خلى بالك.. علامات سرطان الرئة وأعراض انتشاره في الجسم
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
يعد سرطان الرئة من الأمراض الخطيرة التي يلعب الاكتشاف المبكر فيها دور كبير في علاجها دون مضاعفات.
ووفقا لما جاء في موقع نكشف لكم أهم العلامات والاعراض التى تساعد على اكتشاف سرطان الرئة ومؤشرات انتشاره إلى أجزاء أخرى من الجسم.
اعراض سرطان الرئةالأعراض الأكثر شيوعا لسرطان الرئة هي:
السعال الذي لا يزول أو يزداد سوءًا
سعال مصحوب بالدم أو البلغم بلون الصدأ
ألم في الصدر غالبًا ما يزداد سوءًا مع التنفس العميق أو السعال أو الضحك
بحة في الصوت
فقدان الشهية بدون سبب
فقدان الوزن غير المبرر
ضيق في التنفس
الشعور بالتعب أو الضعف العام
العدوى مثل التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي التي لا تختفي أو تستمر في العودة
بداية جديدة للصفير
إذا انتشر سرطان الرئة إلى أجزاء أخرى من الجسم، فقد يسبب مجموعة من الأعراض اليكم ابرزها:
آلام العظام مثل الألم في الظهر أو الوركين
تغيرات في الجهاز العصبي مثل الصداع، أو الضعف أو خدر الذراع أو الساق، أو الدوخة، أو مشاكل التوازن، أو النوبات، من انتشار السرطان إلى الدماغ
اصفرار الجلد والعينين (اليرقان)، نتيجة انتشار السرطان إلى الكبد.
تورم الغدد الليمفاوية وهى عبارة عن مجموعة خلايا الجهاز المناعي مثل تلك الموجودة في الرقبة أو فوق الترقوة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الرئة سرطان الرئة أعراض سرطان الرئة علامات سرطان الرئة سرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
موجات الحر الطويلة خطر قاتل يزداد بقوة.. ما القصة؟
أطلقت منظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع خبراء في مجالي المناخ والصحة العامة، تحذيرات شديدة بشأن تصاعد المخاطر الصحية المرتبطة بموجات الحر الطويلة، مؤكدة أنها لم تعد مجرد ظاهرة مناخية مزعجة، بل باتت تهديداً مباشراً للحياة.
وأكدت المنظمة أن الخطر لا يقتصر على التأثيرات الحادة كضربات الشمس أو الجفاف الشديد، بل يمتد ليشمل مضاعفات صحية خطيرة، لا سيما بين من يعانون أمراضاً مزمنة في القلب أو الجهاز التنفسي، والتي قد تتفاقم بعد أيام من بداية الموجة الحارة.
كما صرحت وزيرة الصحة الفرنسية، كاثرين فوتران، قائلة: "تأثير الحرارة على الجسم لا يظهر بالضرورة فوراً، لذا علينا البقاء في حالة تأهب لعدة أيام لاحقة."
أبحاث جديدة تكشف آثاراً ممتدة للحرارة على الصحة العامةرغم وجود تباين علمي حول مدى التأثير التراكمي لموجات الحر، فقد كشفت دراسات حديثة عن أبعاد جديدة للمشكلة. ففي حين رصدت دراسة منشورة عام 2011 في مجلة Epidemiology تأثيراً إضافياً طفيفاً بعد اليوم الرابع من موجة الحر، قللت دراسة أخرى عام 2018 من أهمية مدة الموجة نفسها.
لكن تقارير حديثة صادرة في 2024 عن The Lancet Countdown وSleep Medicine أظهرت أن ارتفاع درجات الحرارة بات يشكل "تهديداً عالمياً للنوم"، الأمر الذي يعيق عملية تعافي الجسم، ويزيد من عبء الإجهاد الحراري، خصوصاً في المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية.
وتعيد هذه التحذيرات إلى الأذهان صيف عام 2003، حين أودت موجة حر استثنائية في أوروبا بحياة أكثر من 70 ألف شخص، ما يعزز ضرورة التعاطي الجدي مع تداعيات التغير المناخي على الصحة العامة.
ذروة الموجة الحارة تضرب البلاومحليا سجلت البلاد خلال الأيام الماضية ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة، حيث تراوحت العظمى في القاهرة بين 40 و42 درجة مئوية، بينما وصلت صباحاً في جنوب الصعيد إلى 49 درجة. وفي هذا السياق، حذّرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية من ذروة الموجة شديدة الحرارة التي بلغت ذروتها اليوم.
وأوضحت منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن درجة الحرارة المحسوسة في القاهرة بلغت 44 درجة، وفي الإسكندرية 39 درجة، مشيرة إلى أن هذه الأجواء الحارة نتجت عن ظاهرة "القبة الحرارية" بالإضافة إلى كتل هوائية ساخنة قادمة من الصحراء.
ما هي القبة الحرارية؟تُعرف القبة الحرارية بأنها مرتفع جوي يمتد في طبقات الجو العليا، يؤدي إلى احتباس الهواء الساخن تحت ضغط عالٍ، ويمنعه من التبدد أو الصعود. هذا الوضع الجوي يتسبب في زيادة كبيرة في درجات الحرارة، و طول فترة سطوع الشمس، وتكرار موجات الحر الشديدة.
وتتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية انكسار الموجة الحارة اعتباراً من السبت المقبل، نتيجة تغير في مصادر الكتل الهوائية وتبدّل التوزيعات الضغطية، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي في درجات الحرارة.
ووفق التوقعات، تسجل العظمى في القاهرة والوجه البحري بين 35 و36 درجة مئوية، بينما تنخفض إلى ما بين 30 و32 درجة على السواحل الشمالية، وتصل إلى 46 درجة فقط في جنوب الصعيد، مقارنة بـ49 درجة خلال الذروة.