القطرية تعزز تجربة الطيران مع مقصورة أكثر ذكاء واتصالا على متن طائراتها من طراز بوينغ 777-9
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
أعلنت الخطوط الجوية القطرية، عن إرساء معايير جديدة في تجربة المسافرين من خلال إطلاق الجيل الجديد من نظام الترفيه على متن الطائرة، المدعوم بمنصة "Converix" الجديدة من Panasonic Avionics على متن طائراتها من طراز بوينغ777-9 .
وقالت /القطرية/ إن هذا الإعلان، الذي تم خلال النسخة الـ 55 من معرض باريس الجوي، يمثل خطوة مهمة في تعزيز رؤية الناقلة الوطنية لدولة قطر لتقديم رحلة جوية رقمية وشخصية.
وأشارت إلى أنها وتماشيا مع التزامها بتقديم تجربة سفر استثنائية، ستطبق نظاما ترفيهيا على متن الطائرة يغير قواعد اللعبة للارتقاء بتجربة السفر من خلال التخصيص الذكي والتكامل السلس للنظام الترفيهي، حيث سيتيح النظام الجديد بفضل تقنية الذكاء الاصطناعي المتطورة للمسافرين، إمكانية التفاعل والتحكم في الأجزاء الرئيسية من تجربتهم على متن الطائرة من خلال منصة ذكية واحدة متصلة.
وكجزء من تجربته الشخصية الفائقة، يوفر النظام للمسافرين أيضاً محتوى ديناميكياً مصمماً وفقاً لتفضيلاتهم، فضلاً عن أدوات تحكم ذكية في المقعد وبيئة متصلة رقمياً بالكامل.
وتقدم هذه المنصة نهجاً معيارياً رقمياً أولاً للتفاعل على متن الطائرة. وتوفر إدارة موحدة للمحتوى فضلاً عن قدرات الذكاء الاصطناعي عبر جميع أنواع الطائرات، مما يمهد الطريق لقابلية التوسع والابتكار في المستقبل عبر الأسطول.
ويعكس هذا الإنجاز التزام الخطوط الجوية القطرية الاستراتيجي بالتحول الرقمي والتطوير المستمر للمنتجات للتواصل مع المسافرين في كل جانب من جوانب رحلتهم.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: أخبار مقالات الكتاب فيديوهات الأكثر مشاهدة على متن الطائرة
إقرأ أيضاً:
إيران تُدخل خيبر على خط المواجهة مع الاحتلال.. قدرة تدمير كبيرة
أعلن الحرس الثوري، دخول صاروخ خيبر، إلى المواجهة مع الاحتلال، ضمن مجموعة صواريخه الباليستية التي أطلقها وتسببت في دمار كبير خلال الأيام الماضية.
ويعد صاروخ خيبر، أحد الصواريخ النوعية ضمن ترسانة إيران الباليسيتية، بسبب قدرته التدميرية، ومداه الكبير فضلا عن سرعته الفرط صوتية.
ويعترف صاروخ خيبر، بخرمشهر 4، وهو نسخة مطورة من سلسلة صواريخ خرمشهر، وكشف عنه في أيار/مايو 2023، بالتزامن مع ذكرى استعادة مدينة خرمشهر، خلال الحرب العراقية الإيرانية.
ويبلغ مدى الصاروخ، 2000 كيلومتر، ويغطي كافة مساحة فلسطين المحتلة، ويحمل رأسا حربيا كبيرا، بنحو 1500 كيلوغرام، ويمكن تزويده برؤوس حربية مختلفة متفجرة أو متشظية.
ويمتاز الصاروخ، بسرعة عالية، 16 ماخ خارج الغلاف الجوي، و8 ماخ داخل الغلاف الجوي، بشكل يصعب على أنظمة الاعتراض استهداف الصاروخ وتفجيره.
ويعمل "خيبر"، بالوقود السائل وزود بمحرك من طراز أروند، يعطيه قدرة عالية على المناورة والتوجيه في المرحلة النهائية في الهجوم، وآلية توجيهه تستخدم نظاما دقيقا دون الحاجة إلى زعانف، مما يقلل البصمة الرادارية ويزيد الدقة.
ووفقا لميزانه، يشكل الصاروخ تهديدا كبيرا للاحتلال، بسبب القدرة على تجاوز أنظمة الاعتراض مثل حيتس والقبة الحديدية، فضلا عن حجم الدمار الكبير الذي يلحقه بسبب رأسه الحربي الكبير.
تداول صور اسئلة امتحان اللغة العربية عبر صفحات الغش الالكتروني والوزارة تحقق