مجلس إدارة منطقة شرق الدلتا للتنس يُقِرّ تشكيل لجان المنطقة لدورة جديدة |مستند
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
أقرّ مجلس إدارة منطقة شرق الدلتا للتنس تشكيل لجان المنطقة، وذلك خلال الاجتماع الذي عُقد برئاسة اللواء سامي الجندي، رئيس المنطقة، وبحضور أعضاء المجلس، حيث تمت الموافقة بالإجماع على التشكيلات المقترحة وتوزيع المهام وفقًا للاختصاصات.
وجاء القرارت والتشكيل على النحو التالي:
اولا: التصديق علي الموقف المالي بعد عرضه من قبل المدير المالي وأمين صندوق المنطقة
ثانيا: لجنة الانضباط: مكونة من اللواء سامي الجندي، المحاسب محمد نصر حجازي
ثالثا: لجنة تنمية الموارد: وتضم المهندس محمد الشوبكي – الأستاذ حامد أبو العز
اللجنة الفنية: الدكتور تامر يوسف – الدكتور مصطفى صقارة
لجنة المسابقات: اللواء محمد الجندي – الدكتور عثمان ذكي – الكابتن طارق صابر
لجنة الإعلام: الألفي نبيل رئيسا، وعضوية كل من وسام ذكرى، ورفاء عبد العليم
لجنة الكمبيوتر والبيانات: جيهان عثمان
تعيين الكابتن سامح رجب رئيس حكام منطقة شرق الدلتا للتنس
اعتماد الأستاذ هشام هلال كمندوب صرف معتمد لمنطقة شرق الدلتا للتنس
كما تقرر عمل اجتماع لمنتدبي المنطقة وتقسيم إلى فترتين حسب مايراه المدير التنفيذي والمدير الاداري
كما تمت الموافقة على اعتماد تشكيل اللجان ورفعها إلى الاتحاد المصري للتنس، مع تفويض المدير التنفيذي بتوزيع المهام الإدارية والتنظيمية حسب متطلبات العمل.
ويؤكد مجلس إدارة المنطقة أن هذه التشكيلات تأتي في إطار خطة تطوير منظومة العمل ودعم الكفاءات لضمان استمرار النجاحات وتحقيق أهداف الاتحاد المصري للتنس.
منطقة شرق الدلتا للتنس IMG_4746المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عضوية لجنة المسابقات أعضاء هشام هلال مجلس إدارة خطة تطوير اللجنة الفنية مسابقات اختصاصات منظومة العمل طلبات الموقف المالي يوسف شرق الدلتا لجنة الانضباط الاتحاد المصري انضباط تشكيلات الكمبيوتر منطقة شرق أعضاء المجلس هداف الاتحاد
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: مصر نادت بإقامة منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط
قال الدكتور محمد العزبي، خبير العلاقات الدولية، إن خطاب مندوب مصر في مجلس الأمن الدولي الأخير حمل رسالة واضحة وحاسمة ترفض ازدواجية المعايير التي يتعامل بها المجتمع الدولي مع قضايا المنطقة، وعلى رأسها ملف الانتشار النووي.
وأوضح العزبي في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصر عبرت من خلال هذا الخطاب عن موقفها الثابت من ضرورة تطبيق القانون الدولي على جميع الدول دون استثناء، مؤكداً أن السماح لدولة الاحتلال الإسرائيلي بامتلاك السلاح النووي، في مقابل التضييق على دول أخرى، وفي مقدمتها إيران، يكشف عن سياسة انتقائية تهدد أمن واستقرار المنطقة بأسرها.
وأشار إلى أن مصر طالما نادت، منذ تسعينيات القرن الماضي، بإقامة منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، وهي المبادرة التي أعاد الرئيس عبد الفتاح السيسي تأكيد التمسك بها، لما تمثله من ضمان حقيقي لأمن الشعوب العربية، ولحماية الأجيال القادمة من أخطار نووية مدمرة.
وأضاف خبير العلاقات الدولية أن خطاب مصر في مجلس الأمن لم يكن مجرد تعبير عن موقف، بل يمثل تحركًا سياسيًا متقدمًا يطالب بإصلاح النظام الدولي، وتصحيح مسارات العدالة الدولية التي باتت تخضع لحسابات سياسية وانتقائية.
وشدد العزبي على أن القاهرة تؤمن بأن استقرار الشرق الأوسط يبدأ بإزالة أسباب التوتر، وعلى رأسها التفرد بالسلاح النووي من طرف دون الآخر، مشيرًا إلى أن تجاهل هذا الخلل سيُبقي المنطقة في دائرة التهديد والانفجار.