الفنانة ” بتول الحداد ” تستغيث باكية:” حبيت برلماني مسيحي سنتين وبيطاردني دلوقتي
تاريخ النشر: 3rd, July 2025 GMT
أستغاثت الفنانة الشابة بتول الحداد في لايف منذ ساعات على صفحتها الشخصية على موقع ” إنستجرام” بالجمهور والمسئولين من أجل حمايتها من علاقة سابقة جمعتها ببرلماني مسيحي سابق.
تصريحات بتول الحداد
قالت بتول الحداد باكية:” كنت بحبه سنتين وهو بيحبني، وكنت دايما برجع وأقول أنه مينفعش وإن هو مسيحي وأنا مسلمة وإنه مش هينفع، اتفقت أنا وهو إننا منكملش عشان مش هينفع وبعدها جالي خطوبة اتنين من أصدقائي وعملي مشكلة والناس لما شافوه بياخدني من وسطهم اتخانقوا معاه وأنا نزلت جري قعدت في عربيتي عشان مش عارفة أروح فين
أضافت:” خايفة أروح بيتي وخايفة على نفسي.
بتول الحداد تستغيث: عايشة تحت التهديد
تابعت قائلة:” عايشة تحت التهديد وطول الوقت بحاول أتكلم مع البني آدم ده لأنه طول الوقت بيبتزني ومعيشني في رعب ورهبة وانا طول الوقت بحاول اتكلم معاه واهدي الدنيا عشان أبقى عايشة في أمان بس أنا خلاص أنا يا إما هموت نفسي عشان أنقذ نفسي من البني آدم ده يا إما هو يبعد عني ويتعهد أنه يبعد عني”.
واختتمت قائلة:” فكرت أمشي برة البلد وأسافر بس أنا شغلي كله هنا أنا بقالي 13 سنة في مجال التمثيل من وأنا في سنة أولى معهد “.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشخصية مسئولين برلماني شخصية في سنة الفنانة الشابة مجال التمثيل بتول الحداد لحداد بتول الحداد
إقرأ أيضاً:
محاكمة ديدي.. كاسي فينتورا تنهار باكية: لو لم أُجبر لامتلكت حريتي
شهدت قاعة المحكمة، في خامس أيام محاكمة شون “ديدي” كومبس الفيدرالية في نيويورك بتهم الاتجار بالبشر لأغراض جنسية، لحظة مؤثرة حين انهارت كاسي فينتورا، الشاهدة الأساسية في القضية، باكية أثناء الإدلاء بشهادتها حول ما يُعرف بـ “حفلاته ”، والتي قالت إن كومبس أجبرها على المشاركة فيها.
في شهادتها يوم الجمعة 16 مايو، وصفت فينتورا — التي تبلغ من العمر 37 عامًا وتنتظر مولودها الجديد في غضون أسابيع — التأثير العميق لتلك التجارب عليها قائلة:
“كان يجب أن أشارك في حفلاته … وهو كان يتحكم في حياتي بالكامل، في عملي، في نظرتي لنفسي، وفي تقديري لذاتي”.
وأضافت: “لو كان يرغب بحفلة ، كان كل شيء يتوقف — شغلي، حياتي، كل حاجة”.
كاسي شرحت كيف كانت تحضّر لهذه الحفلات بتفاصيل دقيقة: من العناية بنفسها، إلى ترتيب الغرفة، واستدعاء المرافقات.
وعند سؤالها من قبل المدّعية إميلي جونسون:
“هل كنت ستتخلين عن مبلغ التسوية (20 مليون دولار) لو كان ذلك يعني أنكِ لن تضطري أبدًا للمشاركة في الحفلات؟”
ردّت كاسي، والدموع تملأ عينيها:
“لو لم أضطر إلى القيام بذلك، لكنت امتلكت حريتي واستقلالي… لما اضطررت إلى الكفاح بهذا الشكل لاستعادتهما”.
وفي شهادتها أيضًا، كشفت للمرة الأولى عن أن دعواها القضائية ضد ديدي التي رفعتها في 2023، وتم تسويتها لاحقًا بمبلغ 20 مليون دولار، أجبرتها على إلغاء جولتها الغنائية بسبب شعورها بالإرهاق العاطفي وعدم قدرتها على الابتعاد عن أولادها.
من جهتها، حاولت هيئة الدفاع الإيحاء بأن دافعها وراء الانسحاب كان ماديًا بعد تلقي التعويض. لكنها أكدت أن الأمر كان نفسيًا وإنسانيًا بحتًا، في سياق علاقة دامت أكثر من عشر سنوات، وصفتها بأنها كانت مليئة بالعنف، المراقبة، التهديد، والعزل.
كومبس يواجه اتهامات خطيرة تتعلق بالاتجار الجنسي، التآمر الإجرامي، ونقل أشخاص عبر الولايات من أجل الدعارة، وقد دفع ببراءته أمام المحكمة.