تسريبات تكشف ألوان ومواصفات سامسونج Galaxy Z Flip7 ونسخته الاقتصادية
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
كشفت تسريبات جديدة عن أن هاتف سامسونج Galaxy Z Flip 7 سيطرح بثلاثة ألوان أساسية متوفرة على نطاق واسع، وهي أسود لامع، وأزرق داكن، وأحمر مرجاني.
وكما جرت العادة، من المتوقع أن تقدم سامسونج ألوانا إضافية حصرية لموقعها الرسمي على الإنترنت، لكن لم يتم تسريبها بعد، وفقا لما ذكره “gsmarena”.
وقد ظهرت أولى الصور الرسمية المسربة للهاتف، والتي تظهر شكله في بعض هذه الألوان:
- اللون الأسود Jet Black يبدو لامعا وأنيقا، ويوفر خيارا داكنا مميزا مقارنة بإصدار العام الماضي.
- اللون الأزرق Blue Shadow يتميز بدرجة أزرق عميقة وغير معتادة، على عكس اللون الأزرق الفاتح الذي طرح في Galaxy Z Flip 6.
- أما اللون الثالث أحمر مرجاني Coral Red، فلم تظهر له صور حتى الآن.
مقارنة مع Galaxy Z Flip6
جاء الإصدار السابق من سامسونج بألوان فاتحة مثل الأزرق الباستيلي، المشمشي، الأصفر، والنعناعي، وكانت النسخة الداكنة الوحيدة هي الأسود، والمتوفرة حصريا عبر موقع سامسونج.
وتشير التسريبات إلى أن Galaxy Z Flip 7 سيأتي بخيارين فقط من حيث التخزين بسعة 256 جيجابايت و512 جيجابايت ولا توجد معلومات حاليا عن إصدار بسعة 1 تيرابايت.
أما النسخة الأرخص والتي تحمل اسم Galaxy Z Flip 7 FE فستبدأ بسعة 128 جيجابايت، مع خيار الترقية إلى 256 جيجابايت، وسيتم طرح هذه النسخة بلونين هما: أسود وأبيض، لكن لم تنشر أي صور لها حتى الآن.
التسريب لا يتضمن معلومات مؤكدة عن الذاكرة العشوائية رام، لكن نتائج اختبار الأداء Geekbench أشارت إلى وجود خيار بسعة 12 جيجابايت رام في Z Flip 7 و 8 جيجابايت رام في الخيار الاقتصادي Z Flip7 FE
ومن غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت سامسونج تخطط لطرح نسخ ذات رامات أعلى، خصوصا أن الشركة لم تطرح هاتفا بذاكرة 16 جيجابايت منذ فترة.
يبدو أن هاتف Galaxy Z Flip 7 أنه سيقدم تحسينات جمالية في الألوان وخيارات تخزين معتدلة، مع توجه لتوسيع الفئة الاقتصادية من خلال إصدار FE.
ولا تزال هناك تفاصيل مفقودة، خصوصا حول الألوان الحصرية والخيارات الرسمية للذاكرة العشوائية، لكن الإعلان الرسمي المتوقع قريبا سيكشف الصورة الكاملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف سامسونج سامسونج Galaxy Galaxy Z Flip 7
إقرأ أيضاً:
أبل تستعد لقفزة في الآيباد .. تسريبات تؤكد iPad القادم أسرع بكثير مما نتوقع
أوضحت تسريبات حديثة أن آبل تستعد لقفزة غير معتادة في أداء آيباد “الأساسي”، بعد سنوات كان يُنظر فيها إلى هذا الطراز كخيار مدرسي أو منزلي متواضع بإمكانات محسوبة بعناية.
وتشير التقارير إلى أن الجيل الثاني عشر المتوقع في 2026 لن يكون مجرد تحديث روتيني، بل محاولة حقيقية للاقتراب من فئة iPad Air في السرعة والذاكرة وتجربة الاستخدام اليومية.
شريحة A19 بدل التدرج التقليديكشفت تحليلات لشفرة مبكرة من iOS وiPadOS أن آبل تتجه لاستخدام شريحة A19 – نفسها المنتظرة في سلسلة iPhone 17 – داخل iPad 12، في كسر واضح لعادة منح الطراز الأساسي شرائح من جيل أقدم.
تعني هذه الخطوة عمليًا قفزة كبيرة عن شريحة A16 الحالية، مع تحسينات ملموسة في المعالجة والرسوميات تجعل الجهاز أقرب إلى فئة “المتوسط القوي” وليس مدخل عالم الآيباد فقط.
أوضحت التسريبات أن آبل تخطط لرفع ذاكرة الوصول العشوائي في iPad 12 إلى 8 جيجابايت، بدل 6 جيجابايت في الجيل الحالي، استجابة لمتطلبات iPadOS الحديثة وميزات Apple Intelligence.
وكشفت التقارير كذلك أن الآيباد الأساسي سيحصل على شريحة N1 اللاسلكية الجديدة، المقرر استخدامها أيضًا مع عائلة iPhone 17، لتقديم اتصال أكثر استقرارًا عبر Wi‑Fi وبلوتوث.
يعكس وجود هذه الشريحة في فئة “المدخل” رغبة آبل في توحيد مستوى الاتصال عبر خط المنتجات، وتهيئة الآيباد لدعم تجارب تعتمد بشكل أكبر على البث، الألعاب السحابية، والتطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي من السحابة.
iPad Air مع M4… ترقية متوقعة بلا مفاجآتفي المقابل، أوضحت التسريبات أن iPad Air القادم في 2026 سيحصل على ترقية أكثر “منطقية”، بالانتقال من معالج M3 الحالي إلى M4 مع الحفاظ على التصميم تقريبًا كما هو.
تضع هذه الخطوة iPad Air في موقع مريح كخيار شبه احترافي لمن لا يريد دفع سعر iPad Pro، مع قوة معالجة تكفي لتحرير الفيديو والتصميم ثلاثي الأبعاد واستخدام تطبيقات احترافية على شاشة أكبر.
إستراتيجية جديدة لخط الآيباد: قوة في الأسفل وثبات في الوسطترى تحليلات مختصة أن ما تسرب من خطط 2026 يعكس تبدلًا في طريقة تفكير آبل؛ فبدل الاكتفاء بإبقاء الآيباد الأساسي “مقيدًا”، يبدو أن الشركة تريد أن تجعل أقل طراز قادرًا على تشغيل Apple Intelligence وتجارب الذكاء الاصطناعي بسلاسة.
في المقابل، يظل iPad Air هو “المنطقة الآمنة” التي تحصل على ترقيات محسوبة في المعالج فقط، مع الحفاظ على سعره وموضعه بين الآيباد الأساسي ونسخ Pro، في معادلة تضمن تنويع الخيارات دون إرباك هيكل الأسعار بالكامل.