الصحة العالمية: مخزون معظم الأدوية في قطاع غزة صفر
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
أكدت منظمة الصحة العالمية أن مخزون معظم الأدوية في قطاع غزة صفر، مشيرة إلى أن المجاعة منتشرة في قطاع غزة حيث تم تسجيل العديد من حالات الوفاة جراء سوء التغذية.
وشددت منظمة الصحة العالمية في تصريحات لها علي ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة لإدخال المساعدات ، لافتة إلى أن المساعدات التي وصلت إلى قطاع غزة ليست كافية.
وذكرت المنظمة، أن الطاقة الاستيعابية للمستشفيات في قطاع غزة تتجاوز 300 %.
ولفتت منظمة الصحة العالمية إلى أن هناك انهيار كامل للبنية التحتية للمنظومة الصحية في قطاع غزة جراء الاعتداءات الإسرائيلية.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن 80 شاحنة فقط من المساعدات الطبية دخلت غزة منذ شهر يونيو.
وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أن هناك معدات طبية وصلت إلى مطار بن جوريون والسلطات الإسرائيلية منعت دخولها إلى قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة العالمية قطاع غزة مساعدات طبية مطار بن جوريون منظمة الصحة العالمیة فی قطاع غزة إلى أن
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 840 مليون امرأة تعرضن للعنف الجسدي والجنسي
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، إن سيدة من بين كل 3 نساء تعرضت للعنف الجسدي أو العنف الجنسي خلال حياتهن؛ أي ما يُقدر بـ840 مليون امرأة عالميا، وهو رقم لم يتغير تقريبا منذ عام 2000.
وأضافت المنظمة، في تقرير حديث، أن الأشهر الـ12 الماضية سجلت تعرض 316 مليون امرأة للعنف الجسدي أو الجنسي من قبل شريك حميم، وهو ما يمثل 11% من النساء اللائي تبلغ أعمارهن 15 عاما أو أكثر.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غوتيريش يحذر من الوضع الأمني في غرب أفريقيا والساحلlist 2 of 2فيديو.. مساندة شعبية وقانونية للشيخ عكرمة صبري خلال محاكمتهend of listوأكدت المنظمة العالمية أن العنف ضد المرأة يظل واحدا من أكثر أزمات حقوق الإنسان استمرارا وأقلها معالجة في العالم، وسجلت إحراز تقدم ضئيل على مدى عقدين من الزمن.
وجاءت الإحصائيات المعلنة في تقرير رائد أصدرته منظمة الصحة العالمية وشركاء أمميون قبيل اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي يُحتفل به في 25 نوفمبر/تشرين الثاني.
من أكثرها انتشارا في تاريخ البشريةوقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن العنف ضد المرأة يعد من أقدم "أشكال الظلم وأكثرها انتشارا في تاريخ البشرية، ومع ذلك فهو من أقلّها خضوعا للمعالجة".
وأضاف غيبريسوس أنه لا يمكن لأي مجتمع أن يدعي العدل أو الأمان أو الصحة بينما يعيش نصف سكانه في خوف، مؤكدا أن إنهاء هذا العنف "ليس مجرد مسألة سياسية؛ بل هو مسألة كرامة ومساواة وحقوق إنسان".
وأشار المتحدث ذاته إلى أن "وراء كل إحصائية امرأة أو فتاة تغيّرت حياتها إلى الأبد"، معتبرا أن تمكين النساء والفتيات ليس خيارا، بل هو شرط أساسي للسلام والتنمية والصحة، وشدد على أن عالما أكثر أمانا للنساء هو عالم "أفضل للجميع".
يذكر أن 117 دولة أبلغت خلال 2025 عن جهود لمعالجة العنف الرقمي، لكن الجهود تظل مجزأة في مواجهة هذا التحدي العابر للحدود الوطنية.