عضو جمعية بصر للجميع: العيوب الانكسارية أبرز مشاكل النظر لدى الأطفال السعوديين
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
قال عضو مجلس إدارة جمعية بصر للجميع، الدكتور منصور الغامدي، إن أبرز مشاكل النظر لدى الأطفال السعوديين هي العيوب الانكسارية.
وأضاف الغامدي، في تصريحات عبر قناة "الإخبارية"، أن بعض أنواع العيوب الانكسارية قد يكون نتيجة استخدامات الأجهزة الإلكترونية.
وأوضح أن هذا يؤدي إلى "قصر النظر" مشيرًا إلى ارتفاع نسب انتشاره مؤخرًا.
وأشار عضو مجلس إدارة جمعية بصر للجميع، إلى أن "طول النظر" المسببة لـ "الحول" أو ما يسمى بكسل العين من المشكلات التي تواجه بعض الأطفال.
عضو مجلس إدارة جمعية بصر للجميع د. منصور الغامدي: أبرز مشاكل النظر لدى الأطفال السعوديين هي العيوب الانكسارية ونسب حدوثها ترتفع#الراصد pic.twitter.com/i7WgIt40Ss
— الراصد (@alraasd) July 3, 2025 جمعية بصر للجميعمشاكل النظر لدى الأطفال السعوديين قد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
“كتاب جدة” يستهل ندواته الحوارية بـ”الفلسفة للجميع”
استهل معرض جدة للكتاب 2025 فعالياته الحوارية بندوة بعنوان “الفلسفة للجميع: كيف نقرأ الفلسفة اليوم؟”، ضمن البرنامج الثقافي الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة في مركز جدة سوبر دوم تحت شعار “جدة تقرأ”.
وقدّمت الندوة أستاذة الأدب والنقد المشارك بقسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك عبدالعزيز، الدكتورة رانية العرضاوي، وأدارت الحوار الدكتورة زكية العتيبي.
وتناولت العرضاوي في حديثها كيفية تحويل الفلسفة إلى ممارسة تُسهم في تحقيق جودة الحياة، موضحةً طبيعة التفلسف، وسبل تفعيل الفلسفة المقارنة، والتجاوز الواعي إلى فكرة الفلسفة الكونية، مع تقديم أمثلة تطبيقية على ذلك، لافتة النظر إلى أن الفلسفة ذات أهمية فكرية ومعرفية، وأن المجتمع السعودي يعيش لحظة تاريخية من الانفتاح على الفلسفة وتلقيها وممارستها.
وشهدت الندوة في ختامها طرح العديد من الأسئلة والمداخلات، من أبرزها سؤال حول العلاقة بين القيم والفلسفة، وأجابت العرضاوي بأن القيم تنسجم مع الفلسفة، لأن القيم مبنية على المعرفة والأخلاق، التي تبعث على البحث والتأمل وطرح الأسئلة، بوصفها جزءًا أصيلًا من العطاء الإنساني.
ويواصل معرض جدة للكتاب استقبال زواره يوميًا على مدى عشرة أيام، من الساعة 12 ظهرًا حتى الساعة 12 منتصف الليل، ما عدا الجمعة، إذ يبدأ وقت الحضور من الساعة 2 ظهرًا، مقدمًا تجربة معرفية تبرز مجهودات هيئة الأدب والنشر والترجمة في دعم الكتاب، وتوسيع دائرة التواصل والعطاء الثقافي.