أكدت الفنانة سلوى محمد، أنه عملت ككومبارس لمدة تزيد عن العام في لندن، مشيرة إلى أنه شاركت في العديد من الأفلام، ولا أتذكر مجموع الأفلام التي قدمتها.

وقالت سلوى محمد، خلال لقاء لها لبرنامج واحد من الناس، عبر فضائية الحياة، أنه كنت أتمنى أن أكون مدرسة مسرح عد تخرجي من المعهد، ولكنه عملت في مسرح الطليعة بعد تخرجي.

وتابعت الفنانة سلوى محمد، أن الأجيال التي تلتنا ظلمت، خاصة ان التكنولوجيا الحديثة لها دور سلبي في تنشأة الأطفال.

وكشفت الفنانة سلوى محمد على تفاصيل بدايتها الفنية من خلال مسلسل الأطفال “عالم سمسم” وسر مشاركتها بــ 100 فيلم قصير، وعلاقتها بزوجها الراحل المخرج محسن حلمي، بالإضافة إلى أسرار وكواليس تذاع لأول مرة عن مسيرتها الفنية ونشأتها من أصول صعيدية، وكيف أثر ذلك على شخصيتها وثقافتها وأسلوبها في الحياة؟.

طباعة شارك الفنانة سلوى محمد كومبارس لندن الأفلام مسرح

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة سلوى محمد كومبارس لندن الأفلام مسرح الفنانة سلوى محمد

إقرأ أيضاً:

أسيوط تحتفي بتجربة مسرح الطفل: نموذج تربوي وفني ملهم لصعيد مصر

شهد قصر ثقافة أسيوط، عدداً من الندوات وورش العمل للعديد من النقاد والكتاب المسرحيين، فى إطار أعمال المهرجان القومى للمسرح، حيث نظمت ثقافة أسيوط ندوة متميزة للكاتب والناقد الكبير حسام عطا تناولت تجربة فريدة ورائدة في مسرح الطفل بصعيد مصر، احتفاءً بعطاء صلاح شريت، والسيدة نادية الشبوري، وفرقة مسرح الطفل بأسيوط التي قدمت أعمالًا مسرحية تربوية وفنية راقية لأكثر من خمسة عشر عامًا.

استعرضت الندوة التعاون المثمر بين مؤسسات الدولة، ممثلة في وزارتي الشباب والرياضة، والتربية والتعليم، إضافة إلى المجتمع المدني، لدعم هذه التجربة التي شكلت نموذجًا يحتذى به في العمل المسرحي الموجه للأطفال في محافظات الصعيد.

شهدت الندوة استعراضًا لسيرة أبرز أعضاء الفرقة، منهم المهندس ناصر عبد الحافظ، كبير مهندسي ديكور المسرح القومي بالقاهرة، الذي أبدع في تصميم الديكورات المسرحية، والملحن المتفرد محمد فرغلي، ابن أسيوط، الذي ساهم بألحانه في صياغة هوية موسيقية مميزة لعروض الفرقة. كما ذُكر خلال الندوة اسم الراحل الدكتور ممدوح الكوك، أستاذ الفنون الجميلة، والذي كان يصنع أقنعة مسرحية جمالية لافتة، إلى جانب مجموعة من الملحنين والموسيقيين الذين عملوا مع الفرقة، مثل أحمد إسماعيل، وأحمد شاهين، وحمدي الواعي. وقد تولت فرقة "East West Music" تقديم الموسيقى الحية بقيادة الفنان سامح فكري، الذي أصبح لاحقًا من العازفين المعروفين في فرنسا. كما أبدع الفنان فتحي مرزوق في تصميم الإكسسوارات والعرائس، وواصل مسيرته لاحقًا كمحترف لهذا الفن في القاهرة.

وأضاف حسام عطا أن العروض التي قدمتها الفرقة لم تقتصر على أسيوط وسوهاج فقط، بل عرضت أيضًا في دار الأوبرا المصرية بالقاهرة، ومسرح سيد درويش بالإسكندرية، ونالت استحسان النقاد، ومنهم منحة البطراوي (الأهرام)، عبلة الرويني (الأخبار)، إسماعيل العدلي (الأهالي)، فوزية مهران (روزاليوسف). وقد حظيت هذه التجربة بمتابعة واهتمام خاص من الكاتب الكبير الراحل يعقوب الشاروني، أحد أبرز كتاب أدب الطفل في مصر، والذي تابع نشاط الفرقة حين كان رئيسًا للمركز القومي لثقافة الطفل.

في موسم الشتاء، كانت جميع مدارس أسيوط بمراكزها وقراها تحرص على حضور عروض الفرقة بالتنسيق مع المحافظة، ضمن الفصل الدراسي الأول. أما في الصيف، فكانت العروض تُقام يوميًا في السادسة مساءً، بالتعاون مع مراكز الشباب، خاصة بجهود الأستاذ سعد الفرنساوي، وبالتنسيق مع الأستاذ صلاح شريط، من خلال إعلانات الشوارع والعربة المتنقلة التي كانت تدعو الأطفال للحضور إلى قصر الثقافة.

استطاعت فرقة مسرح الطفل بأسيوط أن تقدم نموذجًا تراكميًا متصلاً، أحدث فارقًا حقيقيًا في تشكيل وعي الأطفال، وأسهم في تفكيك مفاهيم متطرفة حول الفنون، مما ساعد في تنشئة جيل جديد من الأطفال الفاعلين في الحياة الثقافية والمجتمع المدني.

مقالات مشابهة

  • الفنانة سلوى محمد: قدمت ما يقرب من 100 فيلم قصير
  • عرفت من مسلسل.. حكاية معاناة الفنانة سلوى محمد علي مع مرض فرط الحركة
  • لدي حالة عشق لها.. سلوى محمد: قدمت ما يقرب من 100 فيلم قصير
  • عرفت من مسلسل خلي بالك من زيزي.. الفنانة سلوى محمد تكشف عن تجربتها مع مرض فرط الحركة
  • سلوى محمد: الفن مش رسالة وأنا مش قدوة.. أنا ممثلة أؤدي دوري
  • سلوى محمد: أنا بحب أوي دور الأم لـ زوزو ماضي في الطريق المسدود
  • سلوى محمد: نشأتي بالصعيد جعلتني عنيدة ومبرجعش في كلامي
  • أسيوط تحتفي بتجربة مسرح الطفل: نموذج تربوي وفني ملهم لصعيد مصر
  • الإثنين.. سلوى محمد علي ضيفة عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس"