زين كاش تعقد ورشة عمل حول الابتكار المالي للرياديين في منصة زين للإبداع (ZINC)
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
صراحة نيوز -انطلاقاً من التزامها بدعم ريادة الأعمال وتعزيز الشمول المالي في المملكة، عقدت شركة “زين كاش” ورشة عمل حول التكنولوجيا المالية والابتكار المالي لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة ممن تحتضنهم وتدعمهم منصّة زين للإبداع (ZINC).
وتندرج هذه الورشة التي تأتي ضمن ورش عمل وجلسات تدريبية تعتزم “زين كاش” على عقدها باستمرار، في إطار مُساهمات الشركة ومن خلال دورها الفاعل بتعزيز الشمول المالي في المملكة عبر إتاحة وتوفير حلول وخدمات مالية رقمية مبتكرة تتسم بالمرونة والموثوقية ودون الحاجة إلى حسابات بنكية، تلبي احتياجات مختلف فئات المجتمع وتمكّنها من الوصول إلى الخدمات المالية بكل سهولة ويسر، كما تندرج في إطار حِرص “زين كاش” على رفع نسبة الوعي المالي لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة وتعريفهم بمفاهيم التكنولوجيا المالية (FinTech) وتسليط الضوء على دورها الحيوي في تسريع نمو المشاريع وتوسيع قدراتها التنافسية في السوق وبما يتماشى مع الجهود الوطنية نحو التحول الرقمي ودعم الاقتصاد القائم على المعرفة.
وتضمّنت ورشة العمل التي عقدت في المقر الرئيسي لمنصة زين للإبداع (ZINC) في مجمع الملك الحسين للأعمال، عدّة محاور تناولت أحدث تقنيات الدفع الإلكتروني، وكيفية استخدام محفظة “زين كاش”، وخدمات التحويل المالي المتاحة محلياً ودولياً، وكيفية إدارة الأموال وتخطيط الميزانيات دون الحاجة إلى حسابات بنكية، وتحليل التكاليف والعوائد، بما يعزز قدرة الشركات الناشئة على اتخاذ قرارات مالية مدروسة تدعم توسع مشاريعهم وقدرتها على التنافس، كما قدّمت “زين كاش” لرواد الأعمال المشاركين عدداً من الخدمات المالية الرقمية التي شملت بطاقة الشركات تحت مظلة Mastercard، وخدمة التاجر التي تتيح حلول مبتكرة لتحصيل الأموال وتسهيل عمليات الدفع للشركات، وخدمة الدفع الجماعي التي تمكّن الشركات من صرف المدفوعات والرواتب بطريقة سهلة وآمنة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن أقلام زین کاش
إقرأ أيضاً:
عمرو الليثي: جميع الأفلام التي تناولت حرب أكتوبر لا تتضمن مشاهد من المعركة
أكد الإعلامي الدكتور عمرو الليثي أن جميع الأفلام التي تناولت حرب أكتوبر لم تتضمن أي مشاهد تم تصويرها خلال المعركة ذاتها، مشيرًا إلى أن ما شاهدناه من لقطات حربية كان قد صُوِّر لاحقًا بعد انتهاء العمليات العسكرية، نظرًا لعدم وجود تصوير حقيقي أثناء القتال.
وأوضح الليثي أن السينما المصرية قدّمت عددًا من الأعمال المميزة التي جسدت بطولات حرب أكتوبر المجيدة، وعكست روح النصر والإصرار لدى الشعب المصري وجيشه الباسل. ومن أبرز هذه الأعمال فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي"، الذي تناول قصة جندي عاد من نكسة 1967 ليخوض معركة أكتوبر بروح قتالية جديدة.
كما أشار إلى فيلم "الوفاء العظيم" الذي ركّز على التضحيات والعلاقات الإنسانية بين الجنود، بينما قدّم فيلم "العمر لحظة" رؤية إنسانية من خلال صحفية تعايشت مع أجواء المعركة وسجلت لحظاتها الفارقة.
أما فيلم "أبناء الصمت" فقد عبر عن البطولة الجماعية للجنود على الجبهة، وتلك الأعمال وغيرها نجحت في نقل مشاعر الفخر والكرامة، لتبقى شاهدًا سينمائيًا على ملحمة التحرير وبطولات الجيش المصري الخالدة.
وفي سياق متصل، تحدث الليثي عن لقائه مع الفنان الراحل محمود ياسين، أحد أبرز من قدّموا أفلامًا عن حرب أكتوبر، حيث كشف ياسين عن كواليس مشاركته في هذه الأعمال، قائلاً: "ذهبت خلال تصوير أفلام الحرب من بورفؤاد إلى الطينة والكاب والقنطرة والإسماعيلية ثم السويس، كما تدربنا في مدرسة الصاعقة ببلبيس، وشاركنا في تصوير لقطات تحاكي لحظة العبور عبر القنوات المائية باستخدام القوارب المطاطية".
وأضاف: "أثناء تصوير فيلم (الرصاصة لا تزال في جيبي) كنا في قارب مطاطي أنا وزملائي حسين فهمي، سعيد صالح، وصلاح السعدني، بينما تتبعنا باقي القوارب، لكن حُذفت لقطاتنا القريبة (الكلوزات)".
وأشار محمود ياسين إلى أنه تلقى اتصالًا يوم 6 أكتوبر 1973 من المنتج رمسيس نجيب الذي طلب منه الحضور إلى مكتبه مرتديًا الملابس العسكرية، تمهيدًا للتوجه إلى الجبهة، حيث كان نجيب على اتصال بالكاتب إحسان عبد القدوس لمناقشة تفاصيل الفيلم.
واختتم ياسين حديثه قائلاً: "كنا متواجدين على الجبهة فور إعلان وقف إطلاق النار، ولم يتم تصوير أي مشهد متعلق بالمعركة دون إشراف مباشر من قيادات عسكرية، لا تقل رتبتها عن عقيد. ومن أكثر المشاهد التي أثرت بي مشهد استرداد القنطرة شرق، الذي استغرق عرضه من 20 إلى 24 دقيقة، ويُعد من أرقى ما صُوّر عن معركة وطنية في تاريخ السينما الحربية".