(CNN)-- قُتل أكثر من 30 شخصًا في غارة جوية إسرائيلية أصابت مقهى قرب ميناء مدينة غزة، وفقًا لمدير أكبر مستشفى في القطاع.

وقال الدكتور محمد أبو سلمية، مدير مستشفى الشفاء، في تحديث بعد ظهر الاثنين، إن 31 شخصًا على الأقل قُتلوا وأصيب 70 آخرون في الغارة.

تُظهر مقاطع فيديو حدّدت شبكة CNN موقع تصويرها، دخانًا كثيفًا يتصاعد من مكان الحادث، بالإضافة إلى أضرار واسعة النطاق لحقت بالمقهى والمنطقة المحيطة به.

كما أظهرت جثثًا تُنقل على نقالات.

وأبلغ الجيش الإسرائيلي شبكة CNN أنه يحقق في ملابسات الغارة.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: غزة

إقرأ أيضاً:

مقتل معلمتين جراء إطلاق نار نفذه مسلحون غرب باكستان

قتلت معلمتين تعملان في القطاع الحكومي إثر تعرضهما لإطلاق نار على يد مسلحين مجهولين، اليوم الجمعة، في منطقة شارسده بإقليم خيبر بختونخواه شمال غرب باكستان.

صندوق النقد الدولي يحث باكستان على مواصلة سياستها النقدية المتشددة قادة باكستان يؤكدون التزام الحكومة بصون حرية وكرامة جميع المواطنين

وأوضحت الشرطة المحلية، في بيان، أن المسلحين الذين كانوا يستقلون دراجات نارية أطلقوا النار على الضحيتين أثناء توجههما إلى المدرسة التي تعملان فيها، مما أدى إلى وفاتهما على الفور. وفتحت فرق الشرطة تحقيقاً لتحديد هوية المنفذين ودوافع الاعتداء، دون إعلان أي جهة مسؤوليتها حتى الآن.

في غضون ذلك، حثت باكستان، الخميس، كبرى منصات التواصل الاجتماعي على اتخاذ إجراءات صارمة ضد الحسابات المرتبطة بجماعات مسلحة، محذرةً من أن عدم القيام بذلك قد يفضي إلى إجراءات حكومية أكثر صرامةً أو ملاحقات قانونية.

مقالات مشابهة

  • مقتل عشرات من المدنيين.. الصومال تصف تصريحات بـ«الإهانة»
  • مقتل معلمتين جراء إطلاق نار نفذه مسلحون غرب باكستان
  • الصحة العالمية: 4 آلاف نازح يعيشون بمناطق خطرة على طول ساحل غزة
  • 9 شهداء إثر انهيارات متتالية وغرق واسع جراء المنخفض الجوي في غزة
  • غارة على مستشفى في أراكان.. قتلى وجرحى وتصاعد الاتهامات لجيش ميانمار
  • 30 قتيلا في غارة للجيش على مستشفى بميانمار
  • تصعيد عنيف في ميانمار.. غارة جوية للجيش تستهدف مستشفى وتوقع أكثر من 30 قتيلًا
  • مصرع طفل غرقا وإنقاذ 26 شخصا وتضرر عشرات المنازل جراء السيول بمنطقة كوردستانية
  • شبكة أطباء السودان: ميليشيات الدعم السريع تحتجز أكثر من 19 ألف شخص في دارفور
  • السودان.. مقتل عشرات الجنود والمهندسين في حقل «هجليج» النفطي