الشركات البرتغالية الراغبة في الاستثمار بموزمبيق، في خطوة تعكس ثقة لشبونة في الاستقرار السياسي والفرص الاقتصادية المتاحة في هذا البلد الأفريقي.
وجاء الإعلان في ختام القمة الثنائية السادسة بين البرتغال وموزمبيق التي استضافتها مدينة بورتو الثلاثاء، بحضور الرئيس الموزمبيقي دانيال تشابو.
وأسفرت القمة عن توقيع 22 اتفاقية تعاون تشمل مجالات التجارة والتنمية وتنويع الاقتصاد، في مؤشر على رغبة البلدين في تعزيز شراكتهما الإستراتيجية.
وأوضح مونتينيغرو أن خط الائتمان الجديد يهدف إلى تشجيع الشركات البرتغالية على التوسع في السوق الموزمبيقية، خاصة في قطاعات الطاقة والبناء والصناعات الغذائية، بما يسهم في خلق فرص عمل ودعم النمو المستدام.
وأكد أن فرقا تقنية من الجانبين ستعمل على ضمان فعالية المشاريع وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتسريع تنفيذها.
يمثل هذا التوجه تحولا في طبيعة العلاقات بين البرتغال وموزمبيق، إذ تنتقل من إطارها التاريخي المرتبط بالماضي الاستعماري إلى شراكة حديثة قائمة على الاستثمار والتجارة والتعاون التنموي.
ويرى مراقبون أن هذه المبادرة قد تعزز حضور الشركات البرتغالية في واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في جنوب القارة الأفريقية.
يذكر أن موزمبيق، الغنية بالفحم والغاز الطبيعي، تسعى منذ سنوات إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لإعادة بناء اقتصادها بعد عقود من الصراع وعدم الاستقرار.
ويأمل المسؤولون أن يسهم الدعم البرتغالي في تسريع عملية التنويع الاقتصادي وتخفيف الاعتماد على الموارد الأولية.