RT Arabic:
2025-12-13@22:29:07 GMT

حيل يمكن أن توفر ساعات من عمر بطارية هواتف "أندرويد"!

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

حيل يمكن أن توفر ساعات من عمر بطارية هواتف 'أندرويد'!

يمكن لبعض الإعدادات غير المعروفة أن توفر زيادة كبيرة في عمر بطارية أجهزة "أندرويد".

قال كيوين تشارون، من شركة إصلاح التكنولوجيا BackMarket، إن هناك أخطاء تتراوح بين استخدام الشاشات التي تعمل دائما إلى الفشل في ضبط سطوع الشاشة.

ويمكن أن يؤدي استخدام Wi-Fi لتحديد الموقع بدلا من نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أيضا إلى زيادة عمر البطارية، كما هو الحال مع إعدادات "أندرويد" المصممة لإيقاف تشغيل التطبيقات في الخلفية.

تعطيل العرض دائما

حذر تشارون من أن شاشة هاتفك الذكي هي الجزء الأكثر استهلاكا للطاقة في جهازك.

وقال تشارون: إن ميزة "التشغيل الدائم" على أجهزة "أندرويد" تتيح للمستخدمين رؤية المعلومات، مثل الوقت، دون الحاجة إلى تنشيط هواتفهم بالكامل.

ومع ذلك، مع تمكين عرض "التشغيل دائما"، يمكنك رؤية استنزاف إضافي للبطارية يصل إلى 1.5% في الساعة على هاتفك.

وقد يختلف إيقاف تشغيله قليلا اعتمادا على الجهاز، ولكن حاول ضبط الوقت على الإعدادات > العرض والسطوع > وإيقاف "التشغيل دائما".

تشغيل السطوع التكيفي

قال تشارون إن تشغيل إعدادات سطوع الشاشة التلقائي أو إعدادات السطوع التكيفي يمكن أن يساعد أيضا في استمرار بطاريتك لفترة أطول.

للقيام بذلك، انتقل إلى الإعدادات > العرض > وقم بتشغيل سطوع الشاشة التلقائي أو السطوع التكيفي.

وقال تشارون: "إن تعتيم سطوع جهازك إلى حوالي 50% يمكن أن يساعد أيضا في الحفاظ على عمر البطارية، ولكن تأكد من أنك لا تجهد عينيك لقراءة الشاشة الخافتة".

ويمكن أن يؤدي التبديل إلى الوضع المظلم أيضا إلى تقليل إجهاد العين في ظروف الإضاءة المنخفضة، وهو أمر مهم بشكل خاص لشاشات OLED.

استخدم Wi-Fi بدلا من GPS لتحديد الموقع

قال تشارون إن الإعداد غير المعروف يسمح لك باستخدام Wi-Fi وBluetooth لتحديد الموقع بدلا من نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الذي يستنزف البطارية.

قال تشارون: "عند تشغيل خدمات الموقع، يتصل جهاز "أندرويد" الخاص بك باستمرار بالأقمار الصناعية ومصادر البيانات الأخرى لتحديد موقعك الدقيق. وهذا النشاط يمكن أن يستنزف البطارية بشكل كبير". حدد وضع "توفير البطارية" لاستخدام شبكة Wi-Fi وشبكات الهاتف المحمول لاكتشاف الموقع بدلا من نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الذي يستنزف الطاقة.

إقرأ المزيد غوغل تصلح بعض مشكلات الأجهزة الذكية مع نسخة اختبارية من أندرويد

لتمكين إعداد توفير طاقة البطارية على معظم أجهزة "أندرويد"، افتح تطبيق الإعدادات، وحدد البطارية، وانقر فوق توفير طاقة البطارية.

وقال تشارون: "عند تمكين إعداد توفير البطارية، قد تلاحظ أن هاتفك سيتحول تلقائيا إلى المظهر الداكن، وقد تصبح بعض التأثيرات والميزات المرئية محدودة، وقد يستغرق تحميل التطبيقات وقتا أطول". ومع ذلك، سيساعد هذا الإعداد على زيادة عمر البطارية.

