ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¯ط§ظ†طھ ط¯ظˆظ„ط© ظ‚ط·ط± ط¨ط´ط¯ط© ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ… ط§ظ„طµط§ط±ظˆط®ظٹ ط§ظ„ط§ظٹط±ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ظ…ط³ط§ط، ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ ظ‚ط§ط¹ط¯ط© ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ظپظٹ ط£ط±ط§ط¶ظٹظ‡ط§ طŒ ط¨طط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ط¹ظ† ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© .
ظˆظ‚ط§ظ„طھ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ظ‚ط·ط±ظٹط© ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ… ط§ظ„طµط§ط±ظˆط®ظٹ ط§ظ„ط§ظٹط±ط§ظ†ظٹ ظ‡ظˆ ط§ظ†طھظ‡ط§ظƒ طµط§ط±ط® ظ„ط³ظٹط§ط¯ط© ظ‚ط·ط± ظˆظ…ط¬ط§ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ط¬ظˆظٹ ظˆظ„ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ.
ظƒظ…ط§ ط§ظƒط¯طھ ط¯ظˆظ„ط© ظ‚ط·ط± ط§ططھظپط§ط¸ظ‡ط§ ط¨طظ‚ ط§ظ„ط±ط¯ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط´ط± ط¨ظ…ط§ ظٹطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ط´ظƒظ„ ظˆطط¬ظ… ط§ظ„ط§ط¹طھط¯ط§ط، ط§ظ„ط³ط§ظپط± ظˆظ…ط§ ظٹطھظˆط§ظپظ‚ ظˆط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ.
ظˆط§ط´ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ظ‚ط·ط±ظٹط© ط§ظ„ظ‰ ط¥ظ† ط¯ظپط§ط¹ط§طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ط£طط¨ط·طھ ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ… ظˆطھطµط¯طھ ظ„ظ„طµظˆط§ط±ظٹط® ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹط© ط¨ظ†ط¬ط§ط طŒ ط¨طط³ط¨ ظˆظƒط§ظ„ط© ظ‚ظ†ط§.
ظˆط¯ط¹طھ ظ‚ط·ط± ط¥ظ„ظ‰ ظˆظ‚ظپ ظپظˆط±ظٹ ظ„ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظˆط¯ط© ط§ظ„ط¬ط§ط¯ط© ط¥ظ„ظ‰ ط·ط§ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ…ظپط§ظˆط¶ط§طھ ظˆط§ظ„طظˆط§ط±.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ظٹ ط ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
هاني سليمان خبير في الشأن الإيراني: إيران ضربت لترد لكنها لا تبحث عن مواجهة مع واشنطن
أعلنت طهران تنفيذ ضربة استهدفت قاعدة العديد العسكرية الأمريكية في قطر، كرد فعل على قصف أمريكي طال منشآت نووية داخل إيران.
الضربة الإيرانية أثارت تساؤلات حول ما إذا كانت بداية لتصعيد واسع، أم مجرد رد رمزي، وفي هذا السياق، يوضح الدكتور هاني سليمان، خبير الشأن الإيراني، أبعاد هذا التحرك، مشيرًا إلى أن الرد الإيراني يحمل رسائل سياسية وعسكرية.
قال الدكتور هاني سليمان خبير الشأن الإيراني، الضربة التي وجهتها طهران نحو القواعد الأمريكية هي تطور خطير في مسار التصعيد، فهي تمثل ردًا مباشرًا على الولايات المتحدة بعد استهداف منشآت إيران النووية، وليس موجهة إلى الجانب الإسرائيلي كما كان متوقعًا.
وأكد سليمان في تصريحات خاصة، أن الضربة تحمل رسائل مركبة، تعكس رغبة إيران في إثبات قدرتها على استهداف المصالح الأمريكية بشكل واضح، مشيرًا إلى أن هذا التحرك يأتي أيضًا في إطار السعي الإيراني إلى تحقيق نوع من التوازن في الردع، والرد بشكل متناسب على ما تعرضت له من خسائر.
وأضاف إيران أرادت أن تؤكد أنها لا تزال قادرة على المواجهة، وأنها لم تدخل بعد مرحلة التردد أو الضعف، بل لديها الجرأة على الرد بشكل مباشر، مع الحرص في الوقت نفسه على عدم تجاوز الخطوط الحمراء التي قد تؤدي إلى حرب شاملة.
ولفت سليمان إلى أن تطورات المرحلة المقبلة ستتوقف على رد الفعل الأمريكي، موضحًا أن واشنطن كانت قد هددت بـ”رد مزلزل” حال استهداف قواتها أو قواعدها، لكن من الوارد أن تكون هناك تقديرات موقف مغايرة داخل الإدارة الأمريكية، خاصة إذا اعتبرت الضربة الإيرانية رمزية وغير قاتلة.
وتابع طالما لم تسفر الضربة عن سقوط قتلى في صفوف القوات الأمريكية، فقد تتعامل واشنطن معها باعتبارها في نطاق ما يمكن احتماله سياسيًا وعسكريًا، وربما تدخل ضمن قواعد اشتباك غير معلنة.
وأشار إلى أن الضربة الإيرانية، وإن لم تكن ذات أثر عسكري كبير، فإنها تحمل دلالة سياسية قوية، وتحاول طهران من خلالها أن تحفظ كرامتها أمام الداخل الإيراني، وتقنع الرأي العام بأنها ردت على الهجمات، دون أن تورط نفسها في مواجهة مفتوحة لا تتحملها في الظروف الراهنة.
وقال سليمان إن إيران تعاني من ضغط داخلي كبير بعد استهداف عدد من مواقعها الحيوية ومقتل قيادات مهمة، وهو ما يجعلها تميل نحو التهدئة المنظمة، وعدم التصعيد غير المحسوب.
وأضاف ما نشهده الآن قد يكون بداية مرحلة جديدة تشبه حالة الهدوء الذي يلي العاصفة، لكن لا يمكن الجزم بأنها ستحافظ على هذا الإيقاع طويلاً، فكل شيء مرهون بردة الفعل الأمريكية.
واختتم تصريحاته قائلًا إيران تسعى حاليًا إلى إعادة ترتيب أوراقها، خاصة بعد نجاحها في إخراج اليورانيوم المخصب من المنشآت المستهدفة، وإذا ما عادت للهجوم، فالأرجح أن تكون ضرباتها القادمة موجهة نحو الجانب الإسرائيلي وليس الأمريكي، تجنبًا لمواجهة مباشرة مع واشنطن.