3 تأشيرات تتيح للمقيمين في دول الخليج أداء مناسك العمرة
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
أتاحت وزارة الحج والعمرة بعض التسهيلات المقدّمة لضيوف الرحمن، للمقيمين في دول الخليج، حيث تسمح لهم بالقدوم لأداء المناسك بمختلف أنواع التأشيرات.
ويمكن للمقيمين في دول الخليج، أداء مناسك العمرة بكل يسر وسهولة عبر التأشيرات التالية:
تأشيرة العمرة: لحجز وشراء باقات العمرة عبر منصة نسك: www.nusuk.sa
تأشيرة المرور: تمنح عند الحجز مع الخطوط السعودية أو طيران ناس www.
التأشيرة السياحية: يمكن التقديم عليها عبر موقع وزارة الخارجية: ksavisa.sa
وأكدت وزارة الحج والعمرة أنه يشترط الحصول على تصريح مسبق عبر تطبيق "نسك"، لأداء العمرة والصلاة في الروضة الشريفة.
ضمن التسهيلات المقدّمة لضيوف الرحمن، يُتاح للمقيمين في دول الخليج القدوم لأداء المناسك بمختلف أنواع التأشيرات.#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/PefiuaoR2Y
— وزارة الحج والعمرة (@HajMinistry) June 27, 2025 وزارة الحج والعمرةالحج والعمرةالعمرةالصلاة في الروضة الشريفةباقات العمرةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الحج والعمرة وزارة الحج والعمرة الحج والعمرة العمرة الصلاة في الروضة الشريفة وزارة الحج
إقرأ أيضاً:
مالي تقرر معاملة أميركا بالمثل في رسوم التأشيرات
أعلنت وزارة الخارجية المالية، في بيان صدر يوم 11 أكتوبر/تشرين الأول، رفضها لقرار الولايات المتحدة فرض كفالة مالية تتراوح بين 5 آلاف و10 آلاف دولار على مواطني مالي الراغبين في الحصول على تأشيرات زيارة أو أعمال من فئة B-1/B-2، مؤكدة أنها ستتخذ إجراء مماثلا ضد الأميركيين الراغبين في دخول أراضيها.
ووصفت باماكو الخطوة الأميركية بأنها "قرار أحادي"، معتبرة أنها تمثل خرقا للاتفاق المبرم بين البلدين منذ أبريل/نيسان 2005 بشأن منح تأشيرات طويلة الأمد متعددة الدخول.
وجاء في البيان أن مالي "تأخذ علما بالقرار لكنها تأسف له"، مشيرة إلى أن الحكومة قررت تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل عبر فرض برنامج تأشيرات مشابه على المواطنين الأميركيين، من دون أن تحدد بعد موعد بدء العمل به أو تفاصيله.
وشددت الخارجية المالية على أن باماكو "ظلت دائما متعاونة مع الولايات المتحدة في مكافحة الهجرة غير النظامية، في إطار احترام القانون والكرامة الإنسانية"، مؤكدة في الوقت نفسه التزامها بمواصلة "علاقات تعاون مثمرة" مع واشنطن تقوم على الحوار والاحترام المتبادل.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أعلنت في أغسطس/آب الماضي عن إطلاق برنامج تجريبي يتيح للقنصليات مطالبة بعض المتقدمين للحصول على تأشيرات سياحة أو أعمال بدفع كفالة مالية تتراوح بين 5 آلاف و15 ألف دولار، وذلك بهدف الحد من تجاوز فترات الإقامة المسموح بها.
ويشمل البرنامج عددا من الدول الأفريقية، من بينها مالي، وهو ما أثار استياء السلطات المالية التي رأت فيه مساسا بسيادتها وحقوق مواطنيها.
ويأتي هذا التوتر الجديد في وقت تشهد فيه العلاقات بين باماكو وواشنطن حالة من الحذر، على خلفية تشدد السياسة الأميركية في ملف الهجرة، وسعي مالي إلى تأكيد استقلال قرارها الدبلوماسي.
إعلان