استخدم البطارية التكيفية لإيقاف تشغيل التطبيقات

قال تشارون إن تشغيل التطبيقات التي لا تستخدمها غالبا في الخلفية يمكن أن يستنزف عمر البطارية.

لكن أحد الإعدادات في قوائم "أندرويد" يسمح لجهازك بإيقاف تشغيل التطبيقات التي لا تستخدمها كثيرا.

وقال تشارون: "يسمح إعداد البطارية التكيفية في "أندرويد" لجهازك بالتعرف على استخدام تطبيقك وتحسين بطاريتك بما يتماشى مع سلوكك". وقد يختلف تمكين هذا الإعداد لأجهزة "أندرويد" قليلا، لكن حاول النقر فوق "الإعدادات" > "البطارية" ثم تشغيل "البطارية التكيفية".

لا تدع بطاريتك تنفد - أو "تشحنها أكثر من اللازم"

حذر تشارون من أن ترك هاتفك متصلا بالكهرباء يقلل بسرعة من عمر البطارية.

بدلا من ذلك، يجب أن تهدف إلى الحفاظ على مستوى الشحن لديك بين 20-80%.

وقال تشارون: "لتجنب الشحن الزائد لهاتفك، والذي سيؤثر على الأداء العام وصحة البطارية، حاول استخدام ميزة العناية بالبطارية. انقر فوق الإعدادات > البطارية > ثم قم بتشغيل العناية بالبطارية لتمكين هذه الميزة. بالنسبة للأجهزة الأخرى، قد يختلف تشغيل هذا الإعداد قليلا. حاول النقر على الإعدادات > البطارية > استخدام البطارية، ثم الضغط على "محسّن"".

المصدر: ديلي ميل

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا اندرويد Android بحوث تطبيقات هاتف تشغیل التطبیقات عمر البطاریة یمکن أن بدلا من

إقرأ أيضاً:

“يديعوت أحرونوت” تكشف عن مرشح جديد لرئاسة مجلس السلام في غزة بدلا من توني بلير

غزة – بعد أن فرضت دول عربية وإسلامية حق النقض (الفيتو) على تعيين رئيس وزراء بريطانيا الأسبق توني بلير لرئاسة مجلس السلام الذي سيدير غزة، تبحث واشنطن عن مرشحين آخرين، وفق تقرير عبري.

وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، يتداول الآن اسم دبلوماسي دولي آخر كمرشح بارز ليحل محل بلير في هذا المنصب، وهو: نيكولاي ملادينوف، البلغاري الذي شغل منصب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشرق الأوسط من عام 2015 وحتى 2020، ويعمل حاليا كرئيس للأكاديمية الدبلوماسية للطلاب العسكريين في الإمارات العربية المتحدة بأبو ظبي.

وأوضحت “يديعوت أحرونوت” أن ملادينوف (53 عاما) يُعد أحد أكثر الدبلوماسيين خبرة في العالم بالصراع في الشرق الأوسط والصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، ويُذكر جيدا أنه الشخص الذي نجح عدة مرات، في إطار دوره، في منع اندلاع مواجهات بين إسرائيل و”حماس. كما يحظى ملادينوف حاليا بثقة كبيرة من كل من إسرائيل والفلسطينيين.

ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن ملادينوف أحد أكثر الوسطاء هيمنة بين إسرائيل والفلسطينيين، كما اكتسب خبرة كبيرة في إعادة إعمار قطاع غزة بعد المواجهات السابقة. بعد أحداث السياج وقضية الطائرات الورقية والبالونات في عام 2018، كان ملادينوف شخصية محورية في الجهود المبذولة لمنع مواجهة عنيفة بين إسرائيل وحركة الفصائل الفلسطسنية، ونجح مرتين على الأقل، من خلال العمل الدبلوماسي المكثف وبمشاركة المصريين، في التوسط بين الطرفين ومنع الانفجار.

