بينهم رضيع.. مقتل 48 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي جديد شمال غزة
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
قتل عشرات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال غزة بينهم رضيع. فيما اتهم المفوض تورك إسرائيل بتحويل الغذاء إلى سلاح وطالب بتحقيق عاجل في استهداف المدنيين. اعلان
قُتل ما لا يقل عن 48 فلسطينياً، وأصيب العشرات في قصف إسرائيلي استهدف مواقع متفرقة من قطاع غزة منذ فجر يوم الاثنين الموافق 16 يونيو، بحسب ما أفادت مصادر طبية.
ومن بين القتلى 34 شخصاً كانوا يحاولون الحصول على مساعدات إنسانية في مناطق مختلفة من القطاع.
وأظهرت لقطات مصورة نقل عمال الإغاثة والطوارئ جثث قتلى ومصابين، من بينهم رضيع، إثر استهداف جوي طال مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
Relatedنتنياهو: إسرائيل على طريق النصر وعلى سكان طهران إخلاء المدينةغزة.. مقتل 40 فلسطينيا في يوم واحد معظمهم قرب نقطة توزيع مساعدات غذائيةمشاهد طوابير الجوعى في غزة مستمرّة: مأساة إنسانية تحت الحصار والناروفي بيان له أمام مجلس حقوق الإنسان، أكد المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، أن "إسرائيل حوّلت الغذاء إلى سلاح"، وعرقلت دخول المساعدات المنقذة للحياة، داعياً إلى إجراء تحقيقات فورية ومحايدة في الهجمات التي استهدفت مدنيين يائسين حاولوا الوصول إلى مراكز توزيع الطعام.
من جانبها، أفادت وزارة الصحة في قطاع غزة بأن عدد القتلى جراء العدوان الإسرائيلي منذ بدايته في 7 أكتوبر 2023 قد تجاوز 55,360 شخصاً، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 128,740.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل إيران الحرس الثوري الإيراني هجمات عسكرية بنيامين نتنياهو صواريخ باليستية إسرائيل إيران الحرس الثوري الإيراني هجمات عسكرية بنيامين نتنياهو صواريخ باليستية ضحايا إسرائيل غزة المساعدات الإنسانية ـ إغاثة فلسطين إسرائيل إيران الحرس الثوري الإيراني هجمات عسكرية بنيامين نتنياهو صواريخ باليستية حروب النزاع الإيراني الإسرائيلي البرنامج الايراني النووي علي خامنئي سياحة فرنسا
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية يسلم مساعدات مالية ومواد غذائية وكراسي متحركة لــ 150حالة إنسانية
نظمت اليوم، محافظة المنوفية احتفالية كبرى تحت رعاية وبحضور اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية لتقديم مساعدات مالية وعينية من لحوم ومواد غذائية لــ 150حالة إنسانية من الأسر الأولى بالرعاية وكذا تسليم كراسي متحركة لذوي الهمم بقيمة إجمالية تزيد عن مليون جنيه، يأتي هذا إستمراراً لسلسلة لقاءات "رد الجميل" والتي انتهجها المحافظ منذ قدومه سعياً منه لتلبية ورسم البسمة على وجوههم، جاء ذلك بحضور اللواء عبد الله الديب السكرتير العام، المحاسب خالد النمر السكرتير العام المساعد، الدكتور صبحي شرف نائب رئيس جامعة المنوفية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتور ناصر عبد البارئ نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، العميد محمد جعفر المستشار العسكري، مديري مديريات الصحة والعمل والتموين والتضامن الإجتماعي ووكيل مديرية أوقاف المنوفية، رئيس حي شرق شبين الكوم.
في بداية اللقاء قدم محافظ المنوفية خالص تهانيه القلبية لجموع المواطنين بمناسبة العيد القومي للمحافظة، مؤكداً على استكمال مسيرة التنمية الشاملة لأهالي وشعب المنوفية في ظل القيادة الرشيدة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، معرباً عن سعادته بتلك اللقاءات ومشيراً أن مكتبه مفتوح دائماً لكافة فئات المجتمع ولاسيما الأسر الأولي بالرعاية وذوي الهمم وأنه لا يدخر جهداً في تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية الشاملة لأهالي المحافظة، موجهاً مديري المديريات بالتواصل المباشر مع جميع الحالات وفحص حالتهم للوقوف علي مطالبهم وتسهيل الإجراءات اللازمة لهم كل فيما يخصه.
ووسط فرحة وزغاريد الأهالي، أجرى محافظ المنوفية حواراً مفتوحاً مع الحالات الإنسانية للتعرف على متطلباتهم وظروفهم المعيشية والاجتماعية، وقام بتوزيع بونات مواد غذائية بالمجان وكلف مديري المديريات الخدمية بفحص عدد من طلبات الحالات وإتخاذ إجراءات فورية وعاجلة حيالها، وفي لفتة إنسانية واستجابة فورية لأحد الحالات أمر المحافظ بتوفير أجهزة كهربائية ( غسالة و بوتاجاز ) دعماً له، مؤكداً علي إستمراره في مد يد العون للحالات المستحقة وبذل كافة الجهود الممكنة من أجل تخفيف الأعباء المعيشية عن كاهلم.
فيما تضمن اللقاء، تفقد محافظ المنوفية عيادة طبية متنقلة متعددة التخصصات لتقديم كافة الخدمات العلاجية وتوقيع الكشف الطبي بالمجان علي الأسر الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقا من أبناء المحافظة، كما تم تسليم أجهزة كهربائية ومساعدات مالية لعدد من العرائس الأكثر إحتياجاً والمقبلات علي الزواج للمساهمة في تغطية تكاليف الزواج وتحسين مستوى الحياة المعيشية وضمان توفير حياة كريمة لهم.
وفى نهاية اللقاء، أعرب الأهالي عن سعادتهم البالغة بحرص محافظ المنوفية على دعمه الكامل ورعايته الشاملة لمطالبهم واحتياجاتهم والاستجابة الفورية لتلبيتها، فضلاً عن التواصل المباشر مع جموع المواطنين لبحث شكواهم ووضع الحلول الفورية لها.