إيران تحذر دول: ستكون هدفا مشروعا لهجماتنا
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
#سواليف
حذر المتحدث باسم مقر خاتم الأنبياء الإيراني للدفاع الجوي من أن إرسال أي معدات عسكرية أو رادارية من أي دولة لمساعدة ” #النظام_الصهيوني ” سيكون هدفا مشروعا للقوات المسلحة.
وقال المتحدث: “لقد خسر النظام الصهيوني العدواني جزءا كبيرا من قدراته الرادارية والدفاعية ويواجه نقصا في #الذخائر و #المعدات”.
وأضاف: “نحذر من أن إرسال أي معدات عسكرية أو رادارية عن طريق السفن أو الطائرات من قبل أي دولة لمساعدة النظام الصهيوني سيعتبر مشاركة في العدوان على #إيران الإسلامية وسيكون هدفا مشروعا للقوات المسلحة”.
مقالات ذات صلةوفي وقت سابق، كشف تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية ستتمكن من التصدي لهجمات إيرانية لمدة عشرة أيام إضافية فقط دون مساعدة الولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل، بدون تجديد مخزونها من الولايات المتحدة، تستطيع الحفاظ على دفاعها الصاروخي لمدة تتراوح بين 10 – 12 يوما في حال استمرت إيران بمعدل هجماتها الحالي.
وأضاف التقرير أن أنظمة الدفاع الإسرائيلية قد تتمكن بحلول نهاية الأسبوع من اعتراض جزء ضئيل فقط من #الصواريخ، بسبب الحاجة إلى إعادة تشكيل ذخائرها الدفاعية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النظام الصهيوني الذخائر المعدات إيران الصواريخ
إقرأ أيضاً:
سنعتبرها أهدافا مشروعة.. جيش إيران يهدد باستهداف شحنات الأسلحة الغربية القادمة إلى إسرائيل
(CNN)-- حذر متحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، السبت، من أن طهران ستعتبر صادرات الأسلحة إلى إسرائيل "أهدافا مشروعة"، في ظل عدم ظهور أي بوادر على انتهاء الصراع.
وقال المتحدث باسم الجناح الهندسي للقوات المسلحة الإيرانية في مقطع فيديو على منصة تيليغرام، إن المعدات العسكرية أو الرادارية المرسلة إلى إسرائيل "ستُعتبر مساعدة للعدوان" على إيران.
وزعم المتحدث أن إسرائيل تكبدت خسائر فادحة في قدراته الرادارية والدفاع الجوي في الأيام الأخيرة، وأضاف أن الجيش الإسرائيلي يُعاني من نقص في الذخائر والمعدات. ولم يتسن لشبكة CNN التحقق من هذا الادعاء بشكل مستقل.
وأضاف المتحدث أن "أي نقل لمعدات عسكرية أو رادارية عن طريق السفن أو الطائرات لدعم الكيان الصهيوني سيُعتبر تورطًا مباشرًا في العدوان، وستُعامله قواتنا المسلحة على هذا الأساس".
وشنت إسرائيل حملتها العسكرية على إيران في 13 يونيو/حزيران، مما أثار رد طهران بموجة من الضربات الانتقامية.
وباءت الجهود الدبلوماسية الأولية بين وزراء الخارجية الأوروبيين ونظيرهم الإيراني بالفشل، الجمعة. وأعلنت طهران أنها لن تبدأ محادثات مع الولايات المتحدة، أكبر مورد للأسلحة لإسرائيل، طالما تواصلت حملة القصف الإسرائيلية.