وكان هناك إجماع في تل أبيب آنذاك على أن ملادينوف هو بلا شك مبعوث الأمم المتحدة الأكثر نشاطا الذي تواجد في إسرائيل منذ سنوات عديدة، ويمكن القول إن هذه مجاملة كبيرة، إذ أن إسرائيل عادة ما تتعامل بقدر كبير جدا من الريبة تجاه ممثلي الأمم المتحدة.

وحتى الآن، كان توني بلير الشخص الوحيد الذي ذُكر كعضو في مجلس السلام التابع للرئيس ترامب، لكن الدول العربية والإسلامية عارضت تعيينه، ويرجع ذلك جزئيا إلى دعمه لغزو العراق، والمخاوف من تهميش الفلسطينيين، وفق “يديعوت أحرونوت”. كان بلير يتمتع بثقة إسرائيل، وكان من القلائل في المجتمع الدولي الذين تحدثوا مع إسرائيل و”أخذوا في الاعتبار مواقفها واحتياجاتها الأمنية”. ومن المحتمل أن تكون المعارضة لتعيينه “تأتي نتيجة تعزيز موقف قطر وتركيا أمام ترامب، حيث رأتا في بلير متعاونا مع إسرائيل وأرادتا تهميشه”.

نيكولاي ملادينوف

عمل بلير لأول مرة على قضية إسرائيل والفلسطينيين عند توليه منصب رئيس وزراء بريطانيا في عام 1997. وبعد ثلاثة عقود كاملة تقريبا، أصبح بلير (72 عاماً)، وفقا للتقارير، شخصية رئيسية في خطة إنهاء الحرب. ومما ورد، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أنه مسؤول عن “عناصر مهمة” تم دمجها في الخطة التي قدمها ترامب لإنهاء الحرب في غزة.

وعزت الصحيفة الأمريكية إلى بلير “الرسم الأولي” لخطة العشرين نقطة، والتي تشمل، كما ورد، “مجلس السلام” الذي سيدير ​​القطاع حتى يتم تنفيذ إصلاحات في السلطة الفلسطينية تسمح لإسرائيل بالموافقة على توليها زمام الحكم. وأشارت صحيفة “واشنطن بوست” إلى أن تورط بلير تسبب في خيبة أمل بين “العديد من الأطراف الفلسطينية”، الذين يذكرونه بالسوء بسبب تورطه في حرب العراق، وكذلك بسبب دعمه لإسرائيل على مر السنين.

المصدر: “يديعوت أحرونوت”

مقالات مشابهة

  • خرافة أم حقيقة .. هل يؤدي ترك الهاتف متصلاً بالشاحن بعد امتلائه إلى إتلاف البطارية؟
  • 7 أطعمة تمد الجسم بالمغنيسيوم أفضل من المكملات
  • أندرويد 17 يقدم ميزة طال انتظارها لحماية تطبيقات الهاتف بشكل آمن
  • المحللون الحزبيون على الشاشات… من يمثل من؟ واقع إعلامي بلا اسمنت مهني
  • تقارير: ملادينوف بدلا من بلير وجنرال أمريكي عمل بلبنان على رأس “قوة دولية” في غزة
  • تهديد جديد يستهدف أجهزة أندرويد.. كيف تحمي نفسك؟
  • هواتف أندرويد تواجه نفاد البطارية سريعاً… وهذه طرق إطالتها
  • “يديعوت أحرونوت” تكشف عن مرشح جديد لرئاسة مجلس السلام في غزة بدلا من توني بلير
  • الكشف عن مرشح جديد لرئاسة مجلس السلام في غزة بدلا من توني بلير
  • تعطل ChatGPT على أجهزة أندرويد.. مطور التطبيق تكشف التفاصيل والحلول