قيوح يخرج عن وقار المسؤولية ويلتقط سيلفيات مع إردوغان في مؤتمر عالمي
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
يبدو أن عبد الصمد قيوح وزير النقل و اللوجستيك، لم يدرك بعد أنه أصبح وزيرا في حكومة صاحب الجلالة، مع ما يستلزم ذلك من وقار و هيبة.
مناسبة هذا الكلام، هو خروج المسؤول الحكومي عن السيطرة خلال مؤتمر دولي في إسطنبول و ترصده للرئيس التركي إردوغان لالتقاط صور سيلفي أمام أنظار وزراء النقل في العالم.
في الوقت الذي كان إردوغان يلتقط صورة جماعية مع المشاركين في فعاليات منتدى الربط العالمي للنقل المنعقد بإسطنبول بتركيا، كان قيوح يستل هاتفه الخاص مترصدا الرئيس التركي لالتقاط صورة سيلفي.
و الغريب أن الوزير المعروف بعشقه لصور السيلفي نشر صوره مع الرئيس التركي على الصفحة الرسمية للوزارة بمواقع التواصل الإجتماعي.
و تظهر الصور المنشورة أن قيوح كان المسؤول الوحيد الذي أخرج هاتفه لالتقاط صور مع الرئيس التركي خلال المنتدى العالمي، وهي سابقة لم يقدم عليها أي مسؤول حكومي في السابق.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وزير النقل: دخل الأسرة في «قفط» بقنا 14 ألف جنيه
أكد الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء وزير الصناعة والنقل، أن الدولة تساعد المصنعين في مجال الحديد والبيليت من خلال تقنين الأوضاع والتراخيص ومستندات التشغيل والخطط التشغيلية والتوافق مع البيئة والسلامة المهنية والبيئية والتسويق وغيرها من أمور التصنيع.
وقال خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الحد الأدنى للأجور يتم تطبيقه على كل العاملين في مصنع قفط للحديد والصلب، وفق قانون العمل الجديد؛ ما يساعد أبناء قفط ونجع حمادي بقنا على الاستفادة الأكبر من الراتب مع الراحة البدنية وتوفير الجهد الذي يبذل في المحافظات.
وأضاف كامل الوزير أن دخل الأسرة في قفط يصل لـ14 ألف جنيه، من خلال عمل الرجل وزوجته في مصانع المحافظة، وفق الحد الأدنى للأجور، منوها أن هناك توسعات صناعية بقنا تعمل على توفير المزيد من فرص العمل للرجال والسيدات.
وواصل وزير الصناعة والنقل: الدولة قامت بعمل مرافق 1.6 مليار جنيه في قفط بقنا عبر مجمعات صناعية ومبادرات مثل «رأس المال العامل، ومبادرة خطوط الإنتاج والمعدات، ومبادرة صندوق مشترك بين الصناعة والبنك المركزي المصري» بقروض ميسرة للشباب.
واختتم قائلا: هناك تعاون شديد بين الحكومة والصناع من أجل زيادة الإنتاج والتصدير الواعد، مستشهدا بصناعة مثل الملابس التي تستهدف سوقا كبيرا محليا ودوليا، وتوفير أيدي عاملة، ومواد خام محلية مثل القطن والبوليستر، تعمل هذه الصناعة على كفاية الأسواق والتصدير للخارج.